الرهاب المحدد | Specific or Simple Phobias
ما هو الرهاب المحدد
يُعرف الرهاب المحدد أيضًا بالرهاب البسيط، ويُعد أحد أنواع اضطرابات القلق، ويعني الخوف المفرط من مواقف قد لا تشكّل خطرًا حقيقيًا على المصاب، ويشعر بقلقٍ شديد بمجرد التعرض لها، وربما يحاول تجنب هذه المواقف أو الأشياء بشكلٍ تام، مما ينعكس سلبًا على حياته، وربما يمنعه من ممارسة بعض أنشطته اليومية. [1][3]
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
تُعد النساء أكثر عرضة للإصابة بالرهاب المحدد مقارنةً بالرجال، وعادةً ما تظهر أعراض الرهاب لأول مرة في مرحلة المراهقة والبلوغ، ومع أنّ الرهاب المحدد شائعٌ أيضًا لدى الأطفال، إلا أنه غالبًا لا يكون مقلقًا ويزول وحده مع مرور الوقت. [1]
في حين يحدث الرهاب المحدد بصورة مفاجئة لدى البالغين، وغالبًا ما يستمر لديهم لفترات طويلة، وفقط 20% من حالات الرهاب المحدد لدى البالغين تختفي من تلقاء نفسها دون علاج. [1]
أنواع الرهاب المحدد
يُمكن تصنيف الرهاب المحدد إلى عدَّة أنواع حسب الشيء أو الموقف الذي سبب شعور المريض بالقلق المفرط، وذلك كما يأتي: [2][3]
- الرهاب البيئي أو رهاب الطبيعة، ويشمل المخاوف المرتبطة بالطبيعة أو الظروف الجوية أو الأحداث البيئية، مثل:
- رهاب الماء.
- رهاب المرتفعات.
- رهاب الأعاصير.
- رهاب البرق والرعد.
- الرهاب من الحيوانات، يشمل هذا النوع الخوف من الحشرات، أو الحيوانات أو أنواع محددة منها، مثل رهاب الكلاب، أو رهاب القطط، أو رهاب الأفاعي.
- الرهاب المرتبط بالتعرض للإصابة، وهو الخوف المفرط من التعرض للأذى الجسدي أو الإصابات، مثل:
- رهاب طبيب الأسنان.
- رهاب الحقن.
- رهاب الدم.
- الرهاب الظرفي، والذي يحدث عند تعرض الشخص لمواقف معينة، مثل:
- رهاب الطيران أو الأماكن المرتفعة.
- رهاب الاستحمام.
- رهاب الأماكن المفتوحة.
- رهاب الأماكن المغلقة.
- أنواع أخرى من الرهاب المحدد، مثل:
- رهاب الدمى.
- رهاب القيء.
- الخوف من الأشياء الكبيرة.
- الخوف من الأصوات العالية.
- رهاب العمل.
- الرهاب من التعرض لمواقف تُسبب الخوف.
إن السبب الدقيق للإصابة بالرهاب لا يزال غير واضحٍ بعد، ولكنه يرتبط بالأسباب والعوامل الآتية: [3]
- المرور بتجارب صعبة أو مؤلمة، مثل التعرض للغرق أو الأذى.
- سماع الأخبار السيئة، فهي قد تُسبب ظهور بعض حالات الرهاب المحدد، مثلًا: سماع أخبار مخيفة عن انتشار أحد الأوبئة كالكورونا قد يُسبب رهاب الجراثيم.
- اكتساب سلوكيات خاطئة، حيث يُقلد الطفل سلوك والديه وردود أفعالهما، لذا فإن تصرف الوالدين بخوفٍ مفرط تجاه موقفٍ معين، قد يجعل الطفل يستجيب بالطريقة ذاتها عندما يمر بهذا الموقف.
- العوامل الوراثية، إذ يكون الشخص أكثر عرضة للإصابة بالرهاب المحدد إذا أحد أفراد عائلته أو أقاربه مصابًا باضطرابات القلق.
- بعض السمات الشخصية، حيث يُعتقد أنَّ الأشخاص الذين يتصفون بالخجل أكثر عرضة للإصابة بالرهاب المحدد.
