السلام عليكم-انا شاب ابلغ من العمر ٣١ سنة منذسبعةاشهر تقريبا حدثت لي حالة خوف وهلع شديد بسبب عاصفة شديدة ذهب لدكتور فوصف لي سيروكسات سي ار١٢٫٥ ومشيت عليه ايام اكون كويس وايام تاتيني مخاوف لاكن ليست مثل الاول لاكن عندما اتعرض للتكييف اشعر بان برجففة في بعض اجزاء الجسم والوجه ومستمرة معي الى الان

لا بد من اجراء فحص طبي للتأكد إن كانت القشعرية مرتبطة بتغيرات في درجة حرارة الجسم أم أنهامنعزلة، وناجمة عن استخدام الدواء وفي هذه الحالة يتم تقليل أو تعديل الجرعة

عندي دكتور نفسي اقول له هذه الحاله دائما اشعر بل اشياء قبل حدوثها ك موت احد او مجيأ احد او موقف مر علي من قبل لكن لا اذكر متى وفي ليل تأتيني حاله هلوسه شديده مثل رصاص تحت مخدتي

الاعراض معروفه وتعالج مع علاج الهلوسه وتتطلب اجراء بعض الفحوصات

اشعر بنبض سريع جدا خلف الرقبه وفي الراس عموما ثواني وتحتفي علما بان اصابتني نوبات هلع وتشافيت منها عمري 16 سنه ولدي مشاكل في الجيوب الانفيه واشعر بدوخه خفيفه هل هذه مشكلة خطير

حالتك تحتاج الي تقييم ادق من قبل الطبيب الباطني والطبيب النفسي

انا عندي خوف من الموت ووسوس عن الموت وضيق في البطن يعكر مزاجي وراجعت كذا طبيب وافدواني بانه القولون وياثر على النفسيه علماً بان هذا الحاله لم تكن عندي قبل 6اشهر وانما جاتني فجاه وقلا بت حياتي وحالياً استخدم حبوب اسمه التجاري [ جمبر يد] واحس معها براحه واذ توقفت عن الحبوب يومين تعود لدي الحاله

من الطبيعي أن نخاف من الموت فنحن لا ندرى على وجه اليقين إلى أين نحن ذاهبون وماذا يكون مصيرنا، وهذا خوف طبيعي، أما حين يزيد هذا الخوف بحيث يلازمنا ليل نهار ويقطع علينا سكينتنا ويعكر صفونا ويجعلنا غير قادرين على القيام بواجباتنا، هنا يتحول إلى حالة مرضية تسمى "رهاب الموت" وهى حالة من الخوف الشديد من الموت ومن كل ما يذكرنا به مع الانشغال الدائم بالأفكار العدمية وفقد الإحساس بالحياة وبالناس وتوقع حدوث الموت في كل لحظة مع ما يصاحب ذلك من هم وكرب شديدين وعدم الرغبة للتخطيط للمستقبل حيث لا مستقبل مع الموت، ويلاحظ عادة أن هؤلاء المرضى لديهم اختلال في ميزان تصورهم عن الوجود وما بعده، حيث تزيد مساحة وعمق ما يتخيلونه عن ما سيحدث بعد الموت مقارنة بصفات الجمال وتزيد لديهم جرعة الخوف مقارنة بجرعة الأمل، ويزيد لديهم الترهيب مقارنة بالترغيب، ومن هنا يزداد خوفهم وهلعهم إلى الحد الذي يعوقهم عن العمل وعن الإنسجام في أمور الحياة. والعلاج عادة يتلخص في جانبين: أحدهما دوائي والآخر نفسي. العلاج الدوائي فتستخدم فيه مضادات الاكتئاب كالذي تستخدمينه، ومضادات القلق ويستمر العلاج الدوائي من ستة أشهر إلى سنة، حسب شدة واستجابة الحالة. أما العلاج النفسي فيتكون من عدد من جلسات العلاج النفسي يتراوح عددها من 12 إلى 24 جلسة بواقع جلسة في الأسبوع، حيث يتم من خلالها التعرف على تصورات المريض عن الموت ويتم تصحيح هذه التصورات مع تشجيع المريض على أن يعيش حياته بشكل صحيح يجعله أكثر أملاً في الحياة، ويٌلل من الأعراض الأخرى خاصة تهيج القولون

انا اعاني من رهاب الموت منذ اكثر من 12 سنه وينتابني هذا الشعور من دوان اي سبب معين فانا فجاءه احس بضيق فالتنفس وبتسارع في دقاات قلبي وخوف شديد واحس بان ساعة موتي قد حانت وتستمر معي الحاله من 3 الى 5 دقايق ارجوج المساعده لان هذه الحاله صارت تارق حياتي وصرت عاجز عن ممارسة حياتي الطبيعيه

