أعاني من اضطراب في النوم وحالة نفسية سيئة مصحوبة بصداع وإرهاق جسدي. أشعر بوخز في جسدي وارتجاف في أعصاب يدي، وأبكي كثيرًا. كما أشعر بثقل في جميع أنحاء جسدي وقلبي. ما هي الأسباب المحتملة لهذه الأعراض المتداخلة، وما هي الخطوات التي يمكنني اتخاذها لتحسين حالتي؟

الأعراض التي تصفينها، مثل اضطراب النوم، الحالة النفسية السيئة، الصداع، الإرهاق الجسدي، الوخز، الارتجاف، والبكاء المفرط—تتداخل بين الجسدي والنفسي، وهذا يشير إلى أنه قد يكون هناك عدة أسباب محتملة لهذه الأعراض. من أبرز الأسباب التي قد تفسر هذه الحالة: القلق والتوتر المزمن يمكن أن يؤديا إلى العديد من الأعراض الجسدية والنفسية، مثل الأرق، الصداع، الإرهاق، الارتجاف، والشعور بثقل في الجسم. عندما تتعرضين لضغط مستمر، يمكن أن يسبب ذلك اضطرابات في النوم ويؤثر على حالتك النفسية. الاكتئاب لا يقتصر فقط على المشاعر الحزينة أو اليأس، بل قد يسبب أيضًا أعراضًا جسدية مثل الإرهاق، الصداع، الوخز، والشعور بثقل في الجسم. الشعور بالبكاء المستمر والتعب العقلي والجسدي قد يكون نتيجة للاكتئاب. يمكن أن يسبب القلق المفرط عن الصحة ظهور أعراض جسدية، مثل الوخز والارتجاف، مما يزيد من مشاعر القلق. من المهم زيارة الطبيب لإجراء فحوصات طبية للتأكد من أنه لا يوجد سبب عضوي لهذه الأعراض. قد تكون هناك حاجة للتحقق من مستويات الهرمونات أو القيام بفحص عام. متابعة جلسات علاج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي إلى ذلك.

انا دائما عندما اقرر ان انام مبكرا حوالي التاسعة او العاشرة استيقظ بعد ثلاث ساعات واحيانا ساعتين واستيقظ بسبب العطس وهذا يجعلني انام مثلا الساعة السادسة صباحا واستيقظ متأخرا وهذا يجعلني متقلب المزاج ولدي صداع شديد ارجو الحل

سلامتك. من الأفضل أن تراجع مبدئيا طبيب أنف وأذن وحنجره لمعرفة اسباب العطاس..وبالتأكيد فإن تقطع النوم يسبب العديد مما ذكرته من اعراض في اليوم التالي

عمري 17 عامًا، وطولي 162 سم. كان وزني سابقًا 56 كجم، ولكنه أصبح الآن 62 كجم. أشعر بالخوف الشديد من زيادة الوزن، ومررت بظروف نفسية صعبة لأكثر من ثلاثة أشهر، مما أدى إلى زيادة وزني بشكل ملحوظ. أجد صعوبة في التحكم في شهيتي وأتناول الطعام بشراهة. السؤال: ما هي الأسباب التي قد تكون وراء زيادة وزني المفاجئة، وما هي الخطوات التي يمكنني اتخاذها للتعامل مع هذه المشكلة بشكل فعال؟

