أعاني من مرض السرقة النفسي أي أنني لا اسرق بسبب عوز مادي و لا أعرف لماذا أفعل ذلك و هذا يسبب لي المشاكل مع العائلة في بعض الأحيان تكون أشياء تافهة و أحيانا قيمة.

لا بد من تقييم الطبيب النفساني

سؤال من أنثى سنة

الصحة النفسية

ممكن بسبب كثرة المشاكل من مرحلة ثالثة ثانوي ، و الجو السلبي و غيره.

Q: أعاني من ضيق في الحياة ولارغبة لي فيها بسبب كثرة المشاكل في حياتي ولم أجد لها حلا أبدا

حتى مع كثرة المشاكل العلاج سيجعلك اقدر على التعامل مع مشاكلك

Q: كيف استطيع معالجة حالة الاغماء او الدوار اثناء مشاهدة العملية الجراحية اشاهد ماحولي مظلم اواخضر واني طالب طب مرحلة ثالثة

هذه الحالة تتكرر عادة في السنوات الأولى عند بعض طلبة الطب وتحث أيضاً عند أفراد عاديون عندما يشاهدون الدم، أو زرق الإبر أو ما شابه، وتتلاشى تلقائياً مع التعود ومرور الوقت واذا أردت التخلص منها بسرعة يتوجب عليك معاودة طبيب نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر وسيصف لك بعض الأدوية وجلسات علاج نفسي تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي.

Q: انا داىما افكر باشياء تقليقني و تسبب لي الاكتىاب والخوف من الاشياء المستقبلية و ذللك بسبب امتحان قد اجريته منذ شهرين قد تراجعت فيه بسبب شعوري السلبي و اصبحت المشكلة ترافقني .

أهلا بكي, لا تعتقدي أن أي إنسان ناجح لم يذق طعم الفشل في امتحان أو مقابلة عمل . هذا أمر طبيعي الكل يقابله في حياته. أنصحك بالتركيز علي فكرة النجاح فقط والمواظبة في دراستك . اتمني لكي كل التوفيق.

Q: كيف التخلص من التفكير المقلق و السلبي

بشغل وقت الفراغ بما يفيد و النظر دائما الي ما تحقق من نجاح ووضع اهداف قريبه والعمل علي تحقيقها

Q: اعاني من اكتاب بسبب الضغوط و اعصابي متوتره دائما افتعل المشاكل و قادره على فعل اي شيء عند الغضب

انت بحاجه لزيارة الطبيب النفساني

Q: أشعر بالحزن دائم الإكتئاب بسبب المشاكل الإقتصادية الخانقة و الصحية و لا أجد سبب لإكمال الطريق فلا أجد ما يجعلني سعيد

العلاج يفيدك حتى مع وجود المشاكل

Q: نا عمري ٢٤ سنة وغير متزوجة، وأعاني من كثرة التفكير السلبي والبكاء بدون سبب من بداية مراهقتي، وما زلت أعاني وهناك أشياء أخرى أيضا هل أعاني من اكتئاب أو أمراض نفسية؟

سلامتك. تتقاطع الأعراض النفسيه ..وهناك اكثر من احتمال ولنفي او تأكيد تشخيص معين فإن ما جاء من المعلومات لا يكفي لتكوين انطباع طبي مؤكد. الأفضل أن تراجعي الطبيب بنفسك للتقييم والتشخيص الدقيقين