- المشكلات الصحية المستمرة، إذ لوحظ أنّ الأشخاص الذين تعرضوا لإصاباتٍ مؤلمة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالرهاب المحدد.
- تعاطي المخدرات أو الكحول، فهي تزيد أعراض الرهاب المحدد سوءًا.
- تغير في وظائف الدماغ.
بغض النظر عن نوع الرهاب المحدد، إلا أنّه عادةً ما يُسبب الأعراض الآتية: [1][3]
- شعور المريض بالقلق المفاجئ، والذعر والعصبية بمجرد التفكير أو التعرض للموقف أو الشيء الذي يُخيفه.
- الشعور بالضعف والعجز، فهو لا يستطيع السيطرة على ردة فعله مع أنَّه يدرك أنَّها غير منطقية.
- الشعور بخوف شديد قد يُؤثر على عمله وأنشطته اليومية، خاصةً أنه يحاول
- تجنب جميع المواقف والأشياء التي تُهيج أعراض الرهاب لديه.
- تجنب المواقف أو الأشياء المُسببة للرهاب أو تحملها بضيق شديد.
- الدوخة، أو الغثيان أو حتى الإغماء، خاصة عند الإصابة برهاب الدم.
- القلق الاستباقي الذي يُسبب خوف المريض المفرط من الأحداث المستقبلية؛ فهو يظن أنّه سيُصاب بالرهاب في أي لحظة.
- ظهور أعراض جسدية عند التفكير بمصدر الرهاب أو التعرض له، مثل:
- التعرق الزائد.
- تسارع ضربات القلب.
- ضيق التنفس.
- ضغط أو ضيق في الصدر.
- الإسهال.
- الخدر أو الوخز.
- الارتعاش.
ويُمكن أن تظهر أعراض الرهاب المحدد عند الأطفال كنوبات من الغضب، والبكاء والتعلق الزائد بالوالدين. [1][3]
بغض النظر عن نوع الرهاب المحدد، إلا أنّه عادةً ما يُسبب الأعراض الآتية: [1][3]
- شعور المريض بالقلق المفاجئ، والذعر والعصبية بمجرد التفكير أو التعرض للموقف أو الشيء الذي يُخيفه.
- الشعور بالضعف والعجز، فهو لا يستطيع السيطرة على ردة فعله مع أنَّه يدرك أنَّها غير منطقية.
- الشعور بخوف شديد قد يُؤثر على عمله وأنشطته اليومية، خاصةً أنه يحاول
- تجنب جميع المواقف والأشياء التي تُهيج أعراض الرهاب لديه.
- تجنب المواقف أو الأشياء المُسببة للرهاب أو تحملها بضيق شديد.
- الدوخة، أو الغثيان أو حتى الإغماء، خاصة عند الإصابة برهاب الدم.
- القلق الاستباقي الذي يُسبب خوف المريض المفرط من الأحداث المستقبلية؛ فهو يظن أنّه سيُصاب بالرهاب في أي لحظة.
- ظهور أعراض جسدية عند التفكير بمصدر الرهاب أو التعرض له، مثل:
- التعرق الزائد.
- تسارع ضربات القلب.
- ضيق التنفس.
- ضغط أو ضيق في الصدر.
- الإسهال.
- الخدر أو الوخز.
- الارتعاش.
ويُمكن أن تظهر أعراض الرهاب المحدد عند الأطفال كنوبات من الغضب، والبكاء والتعلق الزائد بالوالدين. [1][3]
يُقيّم الطبيب التاريخ الطبي والنفسي للمريض ليحدد احتمالية إصابته بالرهاب المحدد، ويعرف العوامل والأسباب المحتملة وراء ذلك، كما قد يُجري الفحص البدني وبعض الاختبارات المخبرية؛ ليتأكد أن الأعراض التي تظهر على المريض غير مرتبطة بأسباب جسدية. [1]
وفي حال تبيّن أنّ هذه الأعراض مرتبطة بأسباب نفسية يُحوّل الطبيب المريض لأخصائي نفسي مؤهل يُجري تقييمًا نفسيًا شاملًا، وذلك بالاعتماد على معايير الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5)، والذي تصدره الجمعية الأمريكية للطب النفسي. [1][4]
وتشمل معايير تشخيص الرهاب المحدد في هذا الدليل: [1][4]
- يشعر المريض باستمرار بخوفٍ مفرط وغير منطقي تجاه شيء أو موقف محدد، مثل الدم أو ركوب الطائرة.
