أنام وأحب النوم كثيرا أكره الخروج من المنزل مع العائلة او لرؤية الأصدقاء مع ذلك أشعر بالملل الشديد مع الرغبة بالذهاب لمكان ما أكره الناس عدا أسرتي القريبة أشعر بالنقص بكل شيء

الواضح انك تعانين نفسيا واجتماعيا واهم ما يلاحظ الملل الشديد والكره والعزله لابد من طرح الموضوع على طبيب نفساني

أعاني من الكسل في القيام بالأعمال المهمة عدم الأستمتاع عند القيام بالهوايات والأعمال التي أحبها أشعر بالقلق من المستقبل أشعر بأن ليس لدي هدف و أحيانا أشعر بالاستياء من كل شيء

انت بحاجه لمساعدة الطبيب المختص

اشعر بقلق وتوتر اكثر من الازم احيانا بدون سبب وخصوصا عند الذهاب الى الجامعة او التحدث الى فتياة وأوكثر من التفكير في امكانية جدوث اشياء معينة سلبية ماما هز ثقتي بنفسي كثيرا في كافة المجالات تفكيري سلبي جدا احيانا اشعر براحة وفرحة ثم تعود عدم راحة مجددا علما انني احارب ادماني على العادة السرية منذ شهر

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية

بعد تعرض لصدمات نفسية متتابعة احس بخفقان ونغزات في القلب وضيق بالتنفس عند التفكير وكره للعائلة والمجتمع وتمني الموت التفكير المستمر بالتخلص من هذا العذاب بالانتحار صعوبة بالتركيز صعوبة البكاء حب الجلوس لوحدي الخجل عند التحدث لأي شخص وكثرة النوم وحب السهر

عزيزي حبذا لو أعطيت فكرة عن طبيعة هذه الصدمات وكيفية تتابعها ومتى حصلت ومتى بدأت هذه الأعراض وهل كان للأهل دورا في تسبيبهذه الضغوطات؟ ومن المعروف ان اي ضعط مهماكان مصدره سيؤدي لمشاعر القلق والخوف والتردد الحيره وأحيانا الحزن فقدان الأمل او الخذلان.. الخ والتوتر تتضاعر اعراض ه على الحسم بزيادة ضربات القلب والشعور بالاختناق او الصداع او الدوخه او الارتعاش او الغثيان... الخ وهذا بمجملها دا يدعى اضطراب التكيف مع الازمات او الضغوطات قد يولد التوتر او اما قضية بالسهر او النوم فهي بمثابة هروب اكثر منها عرضا مرضيا لاكتئاب او كلاهما َمعا أرى انه من الأفضل مراجعة اختصاصي طبي نفسي ليشخص الحال بشكل مباشر ودقيق ويقذم الرأي والعلاج المناسب

لماذا تشعر النساء بالذنب عند أخذ الأعمال إلى البيت

لماذا تشعر النساء بالذنب عند أخذ الأعمال إلى البيت لاستكمالها ؟

أخبار الطبي. في دراسة جديدة قام بها علماء الاجتماع من جامعة تورنتو و التي لا تشكل مفاجأة للمرأة العاملة : فان النساء يشعرون بالذنب أكثر من الرجال عند أخذ أعمالهم المكتبية إلى البيت لاستكمالها .

فقد درس الباحثون بيانات عن عمل 1042 موظف و سألوهم عن أعمالهم المكتبية وهل يشعرون بالفرق او بالذنب إذا ما أخذوا أعمالهم إلى البيت لاستكمالها ؟؟!!!

و لاحظ الباحثون أنه كلما زادت الأعمال كلما زادت الضغط النفسي و كلما زاد الإحساس بالذنب و هذا ما لم يجدوه عن الرجال.

و كان يعتقد الباحثون أن النساء أكثر تعثرا بالأعمال المنزلية لأنها تتعارض مع مسؤولياتهم العائلية أكثر من الرجال..، ولكن هذا لم يكن صحيحا. فقد وجدنا أن المرأة قادرة على التأقلم مع عملها وحياتها العائلية، فضلا عن الرجال، لكنهم يشعرون بالذنب نتيجة عدم استكمال وظائفهم اليومية .

هل لديك اسئلة متعلقة في هذا الموضوع؟
اسال سينا، ذكاء اصطناعي للاجابة عن كل اسئلتك الطبية

اكتب سؤالك هنا، سينا يجهز الاجابة لك