انا اعاني من الخجل الشديد مما يسبب لي م القدرة علي تحدت مع الجماعة

هناك نوعان من العلاج: سلوكي معرفي، ودوائي.... انصحك بزيارة طبيب نفسي لمساعدتك

سلامتك. في الغالب فإن هذه اعراض للتوتر او القلق وقد تزداد فعلا هذه الأعراض في المساء او الليل حيث تقل المثيرات النهاريه والتي تشغل الإنسان بعيدا عن القلق. اما ان تكون للصدمه دورا في توليد القلق فإن هذا وارد فالقلق قد يكون له مرسبات تظهر القابليه للقلق. وفي كل الأحوال فإن هناك تفاصيل نحتاجها للتقييم والتشخيص الدقيق. وقد تكون هذه مرحله مؤقته وعابره وغير مؤثره كثيرا. فإن استمرت أو تفاقمت مراجعة الطبيب النفسي بشكل مباشر ستكون مفيده للتقييم والمعالجه. متمنيا لكِ الصحة والمعافاة والسعاده.

يمكنك المتابعة مع معالج نفسي

يا ابنتي ليس هناك ما يدعو الي قلقك فإن حالتك هذة علاجها ممكن جدا ولكن الأمور تحتاج إلي معرفة تاريخك المرضي وظروف الأسرة والمستوى التعليمي حتى يمكن معرفة الأسباب الحقيقة لمثل حالتك وبالتالي يمكن تجنب الأسباب التي أدت الي مثل هذة الحالة

لديك رهاب الاجتماعي. أن تتحسن مع والأدوية والعلاج السلوكي المعرفي.

القراءة وزيادة المخزون المعرفي تزيد من الثقة بالذات وزيادة حلقات التواصل وممارسة الرياضة الجماعية تزيل هذا الشعور

بالتأكيد القراءة والثقافة ومخالطة الآخرين جميعها تساهم في تعزيز الثقة بالنفس, والعلاج عادة يتوقف على ارادة الشخص وعلى متابعته ومُثابرته في تطبيق سلوكيات قد تبدو مُزعجة في البداية ولكنها تُمكنه من التخلص من هذه الحالة إلى الأبد وهي تتلخص بالآتي:- حاولي أن تكتبي رسالة إلى نفسك عندما تكون لديك مشاعر داخلية حول موضوع معين وتريدين التعبير عنها، - حاولي كتابة نقاط ضعفك كما تريها في عمود خاص واكتبي مقابل كل نقطة ضعف الصفة أو المضادة لنقطة ضعفك , وهناك تقنيات أخرى يمكن لطبيبك النفسي أن يصفها لك في كل زيارة له وقد يصف لك في البداية بعض الأدوية التي تساعد في تخفيف التوتر والقلق

يجب زيادة الثقة بالنفس، عادة عندنا يفكر الإنسان بمخاوفه فإن ذلك يزيد من مخاوفه وخجله، لذلك يجب تجنب التفكير بها، كما يجب مواجهة مخاوفك لان كلما تجنبتها كلما زادت وزاد تأثيرها على حياتك اليومية، واقترب من الأصدقاء الذين يشجعونك

هذا يطلب النقييم النفسي لتحديد المشكله والحل

لا بد من مراجعة الطبيب النفساني للتشخيص والعلاج