روزليتريك

تتضمن استعمالات دواء الانتريكتينب ما يلي:

• علاج الحالات المنتشرة من سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة (بالإنجليزية: Non-small Cell Lung Cancer) الموجبة لجين ROS1 عند البالغين.
• علاج الحالات المنتشرة من الأورام الصلبة (بالإنجليزية: Solid Tumors)، أو حالات الأورام الصلبة التي قد يسبب إزالتها جراحياً تتطور مضاعفات شديدة، عند البالغين والأطفال الذين يبلغون من العمر 12 سنة أو أكثر، والذين يعانون من حالات موجبة لجين NTRK دون وجود أي تشوهات جينية مقاومة مكتسبة في هذا الجين، والذين تدهورت حالة المرض لديهم بعد تلقيهم أحد أنواع العلاج، أو لم يستجيبوا بشكل كافي لعلاجات أخرى.

اقرأ أيضاً: ما الفرق بين الورم والسرطان؟

يمنع استعمال دواء الانتريكتينب من قبل الأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة (بالإنجليزية: Anaphylaxis) تجاه الدواء، أو تجاه أحد المواد المستعملة في تصنيعه.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب في بعض الحالات إلى تطور أعراض جانبية خطيرة تستلزم الحصول على رعاية صحية أو استشارة طبية بشكل فوري، وتتضمن هذه الأعراض ما يلي:

• أعراض تفاعلات الحساسية المفرطة، والتي قد تظهر على شكل طفح جلدي، أو  شرى (بالإنجليزية: Urticaria)، أو صعوبة في التنفس، أو الشعور بالقلق، أو دوار شديد،  أو تورم في الوجه، أو الشفاه، أو اللسان، أو الحلق.
• أعراض القصور القلبي، والتي تتضمن ضيق التنفس، أو تورك القدمين أو الكاحلين، أو زيادة مفاجئة أو غير طبيعية في الوزن.
• أعراض مشاكل الكبد، والتي تشمل غثيان أو تقيؤ بشكل مستمر، أو فقدان الشهية، أو ألم المعدة أو البطن، أو اصفرار لون الجلد وبياض العينين (يرقان).
• أعراض المشاكل البصرية، والتي تتضمن تشوش الرؤية، أو ازدواجية الرؤية، أو انخفاض حدة الإبصار، أو زيادة الحساسية للضوء، أو رؤية ومضات أو هالات في مجال الرؤية.
• مشاكل ذهنية أو مزاجية، والتي تشمل الارتباك، أو الهلوسة، أو تغيرات المزاج، أو الاكتئاب، أو القلق، أو صعوبة التركيز ، أو مشاكل الذاكرة.
• تسارع أو خفقان ضربات القلب، أو الشعور برفرفة في الصدر، أو دوار مفاجئ، أو شعور المريض بأنه على وشك فقدان الوعي.
• ألم العظام، أو مشاكل في الحركة.
• مشاكل في التنفس أثناء الاستلقاء.

ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الانتريكتينب إطلاع الطبيب المختص على جميع الأمراض والحالات الطبية التي يعاني، أو قد عانى منها المريض، لا سيما ما يلي:

