إن موت الحيوانات المنوية أو انعدام الحيوانات المنوية يمكن أن يعزى للعديد من الأسباب، ومنها:

• التهاب في الأعضاء التناسلية مثل التهاب البربخ أو التهاب الإحليل وغيرها.
• الإجهاد التأكسدي.
• حفظ الحيوانات المنوية بالبرودة.
• وجود أجسام مضادة للحيوانات المنوية.
• وجود اضطرابات في عمليات الأيض.
• التعرض إلى الملوثات البيئية.
• تأخر نقل الحيوانات المنوية عبر البربخ.
• مرور فترات طويلة دون حصول القذف.

يجب مراجعة الطبيب المختص حيث يجب مراعاة ما يأتي:

• تجنب ممارسة الجماع أو القذف لمدة 3 أيام قبل موعد التحليل.
• توخي الحذر وإجراء تحليل العينة عند درجة حرارة 37 درجة مئوية.
• ضرورة إجراء تحليل ثاني بعينة أخرى حيث قد تتواجد حيوانات منوية على قيد الحياة في العينة الثانية.
• اللجوء إلى الحقن المجهري في حال تعذر وجود حيوانات منوية على قيد الحياة.
• اللجوء إلى شفط الحيوانات المنوية من الخصية قبل يوم من استخراج البويضة.

كما ينصح باتباع النصائح التالية:

• تجنب ارتداء الملابس الداخلية الضيقة.
• تجنب الاستحمام بمياه ساخنة أو استخدام حمامات البخار.
• تحقيق التوازن بين حصول القذف بشكل مفرط وبين تجنب ممارسة الجماع لفترة طويلة.
• مراجعة الأدوية المستخدمة وتقييم تأثيرها على الحيوانات المنوية.
• تجنب التدخين وشرب الكحول.
• فقدان الوزن الزائد.
• تناول المكملات الغذائية مضادة الأكسدة مثل فيتامين ج، فيتامين هـ، السيلينيوم وغيرها لمدة 2-3 أشهر.

للمزيد:

• زيادة حجم السائل المنوي وتعداد الحيوانات المنوية
• أمور تضر بصحة الحيوانات المنوية
• هل يمكن علاج انعدام الحيوان المنوي بالحجامة؟

يتم إنتاج موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية أو ما يسمى هرمون الحمل في الدم (HCG) من خلال الخلايا التي تحيط بالجنين الذي ينمو من أجل دعم الحمل وتحفيز إنتاج هرمون البروجيسترون من أجل تهيئة بطانة الرحم لانغراس البويضة المخصبة. ويمكن أن يتم اكتشاف هذا الهرمون بعد أسبوع واحد من تخصيب البويضة.

وتجدر الإشارة إلى أنه يزداد مستوى هذه الهرمونات كل 2-3 أيام بشكل طبيعي وتبلغ ذروتها في الأسبوع السادس من الحمل وتبدأ بالانخفاض بعد ذلك، ولكن ارتفاع نسبة هذا الهرمون بشكل كبير قد يكون دليل على الحمل العنقودي.

وتتراوح النسبة الطبيعية لهرمون الحمل حسب أسابيع الحمل كما يلي:

• الأسبوع 3 من الحمل: 5-50 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 4 من الحمل:  5–426 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 5 من الحمل: 18–7,340 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 6 من الحمل: 1,080–56,500 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 7-8 من الحمل: 7,650–229,000 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 9-12 من الحمل: 25,700–288,000 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 13-16 من الحمل: 13,300–254,000 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 17-24 من الحمل: 4,060–165,400 ملي وحدة دولية/ مل.
• الأسبوع 25-40 من الحمل: 3,640–117,000ملي وحدة دولية/ مل.

ينصح بضرورة المتابعة مع الطبيب المختص بشكل دوري خلال الحمل.

للمزيد:

• هل اختبار الحمل المنزلي يخطئ؟
• تحليل الحمل المنزلي

• المستقبلة الخارجية (بالإنجليزية: Exteroceptor).
• المستقبل الميكانيكي (بالإنجليزية: Mechanoreceptor).
• الجسيم الباتشيني (بالإنجليزية: Pacinian corpuscles).
• الجسيمات اللمسية أو جسيمات مايسنر، وهي أحد أنواع المستقبلات الميكانيكية.
• الجسيم المنتفخ أو نهاية روفيني أو جسيم روفيني، وهو أحد أنواع المستقبلات الميكانيكية.
• بصيلات نهاية كراوس.

للمزيد:

• تقوية الاعصاب بطرق طبيعية
• دور الاعصاب في افراز الانسولين