اعامل ابنتي بطريقة قاسية عندما تخطيء
إجابات الأطباء على السؤال
بدايةً، أنصحك بمراجعة طبيب مختص، ليساعدك على التخلص من العصبية الزائدة، فقد يكون سببها ناتج عن الإصابة بأحد اضطرابات القلق، ويمكن تخفيفها بعدة طرق يقوم الطبيب بمناقشتها معك، مثل العلاج السلوكي المعرفي الذي يؤثر على معتقداتك وأفكارك، أو العلاج الدوائي، أو كلاهما معًا، وقد يكون الأمر أبسط من ذلك ويمكن حله بإجراء بعض التغييرات على نمط الحياة.
إنّ كونك أب لطفلة ذات عامين ليس بالأمر السهل، إذ يميل الأطفال في هذا العمر إلى حب اكتشاف البيئة من حولهم، ومحاولة فرض شخصيتهم ورأيهم، وهذا ما يسميهم الأهل عناد الأطفال، وهو مرحلة قصيرة، وأنصحك بأن تجعلها تمضي بحب تاركًا أجمل الذكريات لطفلتك، بعيدًا عن العصبية والصراخ، وقد يكون سبب العصبية عائداً إلى القلق حول مستقبل الطفل أو حياته أو ما يتعلق به، ويجب علاج هذه الحالة، فقد يكون من الصعب جدًا إيصال الشعور بالهدوء إلى طفلك عندما تكافح من أجل التغلب على قلقك.
- ممارسة تقنيات إدارة التوتر والمساعدة على الاسترخاء، مثل التنفس العميق، أو اليوجا، أو التأمل.
- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والتي من شأنها تحسين المزاج.
- النوم لساعات كافية في الليل، إذ قد تؤدي قلة النوم إلى زيادة التوتر.
- تحسين النظام الغذائي المتبع، وتقليل المشروبات المحتوية على الكافيين، والابتعاد عن التدخين.
- التفكير دائمًا بأنك أنت المربي وهي الطفلة، ومن الطبيعي أن تقوم بأشياء غير صحيحة.
- قضاء وقت ممتع مع طفلتك، وممارسة الأنشطة المفضلة لديها.
للمزيد:
بدايةً، أنصحك بمراجعة طبيب مختص، ليساعدك على التخلص من العصبية الزائدة، فقد يكون سببها ناتج عن الإصابة بأحد اضطرابات القلق،... اقرأ المزيد
بدايةً، أنصحك بمراجعة طبيب مختص، ليساعدك على التخلص من العصبية الزائدة، فقد يكون سببها ناتج عن الإصابة بأحد اضطرابات القلق، ويمكن تخفيفها بعدة طرق يقوم الطبيب بمناقشتها معك، مثل العلاج السلوكي المعرفي الذي يؤثر على معتقداتك وأفكارك، أو العلاج الدوائي، أو كلاهما معًا، وقد يكون الأمر أبسط من ذلك ويمكن حله بإجراء بعض التغييرات على نمط الحياة.
إنّ كونك أب لطفلة ذات عامين ليس بالأمر السهل، إذ يميل الأطفال في هذا العمر إلى حب اكتشاف البيئة من حولهم، ومحاولة فرض شخصيتهم ورأيهم، وهذا ما يسميهم الأهل عناد الأطفال، وهو مرحلة قصيرة، وأنصحك بأن تجعلها تمضي بحب تاركًا أجمل الذكريات لطفلتك، بعيدًا عن العصبية والصراخ، وقد يكون سبب العصبية عائداً إلى القلق حول مستقبل الطفل أو حياته أو ما يتعلق به، ويجب علاج هذه الحالة، فقد يكون من الصعب جدًا إيصال الشعور بالهدوء إلى طفلك عندما تكافح من أجل التغلب على قلقك.
- ممارسة تقنيات إدارة التوتر والمساعدة على الاسترخاء، مثل التنفس العميق، أو اليوجا، أو التأمل.
- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والتي من شأنها تحسين المزاج.
- النوم لساعات كافية في الليل، إذ قد تؤدي قلة النوم إلى زيادة التوتر.
- تحسين النظام الغذائي المتبع، وتقليل المشروبات المحتوية على الكافيين، والابتعاد عن التدخين.
- التفكير دائمًا بأنك أنت المربي وهي الطفلة، ومن الطبيعي أن تقوم بأشياء غير صحيحة.
- قضاء وقت ممتع مع طفلتك، وممارسة الأنشطة المفضلة لديها.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من ذكر سنة 45
أنا طالب جامعي. أعاني من الكآبة المفرطة داخل الجامعة وبأنزعاج كبير جدا وبمجرد أن أدخل الجامعة أريد أن اخرج. ولا...
