أسئلة واجابات طبية إدمان

نعم يمكن أن يظهر في الدم والبول وهذا يعتمد على مدة التعرض وكثاافته في الهواء المُستنشق

نعم له تأثير مُخدر ولتقليل هذا الأثر عليك ١- أن تختار الوقت المناسب، بمعنى عدم وجود ضغوط حياتية معينة. 2- أن تكون الجرعة الإجمالية للعقار ومدة تناوله في حدود الموصوف من قبل الطبيب المُعالج. ‎3- التخفيف من الجرعة في بداية برنامجك العلاجي أفضل من تخفيفها في آخره. 4- يجب الاحتفاظ ببعض الحبوب من العقار عندما تنوي التوقف عنه، كضرورة للطوارئ. 6- تذكر أنك قادر على التحكم في أمر مهم يتعلق بك، وتذكر أنك غير مسلوب الإرادة. 7- تعلم كيف تتنفس في بطء وهدوء. 8- حاول أن تبوح بمشاكلك، وبما يدور في رأسك إلى شخص تثق به، ومن المُستحسن مناقشة طبيبك حول مدى ضرورة أخذه وإذا ما كان هناك إمكانية لإختيار دواء آخرً يتناسب مع حالتك المرضية ولا يُسبب إدمان.

من الثابت علمياً حتى الآن أن التوقف عن التعاطي وتناول السوائل خاصة الماء بكميات كبيرة وفق ما يتناسب مع الحالة الوظيفيى لأعضاء الجسم يُساعد في التخلص من آثار الحشيشة أما الحجامة والثوم وغير ذلك قد يُساعد ولكن بصورة ثانوية لا تفي بالغرض لوحدها

نعم يمكن وهذا يعتمد على طريقة التعاطي وكمية الجرعة ومدة الادمان، وحالة الأستقلاب في الجسم فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين خاصة اذا ما كان الشخص بدين، واذا كان الوضع الصحي للفرد يسمح بتناول كمية كبيرة من الماء فهذا يساعد في التخلص منه بشكل أسرع

هذا يعتمد على طريقة التعاطي وكمية الجرعة ومدة الادمان، وحالة الأستقلاب في الجسم فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين، واذا كان الوضع الصحي للفرد يسمح بتناول كمية كبيرة من الماء فهذا يساعد في التخلص منه بشكل أسرع

هذا يعتمد على طريقة التعاطي وكمية الجرعة ومدة الادمان، وحالة الأستقلاب في الجسم فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين، واذا كان الوضع الصحي للفرد يسمح بتناول كمية كبيرة من الماء فهذا يساعد في التخلص منه بشكل أسرع

مُعظم الدراسات أظهرت تأثيرات مُختلفة غلى الأطفال الذين تأثروا بالحشيشة سواء خلال الرضاعة أو الحمل ومنها ما يظهر مبكراً ومنها ما يظهر في فترات مُتأخرة من الحياة وفي أغلبها اضطرابات عصبية عضوية وبعضها الأخر بنيوي استقلابي وهرموني، ولهذا ينبغي عدم تعاطي أي مُخدر أو دواء في فترة الرضاعة، واذا كان هناك شيء يستوجب استخدام دواء مُعن يجب أن يكون باشراف طبي