هل تعني عادات أكل الشعر ومص الاصبع وقضم الأظافر لطفلة بعمر ثلاث سنوات وجود مشكلة نفسية فعلا وهي بهذا العمر وكيف يمكن معرفة الامر الذي سبب لها المشكلة ثم كيف يمكن التخلص نهائيا من هذه العادات فالاقناع نجح في منعها من ممارستها أمامنا ولكنها لاتزال تفعل ذلك في الخفاء فما الحل

لا يوجد اعراض للعاده السريه واذا كان هناك اي اعراض يجب عرضها على الطبيب النفساني

ان تنسيه وتكملي حياتك وبماذا يهددك ؟ لا يكون بينك وبينه اتصال

هي مشكله نفسيه والذي ينزعج من هذه الافكار يستطيع الاطباء النفسيين مساعدته

قد يكون إقناع الشخص اسهل من قبل أشخاص اخرين وان استعصى الامر يقوم شخصين مقربين على المريض بمراجعة طبيب نفساني لمعرفة الانسب في التعامل مع المريض

لا تقلقي ابدا اتفق معك ان الاعراض مزعجة لكنها ليست بخطيرة اطلاقا انك تعانين من نوبات الهلع PANIC ATTACKS التامل الاسترخاء رياضة المشي الحوار الاجتماعي البناء التحدت مع النفس بااستعمال المراة لكي يقنع غقلك الواعي عقلك الباطني بعدم المرض و بالتالي تعويض افكار وهمية باخرى حقيقية يجب تحدي المرض

نعم ممكن ان تتصاحب مع التوتر..يجب العلاج

الماضي نادرا ما يخيف، فإننا نخاف من المستقبل، أما الماضي فقد يكون محزن، انما من الصعب أن يكون مخيف. أما التخلص منه فقد يضر أكثر مما يفيد، فهذا الماضي، مهما كان مؤلما، هو الذي ساهم في تكوين شخصيتك الحالية، فالتخلص من الماضي لن يفيد بشيء، انما الحل هو التخلص من الألم المصاحب للذكريات. وهذا يمكن أن يحدث عن طريق جلسات العلاج النفسي، حيث يعلمك الطبيب المعالج كيف تتعاملين مع الألم المصاحب للذكريات، بحيث تكون الذكريات موجودة لكن غير مصحوبة بالألم الناتج عنها. يمكنك التواصل معي عن طريق الرسائل الخاصة او رقم التليفون

عادة قضم الأظافر يقصد بها عملية العض على الأظافر وانتزاعها واتلافها خاصة قمة الظفر، ويتضمن أيضاً العض على المنطقة المحيطة بالظفر وتشمل هذه العملية أظافر الأيدي أو الأرجل ولكن أظافر اليدين تقضم غالباً، وهي عادة شائعة عند الأطفال ولكنها أيضاً منتشرة بنسب مختلفة بين مختلف الطبقات، وغالباً ما يكون لهذه العادة أبعاد نفسية ويُمكن تلخيص أسباب عادة قضم الأظافر عند الأطفال: ١- تقليد الكبار الذين يقومون بقضم الأظافر أو الأطفال المماثلين لهم بنفس العمر. ٢- رد فعل من جانب الطفل تجاه موقف معين من المعلمة أو الأم. ٣- محاولة من الطفل للتخلص من زوائد الأظافر. ٤- تفريغ الطفل لمشاعر القلق والتوتر التي قد تسيطر عليه نتيجة مشاهدة فيلم رعب أو إهانة أحد الوالدين له أو مشاجرة له مع أحد زملائه. ٥- شعور الطفل بالغيرة من جانب شخص ما، فيلجأ إلى قضم الأظافر. ٦- إحساس الطفل بأنه شخص غير مرغوب فيه وجميع من حوله ينتقضونه، مما يترتب عليه شعوره بالغربة بالرغم من وجوده بين أسرته. ٧- تأثر الطفل بمشاهد عائلية أو ظروف مادية صعبة تمر بها الأسرة. أما عند البالغين تنضم عادة قضم الأظافر إلى عادات أخرى تُعبر عن التوتر والعصبية وغيرها من المشاعر السلبية، مثل مص الأصابع وحك الأنف ولف الشعر أو جذبه وحك الجلد وإصدار صوت بالأسنان وغيرها، وكلها عادات يمارسها اصحابها بدون شعور أو تفكير، سواء كانوا في في بيوتهم أو في الأماكن العامة، ويُمكن أيضاً أن تنجم عن الوسواس القهري، أو عن اضطراب في الشخصية كما هو الحال في الشخصية العصبية والمتوترة أو عن شعور بالملل. لمعالجة هذه الحالة بالنسبة للأطفال يتوجب معرفة المشاكل التي يتعرضون لها، سواء في مدارسهم أو مع أصدقائهم أو في البيت، ولذا على الآباء الانتباه إليها والتعامل معها بحذر، بأن تتم مناقشة أسبابها بهدوء مع الطفل، وعلى الأرجح فإنهم يقلعون عنها عندما يدركون أسبابها، كأي عادة فإنه ليس من الصعب التغلب عليها، ويُمكن أيضاً اتباع بعض الخطوات البسيطة التالية : ١- الحرص على تقليم الأظافر والعناية المنتظمة بها، فهذا يشجع على المحافظة عليها جذابة طوال الوقت. ٢- استخدام الماكير بصورة منتظمة أو أي وسيلة أخرى لتلميع الأظافر، بما في ذلك الاستعانة بالأظافر الصناعية، بالنسبة للفتيات، لأنها حتما ستمنع من قضم الأظافر، مما سيساعدها على النمو أيضا. ٣- مُعالجة حالات التوتر أو الملل أو العصبية التي قد تزيد من احتمالية حدوث الحالة ٤- يمكن وضع مادة تلميع طعمها مر على الأظافر ٥- محاولة ملأ أوقات الفراغ بممارسة هوايات ونشاطات تستدعي استعمال اليد مثل الرسم أو الكتابة أو استخدام كرة الضغط ٦- محاولة وضع قطع جزر جاهزة يمكن ان قضمها في تلك اللحظات التي يشعر فيها الشخص بالرغبة في قضم أظافره، أو مضغ علكة أو ما شابه ٨- ارتداء قفازات إذا استدعى الأمر وشعر المرء بأن إرادته ضعيفة لاسيما إذا عرف المشاكل التي يمكن ان تترتب عن هذه العادة العصبية.

