يمكن أن يكون التعرض للضوضاء العالية عواقب على الأذن، كفقدان السمع، والطنين. إذا كان الضجيج هو السبب المشتبه فيه، فإن هذا يسمى فقدان السمع الناجم عن الضجيج. يمكن أن يؤدي التعرض للضوضاء الصاخبة إلى تلف خلايا الشعر في قوقعة الأذن، مما يؤدي إلى فقدان السمع عند ترددات معينة.
يمكن أن يكون فقدان السمع مؤقتًا ويتعافى في غضون يوم أو يومين، أو دائمًا ولا يتعافى على الإطلاق.
هناك مخاطر أخرى من التعرض للضوضاء الصاخبة. يمكن أن يتسبب التعرض للضوضاء العالية أحيانًا في رنين أو طنين في الأذنين. في بعض الأحيان يختفي الطنين بعد بضع دقائق أو ساعات بعد التعرض للضوضاء الصاخبة. ومع ذلك، في بعض الأحيان يمكن أن تستمر لأسابيع أو سنوات أو حتى إلى أجل غير مسمى، خاصة إذا كنت تعاني من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء.
للمزيد اقرأ أيضاً:
المرجع:
1 2017-01-02 00:26:47

يمكن أن يكون التعرض للضوضاء العالية عواقب على الأذن، كفقدان السمع، والطنين. إذا كان الضجيج هو السبب المشتبه فيه، فإن هذا يسمى فقدان السمع الناجم عن الضجيج. يمكن أن يؤدي التعرض للضوضاء الصاخبة إلى تلف خلايا الشعر في قوقعة الأذن، مما يؤدي إلى فقدان السمع عند ترددات معينة.
يمكن أن يكون فقدان السمع مؤقتًا ويتعافى في غضون يوم أو يومين، أو دائمًا ولا يتعافى على الإطلاق.
هناك مخاطر أخرى من التعرض للضوضاء الصاخبة. يمكن أن يتسبب التعرض للضوضاء العالية أحيانًا في رنين أو طنين في الأذنين. في بعض الأحيان يختفي الطنين بعد بضع دقائق أو ساعات بعد التعرض للضوضاء الصاخبة. ومع ذلك، في بعض الأحيان يمكن أن تستمر لأسابيع أو سنوات أو حتى إلى أجل غير مسمى، خاصة إذا كنت تعاني من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء.
للمزيد اقرأ أيضاً:
المرجع: