التلعثم في الكلام

هذه اعراض القلق الاجتماعي... هناك نوعان من العلاج : سلوكي ودوائي... انصحك بزيارة طبيب نفسي لمساعدتك

عادة إذا لم يكن هناك أي أسباب صحية لضيق التنفس، يكون ناتج عن القلق والتوتر. يختفي ضيق التنفس عند التخلص من الأسباب التي تؤدي إلى القلق والتوتر. كما أن التفكير في ضيق التنفس يزيد من التوتر وبالتالي يزداد ضيق التنفس أكثر. يجب معالجة الأسباب النفسية التي تؤدي إلى ضيق التنفس، تجنب التفكير بهذا العارض، الإبتعاد عن التشنجات والتوتر والقلق ومحاولة معالجة الأمور التي تواجهها بطريقة مختلفة. كما من الأفضل في حال أنك غير قادر على التعامل معها يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة والتحسّن.

بالتدريبات السلوكية  يمكنك الاستعانة بمتخصصي العلاج النفسي 

هذا يتطلب المواجهه مع العلاج من الطبيب النفساني

تحتاج الى فحوصات واخذ السيرة المرضية للوقوف على تشخيص دقيق لحالتك ومن ثم مساعدتك..... ممكن تزور طبيب اعصاب في البداية تتأكد من عدم وجود مشكلة عضوية ومن ثم تزور طبيبا نفسيا لتقييم حالتك ومساعدتك

يجب معرفة الأسباب التي تسبب لك القلق والتوتر ومعالجتها، الإبتعاد عن التشنجات والأشخاص السلبيين والضغوطات اليومية، ممارسة الرياضة وتقنيات الإسترخاء، تجنب التركيز على طريقة التنفس. ومن الأفضل المتابعة مع معالج نفسي من خلال بضع جلسات يمكن معالجة الأسباب النفسية الأساسية التي تسبب ضيق التنفس والشعور بالتحسن التدريجي

السؤال: هل هو جيد؟ يعطي إنطباعاً بانعدام الثقة والتردد والوسواس وهذا يمكن علاجه بعد مراجعة الطبيب المعالج

كل حالة تتطلب أسلوب خاص يتناسب مع ظروفها وسببها وغالب ما يشمل العلاج اكتساب المهارات الاجتماعية الفردية للاتصال والتفاعل مع الآخرين, وتعلم أنماط التفكير السليم والمنطقي في التعامل مع الآخرين تحت إشراف وتوجيه أخصائي نفسية يعمل على تعزيز وزيادة ثقة الشخص بنفسه , بعد تحديد وإزالة أسباب الخجل من خلال تعريض المريض تدريجيا لخبرات اجتماعية إيجابية،

الحل يتطلب تعلم سلوكيات وتطبيق علاج تعرضي تحت إشراف أخصائي نفسية

يستوجب زيارة طبيبك لعمل فحص طبي عام بعد طرح كافة الأسئلة التب تخطر في ذهنك حول أي مرض تعتقديت أنك قد تكوني مصابة به وبعدها العودة إلى بيتك وتثبتي على دفتر ملاحظاتك النتائج التي توصلت إليها، وتضعي في اعتبارك خطة للإنتصار على الخوف وفق خطة تعتمد على الأفكار التي تراودك حول أي مرض يرد في خاطرتك ، فتسجليه على الفور وتقومين بتحليل مكوناته وآثاره المفترضة وطريقة مواجهته افتراضياً وفق قدراتك الذاتية واذا شعرت في لحظة ما بعجز أو قصور عليك الإستعانة بمرشد أو بطيب نفسية ليختار لكي طرق أكثر ملائمة تستطيعين استخدامها في مثل هكذا ظروف، ورويداً رويداً ومع الوقت ستتمكنين من التغلب على هذا الشعور المزعج