سلامتك، هناك عدة أسباب محتملة لزيادة الوزن المفاجئة، خاصة في ظل الظروف النفسية الصعبة التي مررت بها: الضغط النفسي: يمكن أن يؤدي التوتر والقلق إلى زيادة إفراز هرمون الكورتيزول، الذي يزيد بدوره من الشهية والرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون. تغير نمط الأكل: قد يؤدي المرور بظروف نفسية صعبة إلى تغير في نمط الأكل، مثل تناول كميات أكبر من الطعام أو تناول الطعام في أوقات غير منتظمة. قلة النشاط البدني: قد يقل النشاط البدني في ظل الظروف النفسية الصعبة، مما يساهم في زيادة الوزن. أسباب طبية: في بعض الحالات النادرة، قد تكون هناك أسباب طبية وراء زيادة الوزن، مثل مشاكل الغدة الدرقية أو متلازمة تكيس المبايض. إليكِ بعض الخطوات التي يمكنكِ اتخاذها للتعامل مع هذه المشكلة بشكل فعال: استشارة أخصائي تغذية: يمكن لأخصائي التغذية مساعدتك في وضع خطة غذائية صحية ومتوازنة تتناسب مع احتياجاتك الفردية. ممارسة الرياضة بانتظام: حاولي ممارسة الرياضة بانتظام، حتى لو كانت مجرد المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا. فالرياضة تساعد على حرق السعرات الحرارية وتحسين المزاج. التعامل مع الضغط النفسي: تعلمي طرق صحية للتعامل مع الضغط النفسي، مثل ممارسة التأمل أو التحدث مع صديقة أو قريب تثقين به. تجنب الحميات القاسية: الحميات القاسية قد تؤدي إلى نتائج عكسية، حيث أنها تزيد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام وقد تؤدي إلى زيادة الوزن على المدى الطويل. تناول الطعام بوعي: حاولي أن تتناولي الطعام بوعي، أي أن تركزي على مذاق الطعام ورائحته وملمسه، وأن تتناولي الطعام ببطء وتتوقفي عن الأكل عندما تشعرين بالشبع. الحصول على قسط كاف من النوم: قلة النوم قد تؤدي إلى زيادة الشهية والرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون. شرب الماء بكميات كافية: شرب الماء بكميات كافية يساعد على الشعور بالشبع ويقلل من الرغبة في تناول الطعام.

منذ فترة، بدأت أعاني من نوبات مفاجئة من الخوف الشديد، مصحوبة بضيق في التنفس وشعور بأنني سأموت. هذه النوبات تمنعني من النوم ليلاً، وتسبب لي قلقًا شديدًا. بالإضافة إلى ذلك، أعاني من خفقان في القلب، يكون أحيانًا سريعًا وأحيانًا بطيئًا. أود أن أعرف ما إذا كانت هذه الأعراض مرتبطة ببعضها البعض، وما هي الأسباب المحتملة لها، وما هي الخطوات التي يجب علي اتخاذها؟

من خلال الأعراض التي ذكرتِها، مثل نوبات الخوف المفاجئة، ضيق التنفس، الشعور بالموت، والخفقان القلبي، يمكن أن تكون هذه الأعراض مرتبطة بما يُعرف بنوبات الهلع. نوبات الهلع هي حالة نفسية تحدث بشكل مفاجئ ويمكن أن تشمل العديد من الأعراض الجسدية والنفسية مثل الخوف الشديد، الشعور بضيق التنفس، وزيادة سرعة ضربات القلب (الخفقان). من المهم زيارة الطبيب المختص لتحديد السبب الدقيق لهذه الأعراض، والتأكد من عدم وجود مشاكل جسدية قد تسبب هذه الأعراض. وأيضا المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي إلى نوبات الهلع

كنت أتناول أدوية نفسية، من ضمنها فالبروات الصوديوم، وقد توقفت عن تناول جميع الأدوية منذ حوالي ستة أشهر. لاحظت مؤخرًا أن طبيعة شعري قد تغيرت بشكل كبير؛ فقد تحول من ناعم ومستقيم إلى متموج ومتكسر. هل يمكن أن يكون للدواء الذي كنت أتناوله تأثير على هذا التغيير في طبيعة الشعر؟ وما هي الخطوات التي يمكنني اتخاذها لمساعدة شعري على العودة إلى طبيعته السابقة؟

