أسئلة واجابات طبية الطب العام

نعم، بعض الأعراض التي ذكرتيها يمكن أن تتوافق مع نوبة الهلع، مثل:

• التعب الشديد والمفاجئ.
• ضيق التنفس.
• عدم انتظام في نبضات القلب.

لكن هناك أعراض ذكرتيها لا تتفق بشكل كبير مع نوبة الهلع، وتحتاج تقييم طبي، وهي:

• ارتفاع درجة الحرارة: الحمى ليست من الأعراض الشائعة لنوبة الهلع، فنوبة الهلع قد تسبب إحساسًا بالسخونة أو القشعريرة، ولكن ليس ارتفاعًا حقيقيًا في درجة حرارة الجسم.
• التورم الظاهر والباطن في الكف اليمنى: التورم ليس عرضًا لنوبة الهلع.
• التحسن المؤقت بالماء والسكر: على الرغم من أن بعض الأشخاص قد يشعرون بتحسن مؤقت عند شرب الماء والسكر لأسباب مختلفة إلا تناول الماء والسكر لا يعالج نوبة الهلع، وقد يكون التحسن مرتبط بالحالة النفسية فقط في المرات السابقة.

من المهم أخذ هذه الأعراض على محمل الجد وعدم التأخر في مراجعة الطبيب فقد تكون مرتبطة بمشكلة صحية تتطلب علاج طبي فوري قبل تطور مضاعفات صحية أخرى، مع تمنياتي لكِ بالشفاء التام.

 

للمزيد:

• علاج نوبات الهلع، وكيفية التعامل معها
• أعراض نوبات الهلع الجسدية والنفسية

أتمنى لكِ الشفاء التام، بالفعل يجب عدم استخدام قطرات الأذن في حال وجود ثقب في طبلة الأذن، ولكن في حالتك هناك استثناء بسبب وجود العدوى، فاستخدام قطرات كانستين في حالتك آمن تمامًا، بل على العكس من الضروري الالتزام بوصفة الطبيب واستخدام القطرات بحسب ما تم وصفه من الطبيب لعلاج التهاب الأذن الفطري، مما سوف يسمح بالتئام طبلة الأذن.

 

المادة الفعالة في قطرة كانستين، وهي كلوتريمازول، تعتبر آمنة وغير سامة للأذن الوسطى عند استخدامها بتركيزات مناسبة، وهو ما يعني أنه حتى إذا تسربت القطرة عبر ثقب طبلة الأذن إلى الأذن الوسطى، فلن تسبب ضررًا للعصب السمعي أو تسبب مشاكل في التوازن.

 

بناءً على ما تم توضيحه فإن ترك الفطريات دون علاج قد يؤدي إلى تفاقم العدوى وإطالة فترة الشفاء، وقد يؤثر سلبًا على عملية التئام طبلة الأذن، واستخدام قطرة كانستين ضروري للقضاء على الفطريات وتسريع الشفاء فلا داعي للقلق.

 

للمزيد:

• علاج التهاب الأذن، أعراض التهاب الأذن الوسطى
• علاج التهاب الأذن الوسطى بالأدوية والطرق الطبيعية

الأسباب متعددة وتشمل التهاب الأعصاب الطرفية أو نقص فيتامينات أو اضطرابات الدورة الدموية. من المهم أن تراجع طبيبك لإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة لتحديد السبب الدقيق لهذه الحالة ووصف العلاج المناسب.

الأعراض التي تعاني منها، مثل الدوخة والغثيان والقيء، ناتجة عن هذه العدوى. يجب عليك مراجعة الطبيب لتقييم حالتك و العلاج المناسب، وقد يتضمن ذلك تناول أدوية مضادة للطفيليات بالإضافة إلى التغذية السليمة والراحة الكافية. كما يفضل عدم الصيام في حالات العدوى المعوية لتفادي تفاقم الأعراض.

ليس بشرط تكونين مصابه بارتفاع في ضغط الدم ،، وهناك عدة عوامل تتسبب في ارتفاعه ولو بشكل مؤقت مثل: احتباس السوائل وذلك قبل الخضوع لعلاج ارتفاع ضغط الدم مثل تناول الادويه الخافظة نقوم اولا بصرف مدرات البول وهذا في البدايه ، ولكن ارجو منك عدم الاستعجال في تناول الادوية المثبطة للضغط المرتفع ، وقد يكون السبب الثاني نتيجة تناولك لكميات كبيره من الملح وذلك عندما يرتفع الصوديوم في الدم يسبب تلك الاعراض ، وثالثا التعرض لموجات من الغضب او التوتر او القلق وهو ايضا يسبب ارتفاع في ضغط الدم ولكن يسمى ارتفاع الضغط العصبي... ارجو منك تحسين نظام التغذية لديك والابتعاد عن تناول المقالي واللحوم المعلبه مثل النقانق او اللانشون ، وتقليل كمية الملح في الطعام ، تناول الطعام المسلوق او المشوي ، وشرب كميات من الماء بالتدريج ، الشاي الاخضر ، والابتعاد قليلاً عن كثرة تناول الشاي الاحمر و القهوة لاكثر من كوب في اليوم ، تناولي عصير الليمون ،وعصير الرمان ، والتفاح والكركديه البارد افضل من الساخن..وممارسة رياضة المشي ولو لمدة نص ساعه يومياً

قد يكون سبب قلقك المستمر هو:

• القلق النفسي: قد يكون لديك قلق نفسي مفرط، مما يجعلك تشكك في نتائج الفحوصات رغم تأكيدها على سلامتك.
• الوسواس المرضي: قد تكون مصابًا بالوسواس المرضي، وهو نوع من الاضطرابات النفسية التي تجعل الشخص يعتقد أنه مريض رغم عدم وجود أي دليل طبي.

للتأكد من سلامتك والتخلص من قلقك، يمكنك استشارة طبيب متخصص في الأمراض المعدية أو طبيب نفسي لتقييم حالتك وتقديم الدعم اللازم.

برأيي لا يوجد ضرر ، ومن أفضل الطرق لتحسين الذاكره هي كتابه النصوص جملة منفرده مع التكرار من بعد الكتابه ، ولكن لكل شخص طريقة الحفظ التي تناسبه.. ويستحسن تناول الجوز والشوكولاته الداكنه..