من الطبيعي أن نخاف من الموت فنحن لا ندرى على وجه اليقين إلى أين نحن ذاهبون وماذا يكون مصيرنا، وهذا خوف طبيعي يدفعنا إلى مزيد من العمل للآخرة ويحد من تهافتنا وتكالبنا على الدنيا، ويجعلنا أكثر ميلا للرحمة والتسامح. أما حين يزيد هذا الخوف بحيث يلازمنا ليل نهار ويقطع علينا سكينتنا ويعكر صفونا ويجعلنا غير قادرين على القيام بواجباتنا، هنا يتحول إلى حالة مرضية تسمى "رهاب الموت" وهى حالة من الخوف الشديد من الموت ومن كل ما يذكرنا به مع الانشغال الدائم بالأفكار العدمية وفقد الإحساس بالحياة وبالناس وتوقع حدوث الموت في كل لحظة مع ما يصاحب ذلك من هم وكرب شديدين وعدم الرغبة للتخطيط للمستقبل حيث لا مستقبل مع الموت، ويلاحظ عادة أن هؤلاء المرضى لديهم اختلال في ميزان تصورهم عن الوجود وما بعده، حيث تزيد مساحة وعمق ما يتخيلونه عن ما سيحدث بعد الموت مقارنة بصفات الجمال وتزيد لديهم جرعة الخوف مقارنة بجرعة الأمل، ويزيد لديهم الترهيب مقارنة بالترغيب، ومن هنا يزداد خوفهم وهلعهم إلى الحد الذي يعوقهم عن العمل وعن الإنسجام في أمور الحياة. والعلاج عادة يتلخص في جانبين: أحدهما دوائي والآخر نفسي. العلاج الدوائي فتستخدم فيه مضادات الاكتئاب ومضادات القلق ويستمر العلاج الدوائي من ستة أشهر إلى سنة، حسب شدة واستجابة الحالة. أما العلاج النفسي فيتكون من عدد من جلسات العلاج النفسي يتراوح عددها من 12 إلى 24 جلسة بواقع جلسة في الأسبوع، حيث يتم من خلالها التعرف على تصورات المريض عن الموت ويتم تصحيح هذه التصورات مع تشجيع المريض على أن يعيش حياته بشكل صحيح يجعله أكثر أملاً في الحياة .

السلام عليكم سؤالي انا اصابتني حالة نفسيه قبل عسنوات وراجعت عيادة نفسيه واخذت ادويه مثل افيكسور 150 ملي وايضا ساركويل 100 ملي وكثير من الادويه وحاليا انا مستمر في الدوائين المذكوره فوق ويوجد عندي وسواس قهري من الامراض الخطيره وايضا وسواس بمرض القلب علما واحيانا يجيني خفقان القلب فجأه ويذهب مني

لا داعي للقلق، ولكن على ضوء ما ورد في رسالتك ننصح بالتواصل عن كثب مع طبيبك المعالج وإعلامه بالتغيرات التي حدثت كي يتمكن من تعديل جرعة الدواء بما يتناسب مع درجة استجابة جسمك دون ظهور تأثيرات عضوية أو نفسية غير مرغوب فيها

اشعر بالاكتئاب في كثير من الاوقات وفجاة وابكي علما بان هذا بسبب مشكلة عاطفية مررت بها قبل سنة وهذي من اثاراها وتخطيت الكثير من الاشياء مثل نوبات الغضب..افكر بدواء فعلي انصحوني

الدواء المناسب يقرره الطبيب النفساني بعد تقييم الوضع

اعاني من قلق مفرط جدا واصابتني نوبة هلع والسبب الخوف من المرض ظهرت بعد عدة ايام من نوبة الهلع اعرلض حرقان علي الجلد ووخز واحساس بارد وكلما هدأت تتقلص الاعراض هل هذه مجرد قلق

اخبر اسرتك واذا وجدوا ضروره يعرضوك على الطبيب المختص

سؤال من ذكر 19 سنة

الصحة النفسية

تعرضت لحالة نفسيه تسمى مرتبطه بموقف (هلع) لمره واحده من شهرين وبدون اي ادويه لم يعاودني الامر مره اخرى ولكن من يومها اشعر بوخذ في رأسي وصفير في اذني ما هذه الحاله وتقييمكم لها

Q: السلام عليكم ...من اسبوعين انتابتني حالة خوف وفزع لا مبرر لها ولا أعرف أسبابها تزايد نبضات القلب وخوف شديد ولم اعد استطيع ان ابلع الحبوب ( الدواء ) واشعر بقشعريرة

الطبيب النفساني يعالجك

Q: اعاني من توتر وقلق مستمر ياتي علي شكل نوبات متكرره خلال اليوم ويكون مصحوب بضيق الصدر وياتي دائما معارضا لاي مشروع او عمل اخطط له رتناولت سبرالكس لمده شهر ونصغ ولم يفيد

لا بد من الاستمرار ومتابعة الطبيب المعالج

9 نوفمبر 2017

896

تعرضت لحالة نفسيه تسمى مرتبطه بموقف (هلع) لمره واحده من شهرين وبدون اي ادويه لم يعاودني الامر مره اخرى ولكن من يومها اشعر بوخذ في رأسي وصفير في اذني ما هذه الحاله وتقييمكم لها