هل دواء الأميترال و دواء الزولوفت يعالجان مرض الوسواس القهري أو مرض الإكتئاب أو القلق الحاد؟

Vيوصف في اضطرابات المزاج الموسمي كالاكتئاب

كنت أفضل لو أنك ذكرت بالتحديد ما هو الموضوع الذي يتوجه إليه الوسواس. على كل حال يعتبر العلاج السلوكي من أفضل أساليب العلاج في التعامل مع هذا المرض كما تعتبر طريقة الإمتناع عن القيام بالسلوك بشكل تدريجي من أفضل الطرق في التعامل مع القلق المرتبط بعدم القيام بالسلوك. مثلاً، لنفترض أن موضوع الوسواس هو الرجوع للتاكد من إغلاق الباب بعد مغادرة البيت، يمكن أولاً مغادرة البيت وإغلاق الباب والرجوع للتأكد من إغلاقه مرة واحدة فقط وعدم الرجوع مرة ثانية للتأكد مرة أخرى(أي منع القيام بالسلوك). يرتفع مستوى القلق في المرات الأولى للمحاولة ثم ينخفض تدريجياً مع مرور الوقت، حيث يبدأ الفرد بالإعتياد على هذا الموقف ليكتشف أخيراً أن مستوى القلق لديه يخف بشكل كبير، ثم يمكن بعد ذلك الإنتقال الى خطوة عدم العودة للتأكد من إغلاق الباب أبداً. ولكن يجب الأخذ بعين الإعتبار أهمية ارتفاع مستوى الدافعية والتصميم والمثابرة لديك من أجل النجاح. وقد يحتاج البعض لاستخدام الأدوية التي يصفها الطبيب الأخصائي لمساعدتهم على النجاح في استخدام هذا الأسلوب.

يفيد ولكن استعماله يعود للطبيب المعالج

الباروكسيتين الاسم العلمي للدواء هو من الأدوية المستخدمة لاضطراب الهلع و لكن يجب ارفاقه بالعلاج السلوكي.

يجوز مشاركة هذه الأدوية مع بعض ولكن يوجد علاجات أفضل لهذه الحالة

هذه جرعة صغيرة لضطراب الوسواس القهري. العلاج السلوكي المعرفي أفضل للرهاب الاجتماعي

لذلك وجب العلاج نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات وربما إلى علاج دوائي أيضاً

نعم العلاج للوسواس بانواعه والاعراض المرافقه

علاجه نوعين دواءي مثل anafranil Prozac Clonex وعلاج نفسي سلوكي معرفي

تناول الانافرانيل بجرعة مناسبة ( ١٥٠ -٢٠٠ مج ) يوميا يكفي ولا داعي للزولوفت لان الاثنين لهما نفس التأثير