أسئلة واجابات طبية الأمراض الجنسية

حبوب منع الحمل أحد الأسباب المحتملة للحكه المهبلية، خاصة إذا كانت هناك رد فعل تحسيسي. الأسباب الأخرى قد تشمل العدوى البكتيرية أو الفطرية، التهاب المهبل، أو حتى القلق و الاكتئاب راجعي الطبيب لعمل الفحوصات اللازمة

التثدي الحقيقي، أو زيادة حجم الثدي عند الذكور، يمكن أن يحدث نتيجة للتغيرات الهرمونية خلال البلوغ وقد يختفي بمفرده مع الوقت. ولكن، إذا كان يسبب لك القلق أو الإزعاج، يمكنك استشارة أخصائي الغدد الصماء أو طبيب الأطفال. بالنسبة لمشكلتك في الانتصاب، حتى لو كانت مستويات التستوستيرون طبيعية، قد يكون هناك عوامل نفسية أو عادات حياتية يمكن أن تؤثر. من الجيد أنك قد بدأت في الشعور بالتحسن. إذا استمرت المشاكل، قد يكون من الجيد التحدث إلى أخصائي المسالك البولية. أو طبيب الأمراض النفسية.

تحليل PCR للكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية بعد 10 أيام من التعرض المحتمل للفيروس قد لا يكون دقيقًا بنسبة 100%. لا يمكن اعتبار النتيجة قطعية في هذه الفترة المبكرة، حيث قد يحتاج الجسم إلى وقت أطول لتكوين الأجسام المضادة للفيروس. يُنصح بإعادة التحليل بعد فترة زمنية أطول للتأكد من النتيجة.

يشير ظهور الحبوب في منطقة العانة بعد الاتصال الجنسي، خاصة مع وجود التهابات وفطريات لدى الشريك، إلى عدة احتمالات، ولكن من المهم استشارة طبيب لتحديد السبب الدقيق وتلقي العلاج المناسب، ومن الأسباب المحتملة لظهور الحبوب:

• العدوى الفطرية: يمكن أن تنتقل الفطريات من الشريك المصاب وتسبب التهابًا وحبوبًا في منطقة العانة والقضيب، والفطريات كالمبيضات هي سبب شائع لعدوى الخميرة التي يمكن أن تصيب الرجال أيضًا،.
• التهاب بصيلات الشعر: قد يحدث التهاب في بصيلات الشعر في منطقة العانة نتيجة للاحتكاك أثناء العلاقة الجنسية، خاصة إذا كان هناك تعرق أو عدم نظافة كافية، أو بعد إزالة الشعر.
• الأمراض المنقولة جنسيًا: بعض الأمراض المنقولة جنسيًا يمكن أن تسبب ظهور حبوب أو تقرحات في المنطقة التناسلية، مثل الهربس التناسلي أو الثآليل التناسلية، ووجود التهابات لدى الشريك يزيد من احتمالية انتقال مثل هذه العدوى.
• التهاب الجلد التماسي: قد يحدث رد فعل تحسسي تجاه مواد معينة مثل الواقي الذكري أو المزلقات أو حتى بقايا منتجات النظافة، مما يؤدي إلى تهيج الجلد وظهور حبوب.
• أسباب أخرى: قد تشمل الأسباب الأخرى انسداد الغدد الدهنية أو العرقية، أو حالات جلدية أخرى غير مرتبطة بالجنس مباشرة ولكن قد تتفاقم بسببه.

إذا كانت الشريكة تعاني من التهابات أو فطريات، فمن الوارد جدًا أن تكون هذه العدوى قد انتقلت إليك أثناء الاتصال الجنسي، مما يفسر ظهور الحبوب، فالفطريات المهبلية شائعة ويمكن أن تنتقل إلى الشريك الذكر مسببة التهابًا في القضيب، لذلك لا بد من الفحص لنفي وجود أسباب خطيرة أو عدوى جنسية.

 

للمزيد:

• كل ما تود معرفته عن الأمراض المنقولة جنسياً (STD)
  
• ما هي أنواع الأمراض المنقولة جنسياً وما طرق الوقاية منها؟
  

آلام العضلات بعد يومين من الممارسة ليست من الأعراض الشائعة للإيدز. قد يكون لها أسباب أخرى، مثل:

• إجهاد العضلات: يمكن أن يحدث ألم العضلات بعد ممارسة التمارين الرياضية أو الأنشطة البدنية الشاقة.
• الإصابات: يمكن أن تسبب الإصابات الطفيفة في العضلات ألمًا.
• العدوى الفيروسية: يمكن أن تسبب بعض العدوى الفيروسية، مثل الإنفلونزا، آلامًا في العضلات.
• التوتر والقلق: يمكن أن يسبب التوتر والقلق آلامًا في العضلات.

أعراض الإيدز الأولية

تشمل الأعراض الأولية للإيدز، والتي تظهر عادةً في غضون 2-4 أسابيع من الإصابة، ما يلي:

• الحمى
• الصداع
• التهاب الحلق
• تضخم الغدد الليمفاوية
• الطفح الجلدي
• ألم في العضلات والمفاصل

يجب عليك زيارة الطبيب إذا كنت تعاني من آلام العضلات المستمرة أو إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثل الحمى أو الطفح الجلدي.

الاختبار هو الطريقة الوحيدة المؤكدة لمعرفة ما إذا كنت مصابًا بفيروس نقص المناعة البشرية.

إذا كنت قلقًا بشأن خطر إصابتك بفيروس نقص المناعة البشرية، فمن المهم إجراء اختبار. يمكنك التحدث إلى طبيبك أو زيارة عيادة صحية جنسية للحصول على مزيد من المعلومات حول الاختبار.

قد يكون فقدان الرغبة الجنسية المفاجئ ناتجًا عن أسباب عضوية مثل اضطرابات هرمونية أو تناول أدوية معينة، أو أسباب نفسية مثل التوتر والاكتئاب. يُفضل استشارة طبيب مختص لإجراء فحوصات هرمونية ونفسية لتحديد السبب ووصف العلاج المناسب. قد يشمل العلاج تغيير نمط الحياة، أو العلاج النفسي، أو العلاج الدوائي حسب الحالة.

نتائج التحاليل السلبية في ثلاثة مختبرات مختلفة بعد مرور سنتين على العلاقة المحتملة تعتبر قاطعة وتستبعد الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز). أما بالنسبة لانتفاخ الغدد الليمفاوية والفطريات في الفم، فقد تكون لها أسباب أخرى غير مرتبطة بالإيدز، مثل التهابات بكتيرية أو فيروسية أو فطرية. لذا، ينصح بزيارة الطبيب المختص لتقييم الأعراض وإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب الدقيق والعلاج المناسب.