Ivosidenib

الإيفوسيدنيب (بالإنجليزية: Ivosidenib) هو دواء يستعمل لعلاج أنواع معينة من سرطان الدم.

يستعمل دواء الإيفوسيدنيب لعلاج الحالات والأنواع التالية من سرطان الدم:

• الابيضاض النخاعي الحاد (بالإنجليزية: Acute Myeloid Leukemia) المشخص حديثاً، حيث يستعمل دواء الايفوسيدنيب لعلاج الحالات المشخصة حديثاً من الابيضاض النخاعي الحاد عند المرضى الذين يمتلكون أنواع إنزيم نازعة هيدروجين الإيزوسيترات-1 التي تمتلك التشوهات الجينية الحساسة لدواء الإيفوسيدنيب، ويتم استعماله لكبار السن الذين يبلغون من العمر 75 عاماً أو اكثر، أو للمرضى الذين يعانون أمراض أخرى تمنعهم من تلقي العلاج الكيماوي (بالإنجليزية: Chemotherapy) المكثف أو المشدد.
• الابيضاض النخاعي الحاد المقاوم أو المنتكس (بالإنجليزية: Relapsed Or Refractory Acute Myeloid Leukemia)، حيث يستعمل دواء الإيفوسيدنيب لعلاج حالات الابيضاض النخاعي الحاد المقاومة للعلاج، أو الحالات المنتكسة التي تصيب المرضى بعد حدوث تحسن أولي في حالتهم، في حال كان هؤلاء المرضى الذين يمتلكون أنواع إنزيم نازعة هيدروجين الإيزوسيترات-1 التي تمتلك التشوهات الجينية الحساسة لدواء الإيفوسيدنيب.
• قد يتم استعمال دواء الإيفوسيدنيب استعمالاً يتيماً (بالإنجليزية: Orphan Designation)، وهو استعمال يتم إلحاقه بدواء ما لعلاج حالات مرضية نادرة، بشكل غير مصرح به لعلاج المرضى الذين يعانون من الورم الدبقي (بالإنجليزية: Glioma).

إقرأ أيضاً: اضطرابات خلايا الدم البيضاء

يمنع استعمال دواء الإيفوسيدنيب من قبل الأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة تجاه الدواء، أو تجاه أحد المواد المستعملة في تصنيعه.

يمتلك دواء الإيفوسيدنيب تحذيراً من تحذيرات الصندوق الأسود (بالإنجليزية: Black Box Warnings)، وهي أشد أنواع التحذيرات التي يمكن أن يتم إرفاقها بدواء ما، ويتضمن هذا التحذير ما يلي:

• قد يسبب استعمال دواء الإيفوسيدنيب إصابة المرضى بما يعرف بمتلازمة التمايز (بالإنجليزية: Differentiation Syndrome)، والتي يمكن أن تكون قاتلة في حال عدم علاجها.
  · قد تظهر أعراض هذه المتلازمة على شكل حمى، أو ضيق في التنفس، أو نقص التأكسج (بالإنجليزية: Hypoxia)، أو ظهور مرتشحات رئوية، أو انصباب جنبي، أو الانصباب التأموري (بالإنجليزية: Pericardial Effusion)، أو زيادة سريعة في الوزن، أو انخفاض ضغط الدم، أو اختلال في وظائف الكلى، او الكبد، أو أعضاء أخرى.
• ينبغي في حال الشك من معاناة المريض من متلازمة التمايز البدء بعلاج المريض باستعمال الستيرويدات القشرية، ومراقبة حركة تدفق الدم لديه إلى أن يتحسن المريض، مع التوقف عن استعمال دواء الإيفوسيدنيب مؤقتاً في حال استمرار الأعراض الشديدة لمدة تزيد عن 48 ساعة على الرغم من استعمال الستيرويدات القشرية، والعودة إلى استعماله بعد تحسن الأعراض.
• ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الإيفوسيدنيب إطلاع الطبيب المختص على جميع الأمراض والحالات الطبية التي يعاني، أو قد عانى منها المريض، لا سيما ما يلي:

1. المعاناة من حساسية تجاه أحد الأدوية، او تجاه أحد الأطعمة، أو تجاه أحد المواد.
2. المعاناة من متلازمة فترة كيو تي الطويلة، أو أحد أمراض القلب.
3. المعاناة من نقص البوتاسيوم أو المغنيسيوم في الدم.
4. الأشخاص الذين يستعملون أنواعاً معينة من الأدوية. 
5. النساء الحوامل أو المرضعات، او اللواتي يخططن للحمل أو الإرضاع.