سلامتك تقارن بعض العلاجات النفسيه (وخاصه مثبتات المزاج كافالبروات وبعض مضادات الاكتئاب او الذهان (بدرجه اقل) بتساقط الشعر ولكن تعتمد هذه الظاهره على عوامل عده كمدة الاستخدام والجرعه وقد تفضي بحالات اقل لتغيير في اللون وطبيعة الشعر كانغومه او الخشونه...الا ان هذه التغيرات ترجع لطبيعتها في غالب الاحيان بعد إيقاف او تغيير العلاجات (وهذا يجب ان يكون عبر الطبيب المعالج). وقد استرعى انتباهي من (ملفك الطبي) معاناتك من قصور او كسل في عمل الغده الدرقيه والمعالجة بالثايروكسين وهذا أمر نحتاج لتقييمه طبيا بما يتعلق بتغير الشعر انصح بان تراجع طبيبك المعالج لمزيد من التفاصيل والتداول معه بشكل مباشر حول هذه الامور

أعاني من نوم مفرط، حيث أنام حوالي 24 ساعة في اليوم. وعندما أستيقظ، أشعر وكأنني لم أنم وأعود للنوم مرة أخرى. أشعر بخمول شديد ولا أملك الطاقة للخروج من المنزل، ويمكنني البقاء في المنزل لشهور دون أن أشعر بالملل. هل هذه الأعراض تشير إلى مشكلة صحية؟ وما هي الخطوات التي يجب علي اتخاذها؟

يبدو أن ما تمرين به قد يكون ناتجًا عن حالة صحية تؤثر على مستوى طاقتك وصحتك العامة. النوم المفرط والشعور بالإرهاق المستمر يمكن أن يكونان مؤشرًا على عدة أسباب صحية، وأهم شيء هو عدم تجاهل هذه الأعراض والعمل على فهم السبب وراءها. من المهم أن تقومي بزيارة الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلة صحية وراء هذه الأعراض. قد يقوم الطبيب بإجراء فحوصات طبية، مثل فحص الغدة الدرقية أو فحص مستويات الحديد والفيتامينات، للبحث عن الأسباب الجسدية المحتملة. إذا كنتِ تشعرين أيضًا بالحزن أو فقدان الاهتمام بالحياة، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي لتقييم حالتك. يمكن أن يساعد العلاج النفسي في علاج الاكتئاب أو القلق إن كان هو السبب. حتى لو كانت البداية بسيطة، مثل المشي القصير في الهواء الطلق أو التمدد، فإن الحركة يمكن أن تساعد في زيادة مستويات الطاقة وتحسين المزاج العام. حاولِ وضع جدول ثابت للنوم واليقظة، وتجنب النوم المفرط خلال النهار. تأكدي من أن البيئة التي تنامين فيها مريحة ومظلمة، وقومي بتقليل استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم. تأكدي من أنك تتبعين نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا يحتوي على الفواكه، والخضروات، والبروتينات، والكربوهيدرات الصحية. نقص بعض العناصر الغذائية قد يسبب الشعور بالتعب الشديد.

أنا فتاة عمري 21 سنة، وأعيش حالة من العزلة والوحدة منذ سنتين. أجد صعوبة في الذهاب إلى المحاضرات في الجامعة وأفضل البقاء وحدي في السكن. بالإضافة إلى ذلك، أعاني من عصبية مفرطة، خمول وكسل، نسيان، وتنميل في بعض الأحيان. كما أنني لا آكل بشكل جيد. ما هي أسباب هذه الأعراض وكيف يمكنني التغلب عليها؟