• المعاناة من حساسية تجاه أحد الأدوية، او تجاه أحد الأطعمة، أو تجاه أحد المواد.
• المعاناة من أحد أمراض القلب.
• معاناة المريض أو أحد أفراد عائلته من متلازمة فترة كيو تي الطويلة (بالإنجليزية: Long QT Syndrome).
• المعاناة من مرض النقرس.
• المعاناة من أحد أمراض الكلى، أو أحد أمراض الكبد.
• المعاناة من أحد اضطرابات الجهاز العصبي.
• المعاناة من مشاكل في الرؤية أو العينين.
• الأشخاص الذين يستعملون أنواع معينة من الأدوية. (انظر قسم التداخلات الدوائية)
• النساء الحوامل أو المرضعات، أو اللواتي يخططن للحمل أو الإرضاع.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى الإصابة بحالات من فشل القلب الاحتقاني (بالإنجليزية: Congestive Heart Failure)، الأمر الذي يستلزم تقييم الجزء المقذوف للبطين الأيسر (بالإنجليزية: Left Ventricular Ejection Fraction) قبل البدء باستعمال الدواء للمرضى يعانون من أعراض، أو يمتلكون عوامل خطر للإصابة بفشل القلب الاحتقاني، ومراقبة تطور أعراض هذه الحالة عند المرضى أثناء استعمال الدواء، مع القيام بالإجراءات العلاجية اللازمة، وإيقاف استعمال دواء الانتريكتينب بشكل مؤقت مع تقليل الجرع المستعملة بعدها، أو إيقاف استعمال الدواء بشكل دائم بناءً على حالة المريض.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى تطور أنواع مختلفة من الأعراض الجانبية التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي، الأمر الذي قد يستلزم تقليل الجرع المستعملة من الدواء، أو إيقاف استعماله بشكل مؤقت أو دائم بناءً على حالة المريض.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى إصابة المريض بالدوار، أو النعاس، أو تشوش الرؤية، وهو تأثير يمكن أن يزداد في حال تناول المريض للكحول أو تعاطيه للحشيش (الماريجوانا) بشكل متزامن مع الدواء، لذلك يوصى بتجنب استعمال هذه المواد مع الدواء، كما ينبغي على المريض عدم القيام بقيادة السيارات، أو تشغيل الآليات الثقيلة، أو القيام بأي نشاط يتطلب الوعي والتركيز  واليقظة إلى أن تتضح آلية تأثير الدواء عليه.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى زيادة خطر الإصابة بكسور العظام، سواءً الناتجة عن السقوط أو التعرض لصدمات (غالباً عند البالغين)، أو دون التعرض لذلك (غالباً عند الأطفال)، الأمر الذي يستلزم تقييم حالة المرضى التي تتطور لديهم أعراض كسور العظام، الأمر الذي قد يستدعي لإيقاف استعمال دواء الانتريكتينب بشكل مؤقت.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى الإصابة بحالات من السمية الكبدية (بالإنجليزية: Hepatotoxicity)، والتي قد تظهر على شكل ارتفاع في مستويات ناقلات الأمين، الأمر الذي يستلزم مراقبة وتقييم مستويات ناقلات الأمين ووظائف الكبد كل أسبوعين خلال أو شهر من بدء العلاج، ثم شهرياً بعد ذلك، والقيام بإيقاف استعمال الدواء بشكل مؤقت مع إعادة استعمال نفس الجرع، أو استعمال جرع منخفضة بعد ذلك، أو إيقاف استعمال الدواء بشكل دائم في حال تطور سمية كبدية بناءً على حالة المريض.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى تطور حالات من فرط حمض اليوريك في الدم (بالإنجليزية: Hyperuricemia) يرافقها ظهور للأعراض، الأمر الذي يستلزم تقييم مستويات حمض اليوريك قبل البدء باستعمال الدواء، وأثناء استعماله بشكل دوري، ومراقبة تطور أعراض فرط حمض اليوريك عند المرضى، واستعمال الأدوية الخافضة لحمض اليوريك إن لزم ذلك، مع إيقاف استعمال دواء الانتريكتينب بشكل مؤقت إلى أن تتحسن حالة المريض، ثم إعادة استعماله بنفس الجرع، أو بجرع مخفضة بناءً على الحالة.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى حدوث استطالة في فترة كيو تي (بالإنجليزية: QT Prolongation)، وهي أحد الفترات التي تظهر على تخطيط كهربائية القلب، الأمر الذي قد يسبب تطور حالات من عدم انتظام ضربات القلب، مما يستلزم مراقبة المرضى الأكثر عرضة لتطور حالات استطالة فترة كيو تي مثل المصابين بمتلازمة فترة كيو تي الطويلة، أو بطء ضربات القلب، أو القصور القلبي الشديد غير المسيطر عليه، أو الذين يستعملون أدوية تسبب حدوث استطالة في فترة كيو تي، كما ينبغي تقييم فترة كيو تي ومستويات الكهارل (بالإنجليزية: Electrolytes) قبل البدء باستعمال الدواء، وأثناء استعماله بشكل دوري، مع لإيقاف استعمال دواء الانتريكتينب بشكل مؤقت ثم إعادة استعماله بنفس الجرع، أو بجرع مخفضة، أو إيقاف استعماله بشكل دائم بناءً على شدة الاستطالة في فترة كيو تي.

قد يؤدي استعمال دواء الانتريكتينب إلى الإصابة بتغيرات أو اضطرابات بصرية، مثل تشوش الرؤية، أو رهاب الضوء، أو ازدواجية الرؤية، أو الإبصار الومضي (بالإنجليزية: Photopsia)‏، أو اعتام عدسة العين (بالإنجليزية: Cataract)، وغيرها، الأمر الذي يستلزم إيقاف استعمال الدواء بشكل مؤقت في حال تطور أعراض بصرية تؤثر على القيام بالنشاطات اليومية، مع إجراء فحص وتقييم بصري شامل، ثم إعادة استعمال الدواء بعد تحسن حالة المريض بنفس الجرع، أو بجرع مخفضة بناءً على الحالة.