• قد يؤدي استعمال دواء الإيفوسيدنيب إلى حدوث عدم انتظام ضربات القلب البطينية (بالإنجليزية: Ventricular Arrhythmias) واستطالة في فترة كيو تي، وهي أحد الفترات التي تظهر على تخطيط كهربائية القلب (بالإنجليزية: Electrocardiogram)، الأمر الذي يزيد خطورة عند المرضى الذين يعانون من حالات مرضية معينة، أو يستعملون أنواع معينة من الأدوية (انظر قسم التداخلات الدوائية). قد تستلزم هذه الحالة التقليل من الجرع المستعملة، و/أو التوقف عن استعمال دواء الإيفوسيدنيب بشكل مؤقت، أو بشكل دائم بناءً على شدة الأعراض.
• قد يسبب استعمال دواء الإيفوسيدنيب في حالات نادرة تطور ما يعرف بمتلازمة غيلان باريه (بالإنجليزية: Guillain-Barre Syndrome)، الأمر الذين يستلزم مراقبة تطور أي أعراض اعتلالات عصبية حركية أو حسية لدى المريض، مثل الخدران، أو صعوبة التنفس، وغيرها، والتوقف عن استعمال دواء الإيفوسيدنيب بشكل دائم في حال تأكد إصابة المريض بهذه المتلازمة.
• قد يؤدي استعمال دواء الإيفوسيدنيب إلى إصابة المريض بالدوار الأمر الذي يزداد في حالة تعاطي المريض للكحول أو الحشيش (الماريجوانا)، لذلك ينبغي تجنب استعمال هذه المواد بشكل متزامن مع دواء الإيفوسيدنيب، وعدم قيادة السيارات، أو تشغيل الآليات الثقيلة، أو القيام بنشاطات تتطلب الوعي والتركيز إلا بعد أن يتضح مدى تأثير الدواء على المريض.

دواء الإيفوسيدنيب للحامل والمرضع

لا يوجد دراسات علمية تبين مدى أمان استعمال دواء الإيفوسيدنيب خلال فترة الحمل، إلا أن الدراسات الحيوانية تشير إلى أن استعماله من قبل النساء الحوامل قد يؤدي إلى لحوق أضرار بالجنين، لذلك ينبغي عدم استعمال دواء الإيفوسيدنيب خلال فترة الحمل إلا تحت إشراف الطبيب المختص، مع أخذ المخاطر المحتملة على صحة الجنين بعين الاعتبار.  كما توصى النساء النشطات جنسياً اللواتي يستعملن دواء الإيفوسيدنيب باستعمال وسائل منع الحمل غير الهرمونية الفعالة طيلة فترة استعمال الدواء. قد يؤثر استعمال دواء الإيفوسيدنيب على الخصوبة لدى كل من النساء والرجال، وقد يؤدي إلى الإصابة بالعقم.

لا يوجد بيانات حول إمكانية طرح دواء الإيفوسيدنيب في حليب الأم، أو حول تأثير الدواء على إنتاج الحليب، أو على الطفل الرضيع، إلا أن المخاطر المحتملة على صحة الطفل الرضيع تستوجب عدم قيام الأمهات بإرضاع أطفالهن طيلة فترة استعمالهن لدواء الإيفوسيدنيب ، وبعد التوقف عن استعماله لمدة شهر واحد على الأقل.

اقرأ أيضاً: أطعمة ونصائح غذائية لتقوية الدم

ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الإيفوسيدنيب إطلاع الطبيب المختص أو الصيدلاني على جميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يستعملها المريض، لتجنب تطور التداخلات الدوائية، والتي قد تكون خطيرة.