- يُسبب التعرض لمصدر الرهاب شعور المريض بالقلق الشديد فورًا، وقد يُؤدي لإصابته بنوبة هلع.
- يدرك المريض أن ردود فعله غير منطقية.
- يتجنب المريض المواقف أو الأشياء التي تهيج أعراض الرهاب، أو ربما يشعر بقلقٍ وضيقٍ شديدين عندما يحاول تحملها.
- يُؤثر الرهاب المحدد بشكلٍ سلبي على جوانب عديدة من حياة المصاب، وربما يمنعه من ممارسة بعض الأنشطة اليومية.
- يشكو المريض من الرهاب لمدة 6 أشهر أو أكثر.
- لا ترتبط أعراض الرهاب لدى المريض بأي حالات نفسية أخرى، مثل:
- اضطراب الوسواس القهري.
- اضطراب ما بعد الصدمة.
- اضطراب قلق الانفصال.
- الرهاب الاجتماعي.
- نوبات الهلع.
يُقيّم الطبيب التاريخ الطبي والنفسي للمريض ليحدد احتمالية إصابته بالرهاب المحدد، ويعرف العوامل والأسباب المحتملة وراء ذلك، كما قد يُجري الفحص البدني وبعض الاختبارات المخبرية؛ ليتأكد أن الأعراض التي تظهر على المريض غير مرتبطة بأسباب جسدية. [1]
وفي حال تبيّن أنّ هذه الأعراض مرتبطة بأسباب نفسية يُحوّل الطبيب المريض لأخصائي نفسي مؤهل يُجري تقييمًا نفسيًا شاملًا، وذلك بالاعتماد على معايير الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5)، والذي تصدره الجمعية الأمريكية للطب النفسي. [1][4]
وتشمل معايير تشخيص الرهاب المحدد في هذا الدليل: [1][4]
- يشعر المريض باستمرار بخوفٍ مفرط وغير منطقي تجاه شيء أو موقف محدد، مثل الدم أو ركوب الطائرة.
- يُسبب التعرض لمصدر الرهاب شعور المريض بالقلق الشديد فورًا، وقد يُؤدي لإصابته بنوبة هلع.
- يدرك المريض أن ردود فعله غير منطقية.
- يتجنب المريض المواقف أو الأشياء التي تهيج أعراض الرهاب، أو ربما يشعر بقلقٍ وضيقٍ شديدين عندما يحاول تحملها.
- يُؤثر الرهاب المحدد بشكلٍ سلبي على جوانب عديدة من حياة المصاب، وربما يمنعه من ممارسة بعض الأنشطة اليومية.
- يشكو المريض من الرهاب لمدة 6 أشهر أو أكثر.
- لا ترتبط أعراض الرهاب لدى المريض بأي حالات نفسية أخرى، مثل:
- اضطراب الوسواس القهري.
- اضطراب ما بعد الصدمة.
- اضطراب قلق الانفصال.
- الرهاب الاجتماعي.
- نوبات الهلع.