لا يوجد دراسات علمية كافية تبين مدى أمان استعمال دواء الانتريكتينب خلال فترة الحمل، إلا أن الدراسات الحيوانية وآلية عمل الدواء تشير إلى إمكانية تسببه بأضرار للجنين في حال استعماله من قبل النساء الحوامل، لذلك ينبغي عدم استعمال دواء الانتريكتينب خلال فترة الحمل إلا تحت إشراف الطبيب المختص، مع ضرورة إبلاغ المرضى بمخاطره المحتملة على صحة الجنين، وأهمية إجراء فحص الحمل قبل البدء بإعطاء الدواء للنساء اللواتي يمكن أن يحملن.

توصى النساء النشطات جنسياً باستعمال وسائل منع الحمل الفعالة طيلة فترة استعمال دواء الانتريكتينب، وبعد التوقف عن استعماله لمدة 5 أسابيع على الأقل، كما يوصى الرجال النشطين جنسياً الذين يستعملون دواء الانتريكتينب، والذين يمكن أن يتطور الحمل لدى شريكاتهم، باستعمال وسائل منع الحمل الفعالة طيلة فترة استعمال الدواء، وبعد التوقف عن استعماله لمدة 3 شهور على الأقل.

لا يوجد بيانات حول إمكانية طرح دواء الانتريكتينب في حليب الأم، أو حول تأثير الدواء على عملية إنتاج الحليب لدى الأم، أو حول تأثير الدواء على الطفل الرضيع، إلا أنه يوصى بعدم إرضاع الأمهات لأطفالهن طيلة فترة استعمال الدواء، وبعد التوقف عن استعماله لمدة 7 أيام على الأقل، لتجنب المخاطر المحتملة على صحة الطفل الرضيع.

اقرأ أيضاً: أطعمة تسبب السرطان عليك تجنبها

ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الانتريكتينب إطلاع الطبيب المختص أو الصيدلاني على جميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يستعملها المريض لتجنب تطور التداخلات الدوائية غير المرغوبة.

تتضمن التداخلات الدوائية المحتملة لدواء الانتريكتينب ما يلي:

• مثبطات إنزيمات CYP3A القوية والمتوسطة

حيث أن استعمال هذه الأدوية قد يسبب حدوث ارتفاع في مستويات دواء الانتريكتينب ، مما يزيد من خطر أعراضه الجانبية، لذلك يوصى بتجنب استعمال هذه الأدوية بشكل متزامن مع دواء الانتريكتينب.

ينبغي تقليل الجرع المستعملة من دواء الانتريكتينب للبالغين والأطفال الذين تزيد مساحة سطح الجسم لديهم عن  1.5 م2 في حال لزوم استعماله بشكل متزامن مثبطات إنزيمات CYP3A القوية والمتوسطة، كما يلي:

1. عند الاستعمال مع مثبطات إنزيمات CYP3A المتوسطة: تقليل الجرعة إلى 200 ملجم مرة يومياً.
2. عند الاستعمال مع مثبطات إنزيمات CYP3A القوية: تقليل الجرعة إلى 100 ملجم مرة يومياً.

ينبغي عدم استعمال مثبطات إنزيمات CYP3A القوية والمتوسطة بشكل متزامن مع دواء الانتريكتينب للأطفال الذين تساوي أو تقل مساحة سطح الجسم لديهم عن  1.5 م2.

تتضمن هذه الأدوية دواء الإندينافير (بالانجليزية: Indinavir)، أو دواء الليفامولين ( بالإنجليزية: Lefamulin)، أو دواء الإيتراكونازول (بالإنجليزية: Itraconazole)، أو دواء الكلاريثروميسين (بالإنجليزية: Clarithromycin)، أو دواء الفوكسيلوتور (بالإنجليزية: Voxelotor)، وغيرها من الأدوية، بالإضافة إلى فاكهة أو عصير الجريب فروت.

• محفزات إنزيمات CYP3A القوية والمتوسطة

حيث أن استعمال هذه الأدوية قد يؤدي إلى التقليل من مستويات دواء الانتريكتينب، مما يؤدي إلى التقليل من فاعليته العلاجية، لذلك يوصى بتجنب استعمال هذه الأدوية معاً.

تتضمن هذه الأدوية دواء الريفامبيسين (بالإنجليزية: Rifampicin)، أو دواء الكاربمزابين (بالإنجليزية: Carbamazepine)، أو دواء بيموزايد (بالانجليزية: Pimozide)، أو دواء النافسيلين (بالإنجليزية: Nafcillin)، وغيرها من الأدوية، بالإضافة إلى المكملات الغذائية التي تحتوي على نبتة القديس يوحنا أو نبتة سانت جون (بالإنجليزية: St. John's Wort).

• الأدوية التي تسبب حدوث استطالة في فترة كيو تي

حيث أن استعمال هذه الأدوية بشكل متزامن مع دواء الانتريكتينب يزيد من تأثيره المسبب لحدوث استطالة في فترة كيو تي، مما يزيد من خطر الإصابة بالمضاعفات المرتبطة بهذه الحالة، لذلك يوصى بتجنب استعمال هذه الأدوية مع دواء الانتريكتينب.

