ينتمي زولبيديم (بالإنجليزية: Zolpidem) أو ما يسمى أيضاً زولبيديم تارتريت إلى مجموعة من الأدوية تسمى المهدئات أو الأدوية المنومة حيث يعمل على علاج الأرق ويساعد على تحفيز النوم من خلال تعزيز وتنشيط تأثيرات نواقل كيميائية معينة في الدماغ تسمى GABA والتي تثبط عمل الجهاز العصبي المركزي.
لا يصرف العلاج إلا بوصفة طبيب مختص ولا ينصح باستخدامه لفترات طويلة. يتوفر بأسماء تجارية عديدة وأشكال صيدلانية مختلفة منها الشكل الصيدلاني ذات المفعول الفوري الذي يساعد على البدء بالنوم، والشكل الصيدلاني ذات المفعول الممتد الذي يتم إفرازه على مرحلتين الأولى فورية للبدء في النوم والثانية بطيئة للمساعدة على الاستمرار في النوم.
للمزيد: أنواع الأرق وأسبابه
تصنيف الدواء: علاج منوم ومهدئ
الفئة: أمراض نفسية
يستخدم دواء زولبيديم لعلاج الأرق للبالغين الذي يضتمن صعوبة الخلود إلى النوم، أو الاستيقاظ من النوم، أو الاستيقاظ مبكراً. إذ يستخدم لفترات زمنية تتراوح ما بين 4-8 أسابيع. يفضل استخدامه بالتزامن مع العلاجات غير الدوائية مثل العلاج المعرفي السلوكي وغيره الذي يساعد على التخلص من الأرق.
لا يفضل الاستخدام المطول من علاج زولبيديم لعلاج الأرق، إلا في حالة أن العلاجات غير الدوائية لم تجدي بالنفع وبعد ما يقرر الطبيب المختص ذلك.
يجب تقليل الجرعة بشكل تدريجي لدواء زولبيديم عند استخدام الجرعات العالية منه (10-12.5 ملغ في اليوم).
يجب تجنب تناول الدواء في الحالات التالية:
من محاذير استخدام دواء زولبيديم:
لا تتناول أي علاج جديد أو مكمل غذائي دون استشارة الطبيب أو الصيدلاني. إذا كنت تتناول أي من الأدوية التالية أخبر الطبيب أو الصيدلاني ، فقد تحتاج إلى تعديل الجرعة أو إجراء فحوصات معينة:
أدوية تجنب استخدامها مع زولبيديم:
أدوية تتفاعل مع زولبيديم (تقليل أو زيادة فاعلية):
اتبع إرشادات الطبيب والجرعة التي أوصى بها.
تكون جرعة البالغ السليم:
يجب تناولها مباشرة قبل النوم أو قبل 7 ساعات من الخلود للنوم. لا تتجاوز جرعة 12.5 ملغ في اليوم.
يجب تناولها مباشرة قبل النوم أو قبل 7 ساعات من الخلود للنوم. لا تتجاوز جرعة 10 ملغ في اليوم.
تكون جرعة مريض الكبد كالتالي:
الأشكال الصيدلانية من زولبيديم:
اسم الشركة المصنعة بالعربية
الحكمة للصناعات الدوائية
اسم الشركة المصنعة بالإنجليزية
Al-Hikma Pharmaceuticals
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.