يُساعد علاج الرهاب المحدد المريض على التعامل مع مشاعر الخوف المفرط بصورة أفضل، وحسب حالة المريض واستجابته يُمكن أن يلجأ الطبيب لطرق العلاج الآتية: [6]
العلاج بالتعرض
يُعد العلاج بالتعرض أفضل طريقة للتعامل مع الرهاب المحدد، إذ تبينّ أن 80- 90% من حالات الرهاب المحدد تستجيب بشكلٍ جيد لهذا العلاج، والذي يُركز على تعريض المريض بشكل تدريجي- وتحت إشراف الطبيب- للأشياء أو المواقف التي تثير خوفه؛ ليعتاد عليها ويقل شعوره بالخوف والهلع عند التعرض لها. [6]
كما قد يتعلم المريض تقنيات تُساعده على الاسترخاء عند التعرض للمواقف والأشياء التي تخيفه، مثل: تمارين التنفس العميق.[6]
العلاج السلوكي المعرفي
يُعد أحد أهم أنواع العلاج النفسي، ويركز العلاج السلوكي المعرفي على تحديد أنماط التفكير والسلوكيات السلبية المرتبطة بالرهاب، واستبدالها بأنماط تفكير وسلوكيات إيجابية؛ لتقليل أعراض الرهاب وتحسين قدرة المريض على التعامل مع مخاوفه. [6]
العلاج الدوائي
لا يوصى باستخدام الأدوية لعلاج الرهاب المحدد عادةً، ولكن قد يصفها الطبيب كعلاجٍ إضافي لتخفيف أعراض الرهاب الشديدة، وذلك في حال منعت المريض من ممارسة حياته بشكلٍ طبيعي، ومن أهم الأمثلة عليها: [6]
- مضادات الاكتئاب، يصفها الطبيب لعلاج أعراض القلق، ومن أهم الأمثلة عليها مثبطات استرجاع السيروتونين الانتقائية ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات.
- مضادات القلق، إذ يُمكن أن يصف الطبيب أدوية البنزوديازيبينات، ولكنها تُستخدم لفترات قصيرة لأنها قد تُسبب الإدمان.
- حاصرات مستقبلات بيتا، والتي تستخدم عادةً لعلاج ضغط الدم المرتفع وبعض أمراض القلب، لكنها قد تُساعد على تخفيف التوتر؛ فهي تُقلل قوة وسرعة ضخ الدم من القلب.
نصائح للتعامل مع الرهاب المحدد
يُمكن للمريض اتباع مجموعة من النصائح التي تُحسّن حالته النفسية وتُقلل من أعراض القلق المرتبطة بالرهاب المحدد، مثل: [3][5]
- ممارسة التمارين الرياضية.
- الحصول على قسط كافٍ من النوم.
- التقليل من تناول الكافيين والمنبهات الأخرى.
- ممارسة تمارين الاسترخاء أو التأمل.
- الانضمام إلى مجموعات الدعم لتبادل الخبرات والتجارب مع أشخاصٍ آخرين مصابين بالرهاب والحصول على الدعم العاطفي.
اقرأ أيضًا: كيف تهزم خوفك الداخلي؟
يُساعد علاج الرهاب المحدد المريض على التعامل مع مشاعر الخوف المفرط بصورة أفضل، وحسب حالة المريض واستجابته يُمكن أن يلجأ الطبيب لطرق العلاج الآتية: [6]
العلاج بالتعرض
يُعد العلاج بالتعرض أفضل طريقة للتعامل مع الرهاب المحدد، إذ تبينّ أن 80- 90% من حالات الرهاب المحدد تستجيب بشكلٍ جيد لهذا العلاج، والذي يُركز على تعريض المريض بشكل تدريجي- وتحت إشراف الطبيب- للأشياء أو المواقف التي تثير خوفه؛ ليعتاد عليها ويقل شعوره بالخوف والهلع عند التعرض لها. [6]
كما قد يتعلم المريض تقنيات تُساعده على الاسترخاء عند التعرض للمواقف والأشياء التي تخيفه، مثل: تمارين التنفس العميق.[6]
العلاج السلوكي المعرفي
يُعد أحد أهم أنواع العلاج النفسي، ويركز العلاج السلوكي المعرفي على تحديد أنماط التفكير والسلوكيات السلبية المرتبطة بالرهاب، واستبدالها بأنماط تفكير وسلوكيات إيجابية؛ لتقليل أعراض الرهاب وتحسين قدرة المريض على التعامل مع مخاوفه. [6]
العلاج الدوائي
لا يوصى باستخدام الأدوية لعلاج الرهاب المحدد عادةً، ولكن قد يصفها الطبيب كعلاجٍ إضافي لتخفيف أعراض الرهاب الشديدة، وذلك في حال منعت المريض من ممارسة حياته بشكلٍ طبيعي، ومن أهم الأمثلة عليها: [6]
- مضادات الاكتئاب، يصفها الطبيب لعلاج أعراض القلق، ومن أهم الأمثلة عليها مثبطات استرجاع السيروتونين الانتقائية ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات.