تتضمن التداخلات الدوائية المحتملة لدواء الإيفوسيدنيب ما يلي:

• مثبطات إنزيم CYP3A4 المتوسطة أو القوية

قد يسبب استعمال هذه الأدوية حدوث زيادة في مستويات دواء الإيفوسيدنيب مما يزيد من خطر الإصابة بأعراضه الجانبية، لذلك يوصى بتجنب استعمال هذه الأدوية بشكل متزامن مع الإيفوسيدنيب، وفي حال لزوم هذا الاستعمال ينبغي مراقبة تطور الأعراض الجانبية بدقة عند المرضى، كما قد يتوجب تقليل الجرعة المستعملة من دواء الإيفوسيدنيب إلى 250 ملجم مرة يومياً في حال استعماله مع مثبطات إنزيم CYP3A4 القوية. تتضمن هذه الأدوية ما يلي:

1. بعض مضادات الفطريات، مثل دواء الإيتراكونازول (بالإنجليزية: Itraconazole)، أو دواء الكيتوكونازول (بالإنجليزية: Ketoconazole)، وغيرها.
2. بعض مضادات الفيروسات، مثل دواء الدارونافير (بالإنجليزية: Darunavir)، أو دواء الفوسأمبرينافير (بالانجليزية: Fosamprenavir)، أو دواء الريتونافير (بالإنجليزية: Ritonavir)، وغيرها.
3. بعض الأدوية المضادة للسرطان، مثل دواء النيلوتينيب (بالإنجليزية: Nilotinib)، أو دواء الإديلاليسيب (بالإنجليزية: Idelalisib)، وغيرها.
4. أدوية أخرى، مثل دواء الدرونيدارون (بالإنجليزية: Dronedarone)، أو دواء الديلتيازم (بالإنجليزية: Diltiazem)، وغيرها من الأدوية، بالإضافة إلى عصير الجريب فروت.

• محفزات إنزيم CYP3A4 القوية

حيث أن استعمال هذه الأدوية قد يؤدي إلى التقليل من مستويات دواء الإيفوسيدنيب عند استعمالها بشكل متزامن، لأمر الذي يقلل من فاعليته العلاجية، لذلم يوصى بتجنب استعمال هذه الأدوية معاً. تتضمن محفزات إنزيم CYP3A4 القوية ما يلي:

1. بعض مضادات الاختلاج، مثل دواء الكاربمزابين (بالانجليزية: Carbamazepine)، أو دواء الفينوباربيتال (بالانجليزية: Phenobarbital)، أو دواء الفينيتوين (بالإنجليزية: Phenytoin)
2. بعض الأدوية المضادة للسرطان، مثل دواء الانزالوتاميد (بالإنجليزية: Enzalutamide)، أو دواء الميتوتان (بالإنجليزية: Mitotane)، أو دواء الإكسيمستان (بالإنجليزية: Exemestane)، وغيرها.
3. المضادات الحيوية من عائلة الريفاميسن، مثل دواء الريفامبيسين (بالإنجليزية: Rifampicin)، أو دواء الريفابوتين (بالإنجليزية: Rifabutin).
4. بعض مضادات الفيروسات، مثل دواء الايفافرنز (بالإنجليزية: Efavirenz)، أو دواء الإترافيرين (بالإنجليزية: Etravirine)، وغيرها.
5. المكملات الغذائية التي تحتوي على نبتة القديس يوحنا، أو نبتة سانت جون (بالانجليزية: St. john's wort).

