في حال وجود ولادة قيصرية ثالثة هل يجب التبكير فيها ام يمكن الانتظار حتى يكتمل الحمل ٩ شهور ( مدة الحمل الطبيعية)؟ يرجى الافادة

في حالة وجود ولادة قيصرية ثالثة، لا يُنصح بالانتظار حتى يكتمل الحمل 9 أشهر. تزداد مخاطر حدوث مضاعفات مثل تمزق الرحم والتصاق المشيمة بشكل غير طبيعي مع تكرار العمليات القيصرية. يفضل التبكير بالولادة القيصرية الثالثة في الأسبوع 37 أو 38 من الحمل لتقليل هذه المخاطر على الأم والجنين.

انا متزوجة لي ثالثة أشهر والدورة الشهريه غير منتظمه وقبل الزواج كذلك قد تتأخر ما بين ١٦الى١٨ يوم اريد ان اعرف هل طبيعي وهل هذا يؤثر عَل فرص الحمل ام لا

اعملي فحص هرمونات وسونار

هناك 3 انواع لربط عنق الرحم منهم ربط جراحى عن طريق شق فتحة المهبل والربط من فوق المثانة هل هذة الطريقة امنة ؟وما هى ضغفاتها؟وهل لو جالى اعراض ولادة مبكرة مرة ثالثة وانا مسوية هذا الربط ممكن يجرالى حاجة؟وعند الولادة عندما يفتح الدكتور مرة اخرى لفك الربط هلى هولد طبيعة ولا كيسرى؟

تعرف عملية ربط عنق الرحم بأنها إجراء طبي يقوم فيه الطبيب بإغلاق عنق الرحم وربطه باستخدام غرزة واحدة أو شريط في عنق الرحم، ذلك، لمنع بعض المضاعفات مثل الإجهاض في الثلث الثاني من الحمل أو الولادة المبكرة التي تحدث بسبب ارتخاء وقصر عنق الرحم. تتم عملية ربط عنق الرحم تحت تأثير التخدير الكلي باستخدام أحد التقنيات التالية: اثنان عبر المهبل: هي الطريقة هي الأكثر شيوعاً لإجراء عملية ربط عنق الرحم ، ويقوم الطبيب بإدخال منظار عبر المهبل للوصول إلى عنق الرحم، ثم يضع الغرزة حول الفتحة العلوية من عنق الرحم وشدها لإغلاقه. عند استخدام هذه التقنية يقوم الطبيب بإزالة الخيط في الأسبوع 37-39 للسماح بالولادة الطبيعية إذا لم يوجد سبب آخر لاختيار الولادة القيصرية . واحدة عبر البطن: يمكن اللجوء إلى تقنية ربط عنق الرحم عن طريق البطن في حال تم إجراء ربط عنق الرحم مهبلياً في السابق ولم تنجح، كذلك إذا كان عنق الرحم قصيراً جداً ويصعب معه التقنية المهبلية. في حالة اللجوء إلى ربط العنق عن طريق البطن سيضطر الطبيب لاختيار الولادة القيصرية. احتمالية حدوث مضاعفات في عملية ربط عنق الرحم ضئيلة للغاية، ويمكن أن تشمل المخاطر المحتملة ما يلي: تقلصات مبكرة. عسر ولادة عنق الرحم. تمزق الأغشية. عدوى عنق الرحم. تمزق عنق الرحم إذا حدث المخاض قبل إزالة التطويق. تشمل بعض المخاطر المرتبطة بالتخدير العام مثل: القيء والغثيان. في حالة الشعور بانقباضات الولادة مبكراً عليكِ طلب المساعدة الطبية واستشارة الطبيب لتلقي العناية والتعامل مع ربط عنق الرحم واتخاذ القرار الماسب لولادة، وكذلك من المهم مناقشة طبيب النساء والتوليد في مخاوفك حتى يستطيع التعامل معها. للمزيد اقرأ أيضاً: عملية ربط عنق الرحم الولادة القيصريّة المصادر: Cervical Cerclage

بخصوص الاجهاضات المتكررة فلقد قمت بهذه التحاليل وكانت النتيجة التالية : ANTICORPS ANTIPHOSPHOLIPIDES =Négatif _ AC ANTICARDIOLIPINE IgG =4.5 Gplu l ml _ANTI BETA2 glycoprotéines = 6.2 Gplu l ml ما رأيك بهذه النتائج ؟ وهل هذه التحاليل هي الخاصة بتحاليل الترومبوفيليا , وإذا كانت ليست كاملة أرجو إفادتي بالتحاليل الناقصة لان في مركز التحاليل قالوا لي إن هذه التحاليل هي كلها الخاصة بالأجسام المضادة,فأرجو منك دكتورة إفادتي قبل أن أجهض مرة ثالثة,

