بداية يجب أن تتم مراجعة الطبيب الذي وصف العلاج، فقد تتطلب مثل هذه الحالات تجربة عدة أنواع من العلاجات حتى تتم ملاحظة نتيجة واضحة، وقد يكون هناك أسباب أخرى لارتفاع الهرمون الجنسي، مثل بعض الحالات الطبية النادرة أو الأورام الحميدة، والتي تتطلب فحوصات إضافية.

أود لفت انتباهك أيضًا أنه في بعض الحالات، قد يكون هناك عوامل نفسية تساهم في زيادة الرغبة الجنسية، لذلك قد يقترح عليك الطبيب استشارة أخصائي نفسي لتقييم هذه الجوانب وتقديم الدعم اللازم.

سوف أوضح لكِ فيما يلي بعض النصائح والتدابير التي قد تساهم في السيطرة على الأعراض لديكِ:

• خصصي وقتًا أطول لممارسة هواياتك المفضلة مثل القراءة، الرسم، الحياكة، أو أي نشاط تستمتعين به.
• تواصلي مع الأصدقاء والعائلة، وشاركي في الأنشطة الاجتماعية التي تثير اهتمامك.
• ركزي على مهامك العملية أو الدراسية وحاولي أن تكوني منتجة.
• عندما تشعرين بالرغبة الشديدة، حاولي ممارسة تمارين التنفس العميق لتهدئة نفسك. خذي نفسًا عميقًا من الأنف، واحبسيه لبضع ثوانٍ، ثم أخرجيه ببطء من الفم. كرري هذا التمرين عدة مرات.
• حاولي الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة، لأن قلة النوم يمكن أن تؤثر على مستويات الهرمونات والمزاج.
• حاولي تحديد المواقف أو الأشياء التي تزيد من رغبتك الجنسية وحاولي تجنبها قدر الإمكان.

للمزيد:

• هل يؤثر الطقس ودرجات الحرارة على الرغبة الجنسية؟
• التقلبات الجنسية خلال الدورة الشهرية

ربما تكون حساسية جلدية أو طفح جلدي أو نتيجة التعرض لنوع من الحشرات. راجعي الطبيب لتقييم الحالة وتحديد السبب الدقيق ووصف العلاج المناسب.

الأعراض التي ذكرتها متعددة وقد تشير إلى عدة مشاكل في الجهاز الهضمي، بما في ذلك:

• الارتجاع المريئي: يفسر الحموضة وارتداد الطعام.
• مشاكل في المعدة والقولون: يفسر الألم في المعدة والقولون، والانتفاخ، والشعور بالامتلاء السريع.
• ضيق التنفس: قد يكون مرتبطًا بمشاكل الجهاز الهضمي أو له أسباب أخرى.
• براز به دم: هذا العرض خطير ويتطلب فحصًا فوريًا.
• الدوسنتاريا: وجودها يؤكد وجود التهاب في الأمعاء.

بناءً على الأعراض التي ذكرتها، من الضروري استشارة طبيب متخصص في الجهاز الهضمي لتقييم حالتك بشكل دقيق. قد يطلب الطبيب إجراء منظار للجهاز الهضمي العلوي والسفلي لتحديد سبب الأعراض ووصف العلاج المناسب.

الغالب أن هناك التهاب في الأعضاء التناسلية وللتشخيص الدقيق لا بد من الفحص الطبي، راجعي اختصاصي نسائية لتقييم الحالة والعلاج.

نعم، اسمرار الشمس يزول مع الوقت بعد توقف التعرض للشمس، ولا يؤثر على لون العيون. لون العيون يعتمد على الصبغة الوراثية ولا يتغير بتعرض الشمس. العيون الزرقاء والخضراء لن تصبح أكثر قتامة بسبب التعرض للشمس ولا يمكن أن تتغير إلى لون أقل قتامة.