• الأدوية التي تسبب استطالة فترة كيو تي

حيث أن استعمال هذه الأدوية بشكل متزامن مع دواء الإيفوسيدنيب يزيد من خطورة حدوث استطالة في فترة كيو تي، لذلك يوصى بتجنب استعمال هذه الأدوية مع دواء الإيفوسيدنيب، أو مراقبة تخطيط كهربائية القلب، وتطور الأعراض لدى المريض في حال لزوم استعمال هذه الأدوية معاً. تتضمن هذه الأدوية ما يلي:

1. المضادات الحيوية من عائلة الفلوروكوينولون، مثل دواء السيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin)، أو دواء الليفوفلوكساسين (بالإنجليزية: Levofloxacin)، وغيرها.
   بعض مضادات اضطراب النظم، مثل دواء الأميودارون (بالإنجليزية: Amiodarone)، أو دواء الكينيدين (بالإنجليزية: Quinidine)، أو دواء الفليكانيد (بالإنجليزية: Flecainide)، وغيرها.
2. بعض مثبطات مستقبلات السيروتونين، مثل دواء الدولاسيترون (بالإنجليزية: Dolasetron)، أو دواء الاوندانسيترون (بالإنجليزية: Ondansetron)، وغيرها.
3. مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات مثل دواء الاميتربتالين (بالإنجليزية: Amitriptyline)، أو دواء النورتبرتالين (بالإنجليزية: Nortriptyline)، وغيرها.
4. بعض الأدوية النفسية ومضادات الذهان، مثل مضادات الذهان التي تنتمي إلى مجموعة الفينوثيازين مثل دواء الثيوريدازين (بالإنجليزية: Thioridazine) وغيره، أو دواء الهالوبردول (بالإنجليزية: Haloperidol)، أو دواء الاسيتالوبرام (بالإنجليزية: Escitalopram)، أو دواء الفلوكسيتين (بالإنجليزية: Fluoxetine)، وغيره.
5. بعض مضادات الفطريات ثلاثية الأزول، مثل دواء الكلوتريمازول (بالإنجليزية: Clotrimazole)، وغيره.
6. أدوية أخرى، مثل دواء الألفازوسين (بالإنجليزية: Alfuzosin)، أو دواء البيداكويلين (بالإنجليزية: Bedaquiline)، أو دواء الإريثرومايسين (بالإنجليزية: Erythromycin)، أو دواء الميثادون (بالإنجليزية: Methadone)، وغيرها.

• وسائل منع الحمل الهرمونية

حيث أن استعمال دواء الإيفوسيدنيب بالتزامن مع استعمال أحد وسائل منع الحمل الهرمونية قد يؤدي إلى التقليل من فاعليتها، مما يستلزم استعمال وسائل منع الحمل غير الهرمونية الفعالة طيلة فترة استعمال دواء الإيفوسيدنيب.

لا تتضمن التداخلات الدوائية السابقة جميع التداخلات الدوائية المحتملة لدواء الإيفوسيدنيب.

إقرأ ايضاً: الأدوية المؤثرة في الدم

ينبغي الالتزام بطريقة استعمال وجرع دواء الإيفوسيدنيب الموصوفة من قبل الطبيب المختص. يمكن تناول دواء الإيفوسيدنيب مع الطعام أو بدونه، مع ضرورة عدم تناوله مع وجبات غنية بالدهون، والحرص على تناول القرص كما هو دون مضغه أو طحنه أو كسره، كما يوصى بشرب الكثير من المياه والسوائل الخالية من الكافيين في حال لم يوصي الطبيب المختص بخلاف ذلك، والاستمرار بتناول الدواء حسب تعليمات الطبيب وعدم التوقف وإن بدأ المريض يشعر بتحسن.

ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الإيفوسيدنيب إجراء فحوصات معينة للمرضى للتاكد من وجود أنواع إنزيم نازعة هيدروجين الإيزوسيترات-1 التي تمتلك التشوهات الجينية الحساسة لدواء الإيفوسيدنيب في الدم أو نخاع العظم، كما ينبغي إعادة إجراء هذه الفحوصات للمرضى الذين أظهروا نتائج سلبية عند التشخيص في حال عودة السرطان مرة أخرى، حيث يمكن أن تحدث تشوهات جينية لإنزيم نازعة هيدروجين الإيزوسيترات-1 بعد تعرضه للعلاج وعودته مرة أخرى.