- مضادات القلق، إذ يُمكن أن يصف الطبيب أدوية البنزوديازيبينات، ولكنها تُستخدم لفترات قصيرة لأنها قد تُسبب الإدمان.
- حاصرات مستقبلات بيتا، والتي تستخدم عادةً لعلاج ضغط الدم المرتفع وبعض أمراض القلب، لكنها قد تُساعد على تخفيف التوتر؛ فهي تُقلل قوة وسرعة ضخ الدم من القلب.
نصائح للتعامل مع الرهاب المحدد
يُمكن للمريض اتباع مجموعة من النصائح التي تُحسّن حالته النفسية وتُقلل من أعراض القلق المرتبطة بالرهاب المحدد، مثل: [3][5]
- ممارسة التمارين الرياضية.
- الحصول على قسط كافٍ من النوم.
- التقليل من تناول الكافيين والمنبهات الأخرى.
- ممارسة تمارين الاسترخاء أو التأمل.
- الانضمام إلى مجموعات الدعم لتبادل الخبرات والتجارب مع أشخاصٍ آخرين مصابين بالرهاب والحصول على الدعم العاطفي.
اقرأ أيضًا: كيف تهزم خوفك الداخلي؟
لا يُمكن الوقاية من جميع أنواع الرهاب المحدد، ولكنّ التدخل المبكر عند التعرض لصدمات نفسية أو تجارب صعبة يُمكن أن يُساعد على تقليل خطر الإصابة باضطرابات القلق الشديدة. [1]
يُمكن أن يمنع الرهاب المحدد المريض من أداء عمله، وقد يُؤثر سلبًا على حياته اليومية وعلاقاته مع الآخرين، كما قد تُسبب بعض الأدوية المستخدمة في علاج الرهاب الإدمان عند استعمالها بشكلٍ خاطئ. [5]
يُمكن أن يمنع الرهاب المحدد المريض من أداء عمله، وقد يُؤثر سلبًا على حياته اليومية وعلاقاته مع الآخرين، كما قد تُسبب بعض الأدوية المستخدمة في علاج الرهاب الإدمان عند استعمالها بشكلٍ خاطئ. [5]
يُمكن أن يستمر الرهاب المحدد لمدة طويلة، لكن عادةً ما تستجيب الحالة بشكلٍ جيد للعلاج. [5]
يُمكن أن يستمر الرهاب المحدد لمدة طويلة، لكن عادةً ما تستجيب الحالة بشكلٍ جيد للعلاج. [5]
[1] WebMed.com. Specific Phobia. Retrieved on the 3rd of November, 2024.
[2] Lisa Fritscher. Specific Phobia DSM-5 Diagnostic Criteria. Retrieved on the 3rd of November, 2024.
[3] Miriam Calleja. Specific Phobia. Retrieved on the 3rd of November, 2024.
[4] Med.Upenn.edu. Specific Phobia. Retrieved on the 3rd of November, 2024.
[5] Medlineplus.gov. Phobia - simple/specific. Retrieved on the 3rd of November, 2024.
[6] Marissa Moore. Specific Phobia Treatment. Retrieved on the 3rd of November, 2024.
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
ما هو الدواء للتوتر يسمی الرهاب الاجتماعي
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
هل مرض الرهاب الاجتماعي يسبب نوبات الهلع خاصةً ان دقات القلب تزيد فجأة عند التعرض لموقف اجتماعي معين وماهو العلاج...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
اعاني من الرهاب الاجتماعي
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
ما هي الادوية المناسبة لمرض الرهاب الاجتماعي
إن الرهاب الإجتماعي يتم علاجه بطريقتين:
- أولاً عن طريق العلاج السلوكي بحيث يجعله قادرًا على مواجهة الرهاب والتخلص منه من خلال التعرض للحديث أمام الآخرين.
- ثانياً عن طريق العلاج الدوائي وهو الخيار الثاني للعلاج عن طريق:
- بيتا بلوكر.
- باروكسيتين.
- سيرترالين.
- فينلافاكسين.
للمزيد: - الرهاب.
- قلق اجتماعي.
- رهاب الاماكن المكشوفة.
- رهاب التلقيح.
المرجع: - What Are the Treatments for Social Anxiety Disorder?
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض نفسية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض نفسية