ما تمر به هو أمر صعب ومؤلم، وقد تكون الكآبة المفرطة التي تشعر بها في الجامعة نتيجة لتأثير البيئة الأكاديمية على حالتك النفسية. قد يكون من الصعب التكيف مع الضغوطات الدراسية أو الاجتماعية في الجامعة، لكن من المهم أن تعرف أن هناك حلولًا لهذا النوع من المعاناة. حاول وضع خطة دراسية منظمة وتحديد أهداف صغيرة لتحقيقها بشكل يومي. هذا قد يساعدك على تقليل الشعور بالضغط والشعور بتحقيق إنجازات حتى لو كانت صغيرة. قسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر حتى لا تشعر بالإرهاق. بالرغم من أنك تشعر بالكآبة وتفضل الانعزال، حاول تخصيص وقت للتفاعل مع الأصدقاء أو الزملاء. حتى الأنشطة الاجتماعية البسيطة يمكن أن تخفف من شعورك بالوحدة وتساعد في تحسين مزاجك. تأكد من أنك تحافظ على نوم جيد، وتتناول طعامًا صحيًا، وتمارس الرياضة بانتظام. هذه العوامل تساعد بشكل كبير في تحسين الحالة النفسية والتقليل من القلق والاكتئاب. تخصيص وقت لممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تخفيف التوتر وتحسين حالتك النفسية. حاول العثور على جوانب في الجامعة تحفزك وتشعرك بالحافز، سواء كانت الأنشطة الأكاديمية أو اللامنهجية. المشاركة في الأنشطة التي تهمك قد تساعدك في بناء علاقات اجتماعية وتخفيف مشاعر الكآبة. من المهم أن تعرف أن ما تمر به ليس شيئًا غير طبيعي، وأن هناك حلولًا فعالة لمعالجة الكآبة والقلق. خطوة أولى مهمة هي الاعتراف بأنك بحاجة إلى مساعدة، والتواصل مع شخص مختص لتوفير الدعم الذي تحتاجه.
سؤال من ذكر سنة
عدم القدرة على وقف الأفكار على مدار ٢٤ ساعة حتى وأنا نايم، شغلت نفسي على اد ما أقدر بدني وعقلي...
سؤال من ذكر سنة 31
السلام عليكم، انا ذكر عمري 30 سنة واواجه مشكلة معقدتني في حياتي وتسببلي الاحراج في عملي وحتى حياتي الطبيعية، هو...
سؤال من أنثى سنة
ابنتي ذات 3 سنوات رمت بالقط الدي يعيش معنا في البيت من السطح تألمنا كثيرا لفقدانه لا أعرف كيف أتعامل...
يجب عليك التحدث مع ابنتك بحنان وصدق حول ما حدث وأن القط قد أصيب بالألم. يمكنك شرح لها أن الحيوانات تحتاج إلى الحنان والرعاية وأن رمي القط كان فعلًا خاطئًا وغير لطيف. بالنسبة لأخيها الذي يشعر بالحزن، يمكنك مساعدته في فهم أن أخته لم تكن تدرك الخطورة وأنها تحتاج إلى توجيه وتوجيه من الكبار. يمكنك أيضًا توجيهها عن كيفية التعامل مع الحيوانات الأليفة بلطف واحترام. في النهاية، يجب عليك أن تكون صبورًا مع الأطفال وتوجيههم بحب ودعم، وتذكيرهم بأهمية التعامل اللطيف مع الحيوانات والتعاطف معها.
سؤال من أنثى سنة 21
تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي
سؤال من ذكر سنة 28
عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
سؤال من ذكر سنة 29
أعاني من أعراض تنقسم إلى نوبات انفصال عن الواقع وتشوه في الصوت والرؤية، تزداد ليلًا وعند التعب. أجريت تخطيط دماغ...
سؤال من أنثى سنة 24
نا عمري ٢٤ سنة وغير متزوجة، وأعاني من كثرة التفكير السلبي والبكاء بدون سبب من بداية مراهقتي، وما زلت أعاني...
سؤال من أنثى سنة 27
طفلي عمره 4 سنوات وهو نايم يضرب راسه بالمخده علماً انه لا يستخدم اجهزة ولا الاحظ عليه اي سلوك غير...
ما تصفينه، وهو ضرب الرأس بالمخدة أثناء النوم، يُعد من السلوكيات التي تُسمّى في علم النفس بـ"حركات التهدئة الذاتية" (Self-Soothing Behaviors)، وتُلاحظ في بعض الأطفال خلال سنوات النمو الأولى، خصوصًا قبل النوم أو أثناء الانتقال بين مراحل النوم. ماذا يمكنكِ فعله كأم؟ لا تظهري قلقك أمامه: فغالبًا هو غير واعٍ لما يفعله. وفري له بيئة نوم هادئة ومريحة: مثل روتين ثابت للنوم، غرفة مظلمة ومعتدلة الحرارة، وقصة هادئة قبل النوم. جربي استبدال السلوك: يمكنكِ توفير وسادة ناعمة جدًا أو دمية مريحة للنوم تكون وسيلة تهدئة بديلة. سجّلي ملاحظاتك: متى تحدث الحركة؟ كم تستمر؟ هل تزداد مع التوتر أو تغيير الروتين؟ هذه الملاحظات تساعد كثيرًا في حال قررتِ زيارة مختص.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره