كنت منذ فترة زمنية ونتيجة لمشاهدة الافلام القبيحة اقوم بتقليدهم من غير وعي فكنت الج اشياء صلبه في فتحة الدبر مما تسبب في عدم التحكم في الغائط والان اصبحت اصلي ولكن اخاف الا تقبل مني صلاتي لانني اجد اثر غائط فهل من اخطأ عليه ان يظل يتحمل خطأه دائماً افيدوني بالله عليكم الموضوع ده هيجنني

المهم في الأمر هو توقفك عن هذا السلوك، والخطوة الثانية يتوجب معاودة طبيبك للتحقق من عدم وجود إصابة في المصرة الشرجية وعلاجها إن وجدت ومن ثم سيتلاشى الأثر النفسي تدريجياً بعد تصحيح الخلل العضوي

دائما اقوم بتحريك قدمي اثناء الجلوس او في أي وضعية أخرى، حتى اثناء النوم من ينام معي على السرير يقول لي بأني أحرك قدمي وانا نائم.. بحث في الموضوع فوجدت مرض يدعي "متلازمة الساقين غير المستقرة ".. فهل من الممكن معلومات عن المرض وطريقة التحلص منه؟ وشكرا

ان متلازمة الساقين حالة من الاضطراب في الجهاز العصبي يؤثر على الساقين خاصة عند واثناء النوم في منصف العمر وكبار السن مما يسبب اضطراب النوم او عدمه وعدم ارتياح الجسم والاجهاد والتوتر وكثيرا ما يقل اثناء العمل اما اسبابه فمنه ما يتعلق بالوراثة او نقص الحديد والفشل الكلوي والسكري والرعاش والكحول ونقص فيتامين د كما اكتشف حديثا واعراض جانبية لادوية مضادات الحساسية والبرد والاكتئاب والذهان وعلاج الحالة يعتمد على السبب والشدة والرياضة والمساج مفيد والحمامات الساخنه والابتعاد عن النيكوتين والكفائين وفي حال عدم الاستجابة مراجعة طبيب نفسي فقد تستدخدم مركبات الدوبامين للعلاج

طفلي يبلغ من العمر 4 سنوات يتحدث احيانا بطلاقة واذا اندفع تصيبه حالة تأتاه واحيانا يعلق الكلام في لسانه ويكرر نفس العبارة مرات ما هو السبب في ذلك هل هو له علاقة نفسية او بشخصيته

على الأغلب أها تأتاة ناتجة عن التوتر والانفعال ويعتبر التلعثم أو التأتاة حالة شائعة جداً في مرحلة الطفولة المبكرة أي في سن الثالثة، والرابعة وهي تحدث نتيجةً للنقص في محصلة الطفل اللغوية واللفظية، بالإضافة إلى تزاحم الأفكار التي تتسابق للخروج على شكل جمل قصيرة متقطعة. وتلاحظ هذه الحالة بصورة جلية في المرحلة الممتدة بين 3 و6 سنوات من عمر الطفل، وعادة تكون هذه الاضطرابات اللفظية أمراًً عارضاً عند بعض الأطفال ينتهي بعد فترة بسيطة، فهي تزداد عند البعض الآخر، وتستمر مصاحبةً لكلامهم لفترة ليست بقصيرة، وفي بعض الأحيان، قد تظهر ثم تختفي على فترات متفاوتة عند بعض الأطفال أي تكون متقطعة، علماً أنها تتراوح ما بين أسبوع إلى أشهر عدة. ونحو 65 ٪ من الأطفال المتأتئين يشفى تلقائياً في العامين الأولين من التأتأة، و عادة في مرحلة ما قبل المدرسة، وحوالي 74 ٪ منهم عند سن المراهقة المبكرة، والتدخل المبكر يكون فعال في مساعدة الطفل على تحقيق الطلاقة العادية، وأول الخطوات التي يجب إتباعها تقوم على الفحص الطبي الدقيق خاصة للجهز السمعي عند اخصائي انف اذن حنجرة، وبعدها يتم البدأ في برنامج خاص لمعالجة النطق في احدى المراكز المتخصصة.

سوف اطرح حالة اعرف صاحبها وانا لا اعرف لماذا ابحث له عن حل الحالة هي انه قد تعرف للتحرش وهو طفل اكثر من مرة وعندما اصبح مراهق حاول التحرش باحد اقربائه لكن ذلك الطفل صده ثم حاول مرة اخرى وكانتا باللمس ( اسف على التعبير ) لكنه بعد ذلك بدا يكتئب كيف يفعل هذا ويجعل شخص اخر يعاني ماذا يفعل لكي يساعده؟

مريضك بحاجة إلى علاج نفسي. راجع اختصاصي النفسية.

كيف لي ان اتعامل مع طفل عمره سنتين كثير الحركة وعنيد جدا وأصبح من شهر كثير الصراخ والبكاء إذا لم أوفق على ما يطلبه ويقوم بضربي أنا وابوه وشد شعري بقوة ويقوم بضرب وعض الكبار والصغار من أقاربه بسبب وبدون سبب ونومه قليل ولا يريد النوم إلا فوق صدر

ينبغي عرضه على أخصائي أطفال أولاً للوقوف على علامات وتفاصيل أكثر خاصة في ما يتعلق بنشاطه الذهني وتناسبه مع عمره حتى يتم تحديد الأسلوب الأمثل لتعاملكم معه، لأنه في كثير من الأحيان يكون النمو العقلي متقدم إلى درجة أن المحيطين يفسرون ذلك بالعناد لعدم استجابة الطفل لتوجيهاتهم ولإصراره على أمر ما، ولو كانوا قد نظروا إليه بعمق أكثر لكانوا قد استطاعوا يفهموا منه بشكل أفضل وبالتالي دفعه بطريقة أنسب إلى الإستجابة، وإذا كان الفحص الطبي قد كشف عن أمر آخر كمُتَلاَزِمَةُ الطِّفْلِ المُفْرِطِ النَّشاط أو غير ذلك فإن السلوك الطبي سيكون وفق طبيعة التشخيص خاصة أنه في عمر يسمح بتدارك أي خلل إن كان موجوداً