يعرف اهبة التخثر (بالإنجليزية: Thrombophilia) على أنه حالة يوجد فيها خلل في بروتينات تخثر الدم أو عوامل التخثر التي تحدث بشكل طبيعي، مما قد يعرض المريض لخطر الإصابة بجلطات الدم، ومن الممكن أن تسبب جلطات الدم هذه نوبات قلبية أو سكتات دماغية. ومن الصعب تحديد عدد الأشخاص الذين يعانون من أهبة التخثر، حيث لا تظهر الأعراض إلا في حالة الإصابة بجلطة دموية ، ويوجد بعض الأسباب الوراثية للإصابة به أو أسباب قد تحدث لاحقاً، وتعتمد أعراض الجلطات الدموية على مكان تواجدها، ويمكن تلخيصها كالآتي: الذراع أو الساق: يشعر المريض بألم وتورم. البطن: التقيؤ، والإسهال، وآلام البطن الشديدة. القلب ضيق في التنفس. غثيان. خفة في الرأس. تعرق. انزعاج في الجزء العلوي من الجسم. ألم صدري وضغط. الدماغ صعوبة في الكلام. مشاكل في الرؤية. دوار. ضعف في الوجه أو الأطراف. صداع حاد مفاجئ. وقد يكون الإجهاض المتكرر (بالإنجليزية: Recurrent Abortion) أيضًا علامة على احتمالية الإصابة بتجلط الدم، لذلك يجب استشارة الطبيب لعمل التحاليل اللازمة للتأكد من عدم الإصابة أهبة التخثر. ويوجد العديد من الاسباب التي تؤدي وتساعد في حدوث أهبة التخثر، منها: أسباب وراثية وجينية. أسباب مرضية مكتسبة. عوامل خطر السمنة المفرطة. القيام بعملية جراحية. التدخين. الحمل. استخدام حبوب منع الحمل. العلاج بالهرمونات البديلة. تعرف فحوصات اهبة التخثر (بالإنجليزية: Thrombophilia Screen) أنها مجموعة من الاختبارات المصممة لتقديم دليل على أوجه القصور الوراثية لمضادات التخثر التي تحدث بشكل طبيعي؛ حيث تم ربط جينات البروثرومبين وطفرات العامل الخامس (بالإنجليزية: Factor v ) مع زيادة خطر الإصابة بالتجلط الوريدي جيدًا، مع مُضاد تخثر الذئبة (Lupus anticoagulant) والأجسام المضادة المرتبطة ب متلازمة أضداد الفوسفوليبيد (بالإنجليزية: Antiphospholipid syndrome) . ويمكن تلخيص الاختبارات التي تتضمنها Thrombophilia workup، مع القيم الطبيعية لكل فحص كما يلي: تحليل مضاد الثرومبين (بالإنجليزية: Antithrombin Test) ، تحليل antirhtombin، القيم الطبيعية; 80 – 129%. تحليل بروتين C في الدم (بالإنجليزية: Protein C in Blood Test)، القيم الطبيعية; 72 – 156% . تحليل بروتين S في الدم (بالإنجليزية: Protein S in Blood Test)، القيم الطبيعية; الرجال: 70 – 148%، النساء: 56 – 145%. تحليل مُضاد تخثر الذئبة ، القيم الطبيعية; النسبة ≥1.2. اختبار الأجسام المضادة للكارديوليبين (بالإنجليزية: Anticardiolipin Antibody) الغلوبيولين المناعي ج (IgG ) ، القيم الطبيعية: (0 – 10 U/ml). اختبار الأجسام المضادة للكارديوليبين (بالإنجليزية: Anticardiolipin Antibody) الغلوبيولين المناعي م (IgM) ، القيم الطبيعية: (0 – 10 U/ml). تحليل Anti-β-2-Glycoprotein IgG ، القيم الطبيعية: 0 – 7 U/ml. تحليل Anti-β-2-Glycoprotein IgM ، القيم الطبيعية: 0 – 7 U/ml. يفضل استشارة الطبيب للتأكد من قيم التحاليل ونتائج الفحوصات، للتأكد من عدم وجود اهبة تخثر الدم لدى المريضة حيث أن القيمة الطبيعية لهذه التحاليل قد تختلف من مختبر لآخر. للمزيد: الحمل بعد الاجهاض - متى يحدث؟ الإجهاض أنواعه و أثاره