الأعراض التي ذكرتيها قد تكون مرتبطة بعدة أسباب، ومن المهم أخذها على محمل الجد. إليكِ بعض الاحتمالات والأسباب المحتملة: الاكتئاب أو اضطرابات المزاج: العزلة والوحدة، بالإضافة إلى العصبية والخمول، قد تكون مؤشرات على وجود اكتئاب. نقص التغذية: عدم الأكل بشكل جيد يمكن أن يؤدي إلى نقص الفيتامينات والمعادن الضرورية، مما يسبب الخمول، التعب، والنسيان. فقر الدم (الأنيميا): خاصة نقص الحديد، يمكن أن يسبب التعب، الخمول، التنميل، والضعف العام. اضطرابات النوم: عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم أو النوم غير المنتظم يمكن أن يؤدي إلى الخمول، النسيان، والعصبية. مشاكل الغدة الدرقية: قد تؤدي إلى تغيرات في المزاج، التعب، وزيادة الوزن أو فقدانه. نقص فيتامين د: يلعب دورًا هامًا في وظائف الجسم وقد يسبب نقصه التعب والإرهاق. من المهم مراجعة الطبيب لتقييم الحالة ووصف خطة علاجية مناسبة، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساهم في التغلب على هذه الأعراض: التغذية السليمة: حاولي تناول وجبات متوازنة تحتوي على البروتينات، الكربوهيدرات، الدهون الصحية، والفيتامينات. أكثري من تناول الخضروات والفواكه. تناولي الأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحوم الحمراء، العدس، والسبانخ. النشاط البدني: مارسي الرياضة بانتظام، حتى لو كانت مجرد المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا. النوم الجيد: حاولي الحصول على 7-8 ساعات من النوم كل ليلة. حافظي على جدول نوم منتظم. التواصل الاجتماعي: حاولي كسر العزلة بالانخراط في الأنشطة الاجتماعية. تواصلي مع الأصدقاء والعائلة. يمكنكِ الانضمام إلى نوادٍ أو مجموعات في الجامعة. الاسترخاء والتأمل: مارسي تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا. خصصي وقتًا للاسترخاء والقيام بالأشياء التي تستمتعين بها.

السلام علبكم انا فتاة عمري 21 سنه وطالبه اعاني من الاكتئاب وراجعت الدكتور النفسي في المره 1 استمريت في اخذ العلاج 6 اشهر ثم تركته والمره 2 استمريت في العلاج شهر اذا راجعت الدكتور مرة 3هل سوف استمر في العلاج علما ان حالتي تطورت الى اللامبالاة واردت ان اعرف هل حالة الاكتئاب التي لدي هي خفيفه ام متوسطه

إذا كانت لا تمنعك من ممارسة حياتك اليومية بشكل سليم فمن المرجح أن تكون خفيفة، وفي جميع الأحوال ينبغي عدم توقيف الدواء أو تغير جرعته إلا وفق الخطة العلاجية الموضوعة لك، وعندما يتقرر توقيف الدواء سيوضح لك طبيبك طريقة وفترة التوقيف وسيتابع معك كل التغيرات لضمان عدم عودة الحالة مرة أخرى

سؤال من أنثى 19 سنة

الصحة النفسية

تدهور الصحة النفسية وفقدان الشغف ما هي الاسباب والحلول

Q: انا انو م في اليوم كحد اقصى 5ساعات متقطعه ...مثلا انام الساعة 6ونص صباحا لاستيقظ ال9صباحا

هذا لا يكفي عليك إيقاف المنبهات ومراجعة الطبيب المختص

Q: اعاني مشكلة في التركيز والنسيان وعندما احول التركيز لفترة تزيد علن النصف الساعة في الدراسة مثلا اشعر اني بحاجة للنوم

قد يكون للأمر أكثر من سبب...عليك بالكشف عند الطبيب وعمل الفحوصات اللازمة.

15 نوفمبر 2025

أواجه حالة مزمنة من الإرهاق والتعب النفسي الشديد، مصحوبة بنوبات بكاء متكررة وضعف ملحوظ في التركيز. لقد تطور الأمر إلى رهاب اجتماعي متزايد ورغبة قوية في العزلة. أصبحت أنماط نومي مضطربة بشكل كبير، حيث أنام متأخرًا حوالي الساعة 3 صباحًا وأستيقظ في تمام الساعة 3 مساءً. بالإضافة إلى ذلك، أعاني من فقدان كامل للثقة بالنفس والشغف تجاه أي نشاط، وأشعر أن حالتي تتدهور باستمرار. ما هي الخطوات التي يمكنني اتخاذها لتحسين هذه الأعراض؟