الأنا الحقيقية هي المركز الشخصي للإنسان التي بفضلها يتحقق تطوره الفردي. أما الأنا المثالية هي ما ينبغي أن تكون عليه الشخصية طبقاً لرغباتها وتخيلاتها، إن الإنسان عندما تشتد عليه صراعاته الداخلية ويستعصى عليه حلها فإنه يُعطي لذاته الحقيقية صورة مثالية تكون بديلا للأفكار الحقيقية، وعندما يقبلها تُصبح البديل الواقعي لكل الصراعات القائمة داخل شخصيته، ومن ثم تؤثر عليه وتسيطر على كل قواه وطموحاته وبالتالي تُؤدي إلى اضطراب الشخصية وانقسام داخلي لها وإلى اختلال العلاقات بينه وبين الناس . ان وجود الصراعات الداخلية للشخصية ونشوء الأنا المثالية التي يخلقها الفرد من اجل النزاعات التي تحدث داخل الشخصية، بحيث تصبح الأنا المثالية هي المسيطرة في بنية الشخصية تُؤدي إلى فقدان الشخصية وإلى الاغتراب الذاتي للشخصية واضطرابها. وبمعنى أخر تُصبح مُشكلة نفسية غالباً ما تظهر على شكل اضطراب نفسي يتسم بدوروية المزاج، وهو اضطراب المزاج الذي يتميز بتغيرات انفعالية جذرية وتقلبات مزاجية متناوبة، بحيث يتغير مزاج المريض من أعلى مستوى هوسي الى مستوى إكتئابي شديد أو بالعكس، وقد يكون التناوب بين الحالتين سريع أوقد يكون بينهما فاصل بمزاج طبيعي، هؤولاء المرضى يشعرون بأهمية الذات، ويمتازون بالشُماق (تهيج عاطفي مع نشاط جسمي)، وبالثرثرة، وزيادة المؤانسة، والرغبة في الشروع في الأنشطة الموجهة نحو هدف معين، والهَيوجِيَّة، ونفاد الصبر، والاندفاع، وفرط النشاط، وقلة الحاجة للنوم، خاصة في الفترة الهوسية التي تليها فترة من الاكتئاب، وعلى الرغم من أن عدد قليل من هؤولاء قد لا يتعرض لنوبات الاكتئاب الكبرى، ولكن الكثير منهم يُظهر حالة مُختلطة(حيث أن أعراض الهوس أو حتى الهوس الخفيف وأعراض الاكتئاب تحدث في نفس الوقت)، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية يسمح بالحد من الأعراض التي بطبيعتها تختلف من مريض وآخر.

هناك الملايين من البالغين في جميع أنحاء العالم الذين لديهم هذه العادة، التي غالباً ما يُخفون ورائها درجة مُعينة من التوتر، حيث هؤلاء الأفراد يميلون إلى الإحساس بشعور قوي من الهدوء وبالتالي يستخدمونها كآلية لمواجهة الإجهاد النفسي أو العقلي، ولذلك تحدث بشكل متكرر وأكثر خلال الفترات العصيبة من الحياة، وهي أيضاً حالة شبيه بالتبول في الفراش، أو بحالة تخيل أصدقاء وهمين، يُمكن أن تنجم عن اضطرابات نفسية مُختلفة ولكنها في كثير من الأحيان تنشأ كسلوك طبيعي منذ الطفولة وتُصبح سلوك راسخ على مر الزمن عند البعض، ولا تتسبب لهم أي مشكلة أكبر من الإحراج، ولا علاقة لها بمستوى النضج وبدرجة نجاح الفرد في الحياة. وعلاجها الأفضل هو علاج معرفي سلوكي، وهو من أشكال العلاج النفسي تستخدم لمساعدة الشخص على تغيير سلوكياته أو بعضاً منها، إضافة إلى بعض العقاقير المضادة للقلق .