تتضمن الجرع الموصى بها من دواء الإيفوسيدنيب ما يلي:

• لعلاج الابيضاض النخاعي الحاد المشخص حديثاً، 500 ملجم مرة يومياً لمدة 6 شهور على الأقل، يستمر المريض بالحصول على هذه الجرعة إلا في حال بدء حالة السرطان بالتدهور، أو في حالة تطور أعراض جانبية شديدة لا يستطيع المريض تحملها.
• لعلاج الابيضاض النخاعي الحاد المقاوم أو المنتكس، 500 ملجم مرة يومياً لمدة 6 شهور على الأقل، بنفس المعايير السابقة.

في حال تطور أعراض جانبية خطيرة، قد يتم إيقاف استعمال دواء الإيفوسيدنيب بشكل مؤقت أو دائم، مع إمكانية تقليل الجرع المستعملة بناءً على نوع وشدة الأعراض الجانبية الحاصلة. في حال تقيؤ المريض بعد فترة قصيرة من تناوله لدواء الإيفوسيدنيب، ينبغي عليه عدم تناول جرعة إضافية، وتناول الجرعة التالية في موعدها المحدد.

في حال نسيان الحصول على جرعة دواء الإيفوسيدنيب في موعدها المحدد، يمكن للمريض الحصول عليها فور تذكرها، لكن في حال بقاء أقل من 12 ساعة على موعد الجرعة التالية، فإنه يجب عدم الحصول على الجرعة الفائتة، والحصول على الجرعة التالية في موعدها المحدد، مع الحرص على عدم الحصول على جرعة إضافية، وعدم تناول جرعتين معاً.

يتوفر دواء الإيفوسيدنيب على شكل أقراص فموية مغلفة بتركيز 250 ملجم.

يوصى بحفظ دواء الإيفوسيدنيب على درجات حرارة تتراوح بين 20- 25 درجة مئوية، يمكن أن تمدد إلى 15- 30 درجة مئوية في حالات السفر أو الرحلات.

يوصى المرضى الذين يتلقون دواء الإيفوسيدنيب باتباع بعض النصائح والإجراءات للمساعدة على التقليل من الآثار السلبية لاستعمال الدواء، والتي تشمل ما يلي:

• الحرص على شرب كميات وافرة من المياه والسوائل خلال اليوم، إلا إذا أوصى الطبيب بخلاف ذلك.
• تجنب الأماكن المزدحمة، وتجنب الأشخاص المصابين بالأمراض المعدية، حيث أنّ استعمال دواء الإيفوسيدنيب يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المعدية، مع الحرص على إبلاغ الطبيب بأي أعراض قد تدل على الإصابة بشكل فوري.
• غسل اليدين بشكل مستمر.
• عدم تلقي أي نوع من أنواع اللقاحات أثناء استعمال الدواء إلا بعد استشارة الطبيب.
• استعمال فرشاة أسنان ناعمة، وتنظيف الأسنان 3 مرات يومياً باستعمال خليط بيكربونات الصوديوم (صودا الخبز) والماء، للمساعدة على علاج أو الوقاية من تقرحات الفم.
• استعمال أدوات الحلاقة الكهربائية، بدلاً من الشفرات، وفرشاة الأسنان الناعمة للتقليل من خطر الإصابة بنزيف.
• تجنب ممارسة الرياضات أو الأنشطة التي قد تسبب حدوث النزيف.
• استعمال الأدوية المضادة للغثيان التي يوصي بها الطبيب المختص، وتناول عدة وجبات صغيرة بدلاً من الوجبات الكبيرة، الأمر الذي يساعد على التقليل من الغثيان.
• استعمال الأدوية المضادة للإسهال حسب ارشادات الطبيب المختص، وتناول الأطعمة التي تساعد على التقليل من الاسهال.
• تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، ولبس الملابس الواقية، واستعمال واقيات الشمس الملائمة.
• التقليل من شرب الكحول، كما يفضل الامتناع عن شرب الكحول بشكل كامل.
• الحصول على قسط كافي من النوم والراحة.
• اتباع نظام غذائي صحي مناسب لحالة المريض.
• ممارسة التمارين الرياضية الملائمة لحالة المريض، وبالشكل الذي يوصي به الطبيب المختص.
• اطلاع الطبيب المختص على أي أعراض قد يعاني منها المريض، ومناقشة آلية التعامل معها.