مشكلة قشرة الشعر وتساقط الشعر ناتجة عن عدة عوامل مثل الجفاف في فروة الرأس أو التهاب فروة الرأس. علاج قشرة الشعر قد يحتاج إلى استخدام منتجات مضادة للقشرة لفترة طويلة من الزمن. بالنسبة لصلع الوراثي، فإنه قد يتطلب علاجاً أكثر تخصصاً، من الأفضل مراجعة طبيب الجلدية لتقييم حالتك ووصف العلاج المناسب.

من الأفضل الانتظار حتى انتهاء فترة الرضاعة حتى لاتنتقل بعض المواد الكيميائية من هذه الإجراءات إلى حليب الأم وبالتالي قد تؤثر على الطفل.

استخدام بعض هذه المنتجات خلال فترة الحمل، قد تكون غير ملائمة أو غير آمنة للاستخدام خلال فترة الحمل. في بعض الحالات، قد يكون آمنا استخدام منتجات العناية بالبشرة التي تحتوي على مكونات طبيعية وخالية من المواد الكيميائية الضارة، ولكن لضمان سلامتك وسلامة جنينك، يفضل استشارة الطبيب المشرف على حملك.

الأعراض التي ذكرتها قد تكون مرتبطة بإجراء حقن الفيلر وإذابة المادة، ولكن الحمى والصداع ليسا من الأعراض الطبيعية بعد هذا الإجراء. من الضروري استشارة طبيب متخصص لتقييم حالتك بشكل دقيق واستبعاد أي مضاعفات أخرى محتملة. يمكن أن تشمل الأعراض المحتملة بعد حقن الفيلر وإذابة المادة ما يلي:

• ألم أو تورم خفيف في منطقة الحقن.
• تنميل أو وخز مؤقت.
• احمرار أو كدمات.

ومع ذلك، فإن الحمى والصداع يستدعيان اهتمامًا إضافيًا، وقد يشيران إلى عدوى أو رد فعل تحسسي.

لا، استخدام صبغات الشعر بشكل متكرر لا يزيد من ظهور الشعر الأبيض بشكل مباشر، ولكن يمكن أن يؤثر على صحة الشعر وفروة الرأس، مما قد يجعل الشعر يبدو أضعف أو أكثر عرضة للتكسر.

الشيب يحدث بشكل أساسي بسبب العوامل الوراثية وانخفاض إنتاج الميلانين في بصيلات الشعر مع التقدم في العمر. لكن بعض العوامل الأخرى مثل الإجهاد، ونقص الفيتامينات، والتدخين، والتعرض للمواد الكيميائية القوية يمكن أن تسرّع من ظهوره.

يجدر الذكر أن الاستخدام المتكرر للصبغات الكيميائية القوية، خاصة تلك التي تحتوي على الأمونيا والبيروكسيد، يمكن أن يسبب تلفًا في بصيلات الشعر، مما يؤدي إلى ضعف الشعر وتساقطه، لكن لا يوجد دليل علمي قاطع على أن الصبغات تؤدي إلى زيادة الشيب.

إذا كنتِ تفضلين صبغ شعرك باستمرار، يمكنك استخدام الصبغات الخالية من الأمونيا أو الحناء الطبيعية للحفاظ على صحة شعرك وتقليل تأثير المواد الكيميائية القوية.

للمزيد:

• فوائد ومضار بعض صبغات الشعر
• صبغات الشعر الطبيعية