ديكلوفيناك، ميثوكاربامول (Diclofenac, Methocarbamol)

من دواعي استخدام هذا الدواء: [1][2]

• تخفيف تشنجات وتصلّب العضلات.
• علاج آلام الظهر والرقبة.
• السيطرة على الالتواءات والشدّ العضلي الناتج عن الإجهاد.
• تخفيف آلام المفاصل المرتبطة بالتهاب المفاصل.
• علاج ألم العضلات الناتج عن الإصابات أو الحوادث البسيطة.

يمنع استخدام تركيبة ديكلوفيناك وميثوكاربامول في الحالات الآتية: [3][4]

• الحساسية تجاه الدواء، أو الأسبرين أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى، مثل:
  • نابروكسين (بالإنجليزية: Naproxen).
  • الإيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen).
• الإصابة بنوبة ربو حادة بعد تناول الأسبرين أو أي مضاد التهاب غير ستيرويدي سابقًا.
• قبل أو بعد جراحة القلب المفتوح.
• الحمل، إلا إذا كانت هناك ضرورة طبية قصوى وبإشراف الطبيب.

يستخدم ديكلوفيناك وميثوكاربامول بحذر وتحت إشراف طبي فقط في الحالات التالية: [3][5]

• الربو.
• تاريخٌ مرضي للإصابة بقرحة المعدة أو الاثني عشر، أو نزيف في المعدة أو الأمعاء.
• الإصابة بجلطة قلبية أو سكتة دماغية سابقًا.
• أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل فشل القلب.
• ارتفاع ضغط الدم.
• أمراض الكبد أو الكلى.
• اضطرابات النزيف.
• ارتفاع بوتاسيوم الدم.
• فقر الدم.

ديكلوفيناك وميثوكاربامول للحامل

لا يُوصى باستخدام هذا الدواء أثناء الحمل، فقد ذكرت دراسة حديثة أنّ استخدام أدوية تحتوي على ميثوكاربامول خلال الأشهر الأولى من الحمل ارتبط بزيادة خطر الإصابة بالعيوب الخلقية، بينما يُمنع استخدامه تمامًا في الثلث الأخير من الحمل، حيث يُصنّف ديكلوفيناك ضمن الفئة D، وقد يسبب مضاعفات خطيرة لكل من الأم والجنين. [3][5]

ديكلوفيناك وميثوكاربامول للمرضع

لا يُوصى باستخدام هذا الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية إلا إذا كانت هناك ضرورة طبية قصوى وبإشراف الطبيب. [3][5]

ديكلوفيناك وميثوكاربامول للأطفال

لا يُوصى باستخدام هذا الدواء للأطفال تحت عمر 18 سنة دون استشارة الطبيب أولًا. [3]

أخبر الطبيب أو الصيدلي عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي يتم تناولها قبل البدء باستخدام ديكلوفيناك وميثوكاربامول.

قد يتفاعل مسكن ديكلوفيناك وميثوكاربامول مع العلاجات الآتية: [3][5]

• مضادات الالتهاب غير الستيرودية الأخرى؛ مثل الأيبوبروفين، والنابروكسين.
• مرخيات العضلات الأخرى.
• مميعات الدم أو مضادات التجلط، مثل دواء وارفارين (بالإنجليزية: Warfarin).
• مدرات البول وأدوية خفض ضغط الدم.
• الكورتيزون، مثل بريدنيزون (بالإنجليزية: Prednisone).
• مضادات الاكتئاب.
• الليثيوم (بالإنجليزية: Lithium).
• ميثوتريكسيت (بالإنجليزية: Methotrexate).
• سايكلوسبورين (بالإنجليزية: Cyclosporine).
• بيميتريكسيد (بالإنجليزية: Pemetrexed).

يحدد الطبيب الجرعة المناسبة من ديكلوفيناك وميثوكاربامول لكل شخص وفقاً لحالته الصحية، لكن بشكل عام يُوصى بتناول حبة 1- 3 مرات يوميًا. [3][5]

يتوفر هذا الدواء على شكل أقراص تحتوي على:

• ديكلوفيناك البوتاسيوم بتركيز 50 ملغم.
• ميثوكاربامول بتركيز 500 ملغم

يحفظ هذا الدواء في درجة حرارة الغرفة، بعيداً عن الرطوبة، والضوء، وبعيداً عن متناول الأطفال. [3]

يجب اتباع الإرشادات الآتية عند استخدام حبوب ديكلوفيناك وميثوكاربامول: [2]

• تناول الحبوب بعد الوجبات أو مع كوبٍ من الحليب.
• ابلع الأقراص كاملة دون سحقها أو مضغها أو كسرها.
• تناول الدواء مع كوب كامل من الماء.
• في حال نسيت إحدى الجرعات، تناولها بمجرد تذكرها، إلا إذا كان موعد الجرعة التالية قريبًا، حيث عليك تخطي الجرعة التي نسيتها في هذه الحالة.
• أقلع عن التدخين وتجنب شرب الكحول، فهما يزيدان فرص إصابتك بالآثار الجانبية.