تتضمن هذه الأدوية دواء الكينيدين (بالإنجليزية: Quinidine)، أو دواء الهالوبردول (بالإنجليزية: Haloperidol)، أو دواء الموكسيفلوكساسين (بالإنجليزية: Moxifloxacin)، أو دواء الاسيتالوبرام (بالانجليزية: Escitalopram)،وغيرها.

لا تتضمن التداخلات الدوائية المذكورة سابقاً جميع التداخلات الدوائية المحتملة لدواء الانتريكتينب.

 قرأ أيضاً: الشيح: خيار طبيعي لعلاج سرطان الرئة

ينبغي الالتزام بجرع وطريقة استعمال دواء الانتريكتينب الموصوفة من قبل الطبيب المختص. يمكن تناول دواء الانتريكتينب مع الطعام أو بدونه، مع ضرورة الحرص على تناول كبسولة الدواء كما هي دون فتحها، أو طحنها، أو مضغها.

ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الانتريكتينب إجراء فحصوات معينة لجميع المرضى للتأكد من امتلاكهم لجينات ROS1 لسرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة، أو جين NTRK للأورام السرطانية.

جرعة دواء الانتريكتينب الموصى بها للبالغين هي 600 ملجم مرة يومياً حيث يستمر المريض بتلقي هذه الجرعة إلى أن تتدهور حالة المرض لديه، أو تتطور أعراض جانبية غير محتملة.

قد يتم تقليل الجرع المستعملة من دواء الانتريكتينب في حال تطور أعراض جانبية غير محتملة، حيث يمكن تقليل الجرعة المستعملة إلى 400 ملجم مرة يومياً، ثم إلى 200 ملجم مرة يومياً، كما ينبغي إيقاف استعمال الدواء بشكل دائم في حال عدم تحمل المريض له بعد تقليل الجرعة مرتين، سواءً للبالغين أو للأطفال.

تعتمد جرعة دواء الانتريكتينب للأطفال الذين يبلغون من العمر 12 سنو أو أكثر على مساحة سطح الجسم، والتي تستعمل إلى أن تتدهور حالة المرض لديه، أو تتطور أعراض جانبية غير محتملة. تتضمن الجرع بناءً على مساحة سطح الجسم ما يلي:

• 0.91 – 1.10 م2: 600 ملجم مرة يومياً، يمكن تقليلها إلى 400 ملجم، ثم إلى 200 ملجم.
• 1.11- 1.5 م2: 500 ملجم مرة يومياً، يمكن تقليلها إلى 400 ملجم، ثم إلى 200 ملجم.
• أكثر من 1.5 م2: 600 ملجم مرة يومياً، يمكن تقليلها إلى 300 ملجم، ثم إلى 200 ملجم.

قد يتم يتم اللجوء إلى تقليل الجرع المستعملة من دواء الانتريكتينب، أو إيقاف استعماله بشكل مؤقت مع إعادة استعماله بنفس الجرع السابقة أو بجرع أقل، أو إيقاف استعماله بشكل دائم بناءً على شدة الأعراض الجانبية المرتبطة باستعمال الدواء، كما ينبغي أيضاً تقليل الجرع المستعملة من الدواء في حال استعماله مع أنواع معينة من الأدوية (انظر قسم التداخلات الدوائية).

لا توجد بيانات تبين مدى أمان استعمال دواء الانتريكتينب للمرضى الذين يعانون من حالات قصور كلوي شديد، أو حالات قصور كبدي متوسط أو شديد، لذلك ينبغي أخذ الحيطة والحذر عند استعمال الدواء لهذه الفئات من المرضى.

في حال التقيؤ بعد فترة قصيرة من الحصول دواء الانتريكتينب فإنه ينبغي الحصول على جرعة أخرى من الدواء.

في حال نسيان أو عدم الحصول على جرعة دواء الانتريكتينب في موعدها المحدد فإنه يمكن الحصول عليها فور تذكرها، إلا أنه في حال بقاء أقل من 12 ساعة على موعد الجرعة التالية فإنه ينبغي عدم الحصول على الجرعة الفائتة، والحصول على الجرعة التالية في موعدها المحدد، مع ضرورة عدم استعمال جرعتين معاً في نفس الوقت.

 اقرأ أيضاً: السيجارة الأولى في الصباح قد تسبب السرطان

يتوفر دواء الانتريكتينب على شكل كبسولات فموية بتركيز 100 ملجم، وتركيز 200 ملجم.

يوصى بحفظ دواء الانتريكتينب على درجات حرارة لا تزيد عن 30 درجة مئوية.