دافيكن

Valproic acid

يمكن استخدام دواء حمض الفالبرويك لعلاج عدد من الأمراض التي تصيب الجهاز العصبي في الجسم، مثل:

• الصرع الجزئي.
• نوبة مصحوبة بغيبة.
• الصداع النصفي.
• اضطراب ثنائي القطب.

اقرأ المزيد: كل ما يخص الصرع و كيفية التعامل مع المريض

يمنع استخدام دواء حمض الفالبرويك ويجب استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية لأي مكون آخر من مكونات الدواء.
• أمراض الكبد.
• أمراض الكلى.
• التهاب البنكرياس الحاد
• الأشهر الأولى من الحمل.
• الإصابة بمشاكل في أيض الأمونيا. 

من الأعراض الجانبية المترافقة مع دواء حمض الفالبرويك:

• النعاس.
• الصداع.
• الدوار.
• الأرق.
• العصبية والتوتر.
• الثعلبة متمثلة بتساقط الشعر.
• رعاش.
• وهن في العضلات.
• كدمات على الجلد او نزيف فموي أو في الانسجة المخاطية الأخرى.
• حصول نزف نتيجة لمؤثرات بسيطة، خاصة في اللثة و الأنف، وقد يكون غير اعتيادي يحتاج وقتاً أطول ليتوقف.
• ازدواج الرؤية، أو عدم وضوح الرؤية.
• أعراض مشابهة للزكام أو الانفلونزا.

يجب مراجعة الطبيب فوراً للكشف عن الحالة في حال لاحظ المريض أي من الأعراض التالية:

• ظهور الكدمات أو حدوث النزف بشكل متكرر خاصة في اللثة و الأنف.
• نزف غير اعتيادي يستغرق وقتاً أطول ليتوقف.
• فقدان الشهية.
• ألم شديد في المعدة أو البطن.
• يرقان.

في حال وجود أي من المشاكل الصحية التالية، ينصح بإخبار الطبيب أو الصيدلاني في حال كان ينطبق على المريض أي من الحالات التالية:

• في حال كانت المريضة تقوم بالرضاعة الطبيعية، حيث بنصح بعدم استخدام دواء حمض الفالبرويك أثناء الرضاعة، نظراً لظهور نسبة من الجرعة في حليب الأم. 
• في حال كان المريض من كبار السن، حيث يجب أخذ الحيطة والحذر عند استخدام حمض الفالبرويك عند كبار السن، نظراً لحساسيتهم الزائدة وظهور الأعراض الجانبية التي قد يسببها دواء حمض الفالبرويك لديهم بصورة أكبر من غيرهم. 
• في حال كان المريض يعاني من مشاكل في الكبد.
• في حال كان المريض يشرب الكحول.
• في حال كان المريض يعاني من التهاب في البنكرياس.
• في حال كان يعاني المريض من زيادة في نسبة الأمونيا في الدم.

لا يجوز إيقاف الدواء بشكل مفاجئ أو بناءً على رغبة المريض، بل يجب المداومة عليه حسب تعليمات الطبيب المختص.

قد يسبب تناول حمض الفالبرويك رغبة أو نزعة للإنتحار عند المرضى خاصة في الأشهر الأولى من العلاج.

يجب مراجعة الطبيب في حال واجه المريض أي من الأعراض التالية:

• فقدان الشهية.
• ألم شديد في المعدة أو البطن.
• يرقان.
• حكة.
• طفح جلدي.
• انتفاخ القدمين أو الساقين.
• نزول بول داكن اللون.

في حال تناول أي من الأدوية التالية، ينصح بإخبار الطبيب أو الصيدلاني، حيث تحتاج بعض الحالات إلى تعديل الجرعة أو إجراء فحوصات معينة:

• الأسيتامينوفين.
• أسيكلوفير.
• الكحول.
• أميتريبتالين.
• الأدوية المميعة للدم مثل: الوارفرين.
• الأسبرين.
• ميروبينم.
• إرتابينم.
• إميبينم.
• كلوربرومازين.
• كلونازيبام.
• الليثيوم.
• الأدوية المستخدمة في علاج حموضة المعدة، مثل: الرانيتيدين والفاموتيدين.
• الأدوية المستخدمة في علاج الاكتئاب، مثل: ريفامبين.

حمض فالبوريك وادوية الصرع الاخرى

لا يوصى بالتزامن بين حمض فالبوريك وعلاجات الصرع أو الاختلاج الأخرى مثل: كارباميزيبين، أو كسكاربازيبين، أو فينوباربيتال، أو فينيتوين، أو الديازيبام، لعدم تعريض المريض لمخاطر الجرعات الزائدة وتضاعف الآثار الجانبية.

تعتمد الجرعة وكيفية تناول الدواء على سن المريض وحالته الصحية، وهو الأمر الذي يقوم بتحديده الطبيب المختص.

يتوفر حمض الفالبرويك بالأشكال الصيدلانية التالية:

• أقراص فموية بتركيز: 125 ملغ، و250 ملغ، و500 ملغ.
• شراب فموي بتركيز: 250 ملغ/5مل.
• محلول للحقن بتركيز: 100 ملغ/مل.

يحفظ حمض الفالبرويك في درجة حرارة الغرفة أي  بين 15 -25 درجة مئوية.

على أن يكون في مكان بعيداً عن الرطوبة، والحرارة، والضوء.

ويوضع في عبوة محكمة الإغلاق.

• يمكن تناول حمض الفالبرويك مع الطعام إذا ما تسبب في اضطراب في المعدة.
• يسبب حمض الفالبرويك النعاس كما يمكن أن يؤثر على التركيز والحركة. لذلك يجب تجنب قيادة السيارة أو تشغيل الآلات أثناء تناول هذا الدواء.
• قد يسبب تناول الجرعة الزائدة من حمض فالبوريك أعراضاً جانبية خطيرة، وقد تكون مميتة في بعض الأحيان. ففي حال تناول جرعة زائدة أو الشك في ذلك يجب أخذ المريض إلى أقرب مركز طوارئ.
• لا تتناول أي علاج جديد أو مكمل غذائي و لا تتوقف عن تناول علاج قديم دون استشارة الطبيب أو الصيدلاني.
• يسبب فالبوريك اسيد حساسية لأشعة الشمس، لذلك يجب استخدام واقي الشمس بصورة دائمة.

ادمان حمض فالبوريك

قد يسبب التوقف المفاجئ عن تناول فالبوريك اسيد لدى المرضى الذين تناولوه لفترات طويلة أعراضاً معينة تسمى الأعراض الإنسحابية، لذا ينصح بعدم التوقف عن تناول العلاج إلا بعد استشارة الطبيب وتحت اشرافه.