الشعور بالحزن أو الكآبة التفكير المشوَّش وضعف القدرة على التركيز المخاوف الشديدة أو القلق أو الإفراط في الشعور بالذنب تغييرات حادة في الحالة المزاجية ارتفاعًا وانخفاضًا التعب الشديد وانخفاض الطاقة أو مشاكل النوم الانعزال عن الواقع (الأوهام) أو البارانويا أو اله

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى متابعة الوزن، وعلاج نفسي مكثف، وتدريب على الاسترخاء والتركيز .

أعراض نفسية لم تكن عندي دراية بها بعد زمن من الوقت أمي تعاني من القلق الدائم وعلى ابسط الأشياء والاكتئاب الحاد والتفكير السلبي والجلوس فالبيت لشهور دون الخروج أو رؤية الناس نوبات قلبية مفاجئة ومتعددة وفقدان الوعي وعدم انتظام النوم السهر لوقت متأخر والنوم نهارا

يحب المتابعة مع الطبيب النفسي وجلسات علاج نفسي مع معالج نفسي متخصص

سلفا، كنت اشعر بنغزات في القلب لأسباب واضحة: كالاندهاش، الخوف، او الحزن، بمرور الوقت، اصبحت اشعر بها لأسباب تافهة، كمناداة اسمي مثلا، او شعوري بالقليل من السعادة، القيام من الجلوس، او الالتفات بشكل فوجائي، عند الاستيقاظ من النوم، والتنفس.. ماسبب ذلك؟

السن؟الطول؟الوزن؟بعد العرض على الزميل اخصائي الباطنة.ربما نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات كلامية،وتدريب على الاسترخاء والتركيز.

بعد تعرض لصدمات نفسية متتابعة احس بخفقان ونغزات في القلب وضيق بالتنفس عند التفكير وكره للعائلة والمجتمع وتمني الموت التفكير المستمر بالتخلص من هذا العذاب بالانتحار صعوبة بالتركيز صعوبة البكاء حب الجلوس لوحدي الخجل عند التحدث لأي شخص وكثرة النوم وحب السهر

عزيزي حبذا لو أعطيت فكرة عن طبيعة هذه الصدمات وكيفية تتابعها ومتى حصلت ومتى بدأت هذه الأعراض وهل كان للأهل دورا في تسبيبهذه الضغوطات؟ ومن المعروف ان اي ضعط مهماكان مصدره سيؤدي لمشاعر القلق والخوف والتردد الحيره وأحيانا الحزن فقدان الأمل او الخذلان.. الخ والتوتر تتضاعر اعراض ه على الحسم بزيادة ضربات القلب والشعور بالاختناق او الصداع او الدوخه او الارتعاش او الغثيان... الخ وهذا بمجملها دا يدعى اضطراب التكيف مع الازمات او الضغوطات قد يولد التوتر او اما قضية بالسهر او النوم فهي بمثابة هروب اكثر منها عرضا مرضيا لاكتئاب او كلاهما َمعا أرى انه من الأفضل مراجعة اختصاصي طبي نفسي ليشخص الحال بشكل مباشر ودقيق ويقذم الرأي والعلاج المناسب

سؤال من ذكر 36 سنة

أمراض نفسية

دوما اشعر بالدوخة لاكثر من سنتين

Q: أعاني من هده الاعراض خوف من الموت إضطراب جسدي صعوبة المشي لفترة طويلة و حتى القيام بالأعمال الشاقة كره العمل كره العائلة ضيق الحياة فما هدا

قلق واكتئاب نفسي بحاجه للتأكيد ثم العلاج من قبل الطبيب النفساني

Q: هل الأمراض النفسية أو حالات الخوف من المستقبل تسبب الضغط الدموي والتشوش الذهني و خاصة عدم التركيز؟ حيث أصبحت كثير الشك و لا أستطيع التركيز في العمل و لا جلوس في المكتب

بشكل عام ، نعم والتركيز في العمل يحتاج لراحة نفسية وهدؤ وتوازن نفسي. كارس الرياضة تقلل التشتت وتزيد التركيز وتحسن الحالة الصحية.

Q: هل الدواء ضرورة في القلق المرضي الذي فيه اعراض جسدية متل الصداع التعب و الجهد والضيقة وتعكر المزاج لا استطيع التغلب على هذه الأعراض فقط بالتفكير الجيد والإرادة صعب ؟؟؟

هل هناك إنسان خالٍ من التعب النفسي؟ هل الإصابة بالقلق النفسي والشفاء منه بيد الشخص نفسه ؟ بمجرد الإجابة على الأسئلة فإن حقيقة المرض النفسي تبدأ تتكشف لنا وليس هناك شك في أن الكمال لله وحده حيث لا يوجد إنسان إلا ولديه نقاط ضعف ومستويات مختلفة بعض سمات الاضطراب و القلق بمستويات مختلفة في الحدود الطبيعية يستطيع التغلب عليها دون دواءوبالشكل الطبيعي والبعض الاخر منها يحتاج الى مساعدة وقد يحتاج الى دواء ذلك لان الفرق هو في شدة هذا الاضطراب أو شدة تأثيره في نفس صاحبه وشدة اهتمامه له ويقرر ذلك المتخصص الذي يفحص الحالة ويقرر مدى الاحتياج للمساعدة ونوعيتها

Q: الشعور بالحزن أو الكآبة التفكير المشوَّش وضعف القدرة على التركيز المخاوف الشديدة أو القلق أو الإفراط في الشعور بالذنب تغييرات حادة في الحالة المزاجية ارتفاعًا وانخفاضًا

انت في مقتبل العمر وتحدث تقلبات مزاجية طبيعية في هذه المرحلة تحتاجين لتنظيم نمط حياتك اليومية وفق اهداف ولعمل توازن غذائي لان الوزن المذكور قليل بامكانك الاستعانه بمختص تغذيه لتخطيط نمط الغذاء

Q: هلق القلق من الموت الفجائي او االمستقبل او القلق على النفس ان تفقد السعادة والاحساس بعدم الاستقرار كما قبل يودي للاكتئاب ام ان هذه حالة مختلفة

يؤدي إلى الإكتئاب

Q: هل التعصب من أقل المواقف، البعد عن التجمعات و الزحام و الأصوات العالية، التفكير في الذكريات السيئة، خصوصا الماضي، ملازمة الصداع من أي مجهود نفسي أو جسدي، يدل على أنني مريضة نفسيا؟

نعم كل هذا يدل بطبيعة الحالة والعلاج النفسي مفيد جداً لهذه الحالة

26 أغسطس 2022

666

لدي اضطرابات القلق الدوخة أو الشعور بالتشوش الذهني الذي يشار إليه غالبًا بالدوار. ويشمل ذلك نوبات الهلع، أو الخوف من مغادرة المنزل أو المكوث في مكان كبير

الدوخة والدوار