فوائد الكرز

• مضادات الأكسدة: يحتوي البابونج على مركبات نباتية قوية تسمى الفلافونويد، والتي لها خصائص مضادة للأكسدة. يمكن أن تساعد مضادات الأكسدة في حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة، والتي يمكن أن تساهم في الإصابة بالأمراض المزمنة.
• مضادات الالتهابات: يحتوي البابونج على مركبات نباتية أخرى تسمى مركبات الآزولين، والتي لها خصائص مضادة للالتهابات. يمكن أن تساعد مضادات الالتهابات في تقليل الالتهاب في الجسم، والذي يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على مجموعة واسعة من الحالات، بما في ذلك التهاب المفاصل والربو والتهابات الجلد.
• مضادات التشنج: يحتوي البابونج على مركبات نباتية تسمى الكومارينيس، والتي لها خصائص مضادة للتشنج. يمكن أن تساعد مضادات التشنج في استرخاء العضلات، مما قد يساعد في تخفيف آلام العضلات والصداع وتقلصات الدورة الشهرية.
• خفض أعراض سن اليأس: يمكن أن يساعد البابونج في تقليل أعراض سن اليأس، مثل الهبات الساخنة والتعرق الليلي وجفاف المهبل.
• تحسين الصحة العامة للمرأة والرجل: يمكن أن يساعد البابونج في تحسين الصحة العامة من خلال تعزيز جهاز المناعة وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.

للمزيد:

• فوائد البابونج للبشرة
• البابونج للحامل: فوائده، وأضراره، وطريقة تحضيره

تحياتي لك. يمتاز الزعفران بقيمته الغذائية العالية، لذا فإن تضمينه في نظامك الغذائي سيعود عليك بمجموعة من الفوائد الصحية. وفي حين أن الزعفران يعد آمنًا عند استهلاكه بجرعات معتدلة، إلا أن الإفراط في تناوله قد يسبب آثار جانبية عديدة، مثل: الغثيان، والدوار، والصداع.  

إليك أبرز الفوائد الصحية للزعفران:

• مصدر غني بمضادات الأكسدة: يحتوي الزعفران على مجموعة متنوعة من مضادات الأكسدة، والتي تحارب الجذور الحرة، وتقلل من خطر الإصابة بالحالات الصحية المزمنة، مثل: السرطان، والالتهابات.
• الحفاظ على صحة القلب: يساعد الزعفران على خفض مستويات الكوليسترول الضار، والكوليسترول الكلي، والدهون الثلاثية، وضغط الدم، مما قد يساهم في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
• خفض مستويات السكر في الدم: قد يخفض الزعفران مستويات السكر في الدم، ويزيد من حساسية الجسم للأنسولين.
• تحسين الحالة المزاجية: قد تساعد بعض مضادات الأكسدة في الزعفران على تحسين أعراض القلق والاكتئاب.
• التحكم في الوزن: قد يساعد الزعفران على تقليل الشهية، والحفاظ على الوزن الصحي، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من السمنة.
• دعم صحة العين: يُعتقد أن الزعفران يعزز صحة شبكية العين، ويقلل من خطر التنكس البقعي المرتبط بالعمر.
• تحسين الذاكرة لدى مرضى الزهايمر: قد تساعد مضادات الأكسدة في الزعفران على تحسين القدرات الإدراكية والذاكرة لدى المصابين بمرض الزهايمر.
• تقوية جهاز المناعة: بسبب محتواه العالي بمضادات الأكسدة، قد يساعد الزعفران على تعزيز المناعة، ومحاربة الالتهابات.

بالنسبة للزعفران ومرضى الضغط

قد يكون الزعفران خيارًا مفيدًا لمرضى الضغط المرتفع للأسباب التالية:

• قدرته على تعزيز استرخاء الأوعية الدموية بفعل المركبات التي يحتويها، مما يحسن تدفق الدم، ويقلل ضغط الدم المرتفع.
• تقليل التوتر والقلق، والذي ينعكس إيجابًا على ضغط الدم.

للمزيد:

• ما هي أضرار الزعفران المحتملة؟ وما تأثيره على الصحة؟
• إليك أهم أعشاب تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع
  

• توفير العديد من العناصر الغذائية الضرورية بسعرات حرارية منخفضة، خاصة الألياف الغذائية، وحمض الفوليك، والنحاس، والبوتاسيوم، والمنغنيز وغيرها الكثير.
• تزويد الجسم بالنترات، التي تساعد على خفض ضغط الدم، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية وغيرها.
• تحسين الأداء الرياضي وذلك عن طريق تحسين استخدام الأكسجين وزيادة القدرة على التحمل.
• تقليل الالتهاب في الجسم.
• تحسين صحة الجهاز الهضمي.
• تحسين تدفق الدم نحو الدماغ، وبالتالي تحسين عملية الإدراك.
• إبطاء وتأخير نمو وانقسام الخلايا السرطانية.

إلا أنه يفضل استهلاك الشمندر النيء أي الطازج قبل أن يتم سلقه، وذلك لتجنب فقدان أي من العناصر الغذائية الضرورية.

للمزيد:

• الشمندر لتخفيف الوزن
• فوائد الشمندر الصحية