الم الكلية | Nephralgia
ما هو الم الكلية
تقع الكليتان في الجزء الخلفي من البطن، أسفل القفص الصدري مباشرةً، وعلى جانبي العمود الفقري، ولذلك يمكن أن يكون مكان ألم الكلى في الجانبين أو من منتصف إلى أعلى الظهر، وقد يصل وجع الكلى إلى مناطق أخرى، مثل البطن أو الفخذ.
ومع ذلك، فإن الشعور بألم في الظهر أو الجانبين لا يعني بالضرورة وجود مشكلة في الكلى، إذ يربط كثير من الأشخاص بين آلام الكلى والظهر، ومن الممكن الشعور بألم في جانب واحد فقط إذا كانت هناك كلية واحدة تعاني من مشكلة، أو كلا الجانبين إذا تأثرت الكليتان.
نظراً لأن الكلى تعمل على ترشيح الدم وتشكيل البول، وإخراجه من الجسم عبر أنابيب تسمى الحالب، فقد تؤدي المشاكل في أي من هذه المناطق إلى حدوث ألم الكليتين. فيما يلي الأسباب الشائعة لحدوث ألم في الكلى:
- حصوات الكلى: تتكون حصوات الكلى من تراكم المعادن أو النفايات الكيميائية داخل الجسم، وقد تكون الحصوات صغيرة مثل حبة الرمل أو أكبر من اللؤلؤ، وإذا كانت صغيرة فقد تمر من الجسم، أما إذا كانت بحجم كبير، فقد تتعثر في المسالك البولية وتمنع مرور البول، مما يسبب ألم الكلى المفاجئ.
- عدوى المسالك البولية: تنتج عدوى المسالك البولية عن بكتيريا تؤدي إلى التهابات، وتشمل أعراضها الحمى، وألم عند التبول، والبول الغائم، والتعب العام، بالإضافة إلى ألم الكلى.
- عدوى الكلى: تحدث عدوى الكلى عندما تنتشر البكتيريا من عدوى المثانة إلى الكلى، وتزداد فرص الإصابة بعدوى الكلى لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري أو انسداد في المسالك البولية، وفي الحالات المزمنة، تؤدي بعض المشاكل في المسالك البولية إلى تدفق البول عكسياً من المثانة إلى الكلى، مما يسبب التهابات متكررة، وألم الكلى، وزيادة خطر تلف الكلى الدائم.
- مرض الكلى المتعدد الكيسات (بالإنجليزية: Polycystic Kidney Disease): هي حالة وراثية تتطور فيها الأكياس المملوءة بالسوائل داخل الكلى، ومع توسع الأكياس، تتضخم الكلى، وقد تفقد في النهاية قدرتها على أداء وظائفها.
- الإصابة أو الصدمة: قد يتسبب أي تأثير قوي أو قوة حادة في منطقة الكلى، مثل الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي، أو الحوادث، في حدوث تمزق أو ضرر آخر للكلى، ويمكن أن تؤدي مثل هذه الحوادث إلى تعطيل تدفق الدم الطبيعي إلى الكلى، وهو أيضاً من أسباب ألم الكلى المفاجئ.
وغالباً ما يكون هذا في احدى الكليتين، فإذا حدثت الإصابة أو الصدمة في الكلى اليمنى، فسوف تؤدي إلى ألم الكلى اليمنى، أما إذا كانت الصدمة في الكلى اليسرى، فسوف تسبب ألم الكلى اليسرى، وقد ينتج الفشل الكلوي المفاجىء عن صدمة في الكلى.
- تجلط الأوردة الكلوي: يمكن أن يحدث التجلط في أي من الأوردة الكلوية أو كليهما المتصلين بالكليتين، وقد لا تكون هناك أعراض إذا تطورت الجلطة ببطء، أما في حالة حدوث جلطة مفاجئة، فيمكن أن تؤدي إلى ألم الكلى الشديد.
- مرض الانصمام الكلوي العصيدي (بالإنجليزية: Atheroembolic Renal Disease): في حالة إنفصال اللويحات عن شريان أكبر، فيمكن أن تسبب انسداد الشرايين الصغيرة لأي من الكليتين، وبالتالي تؤدي إلى ألم الكلى، بالإضافة إلى ألم البطن، والإسهال، والحمى.
- تضخم الكلية: يمكن أن يؤدي انسداد يسمى موه الكلية (بالإنجليزية: Hydronephrosis) إلى رجوع البول وامتلاء إحدى الكليتين بالماء، مما يسبب انتفاخها، وعادةً ما يؤثر موه الكلية على كلية واحدة فقط، ولكن في بعض الحالات، يمكن أن يؤثر على الكليتين معاً، ويتسبب هذا في ألم الكلى الخفيف والمستمر، مع نوبات عرضية من الألم الشديد، بالإضافة إلى الغثيان، وألم عند التبول.
- سرطان الكلى: يعد سرطان الخلايا الكلوية هو النوع الأكثر شيوعاً من سرطان الكلى، وعادة ما يصيب الأشخاص في الستينيات أو السبعينيات من العمر، ولكنه نادر ما يصيب الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً، وفي حالة حدوثه، سوف تظهر مجموعة من الأعراض، ومنها ألم الكلى، بالإضافة إلى وجود دم في البول، وألم مستمر في الظهر أو أحدث الجانبين، وتكتل أو تورم في الجانب المصاب.
يتساءل كثير من الأشخاص كيف أعرف ألم الكلى؟ وكيف أفرق بين ألم الكلى وألم العضلات؟ يمكن التأكد من حدوث ألم في الكلى اليمنى أو اليسرى من خلال الأعراض التالية:
- دم في البول.
- حمى وقشعريرة.
- كثرة التبول.
- الغثيان والقيء.
- انتشار الألم في مناطق أخرى من الجسم مثل الفخذ والبطن.
- ألم وحرقان عند التبول.
- عدوى المسالك البولية.
- الدوخة والشعور بالتعب.
غالباً ما يزداد الألم عند القيام ببعض الأمور، فعلى سبيل المثال، يمكن أن يحدث ألم في الكلية اليسرى عند الحركة أو الضغط على المنطقة.
ووفقاً للسبب الأساسي، قد يحدث وجع الكلى اليمنى أو ألم في الكلى اليسرى، ولذلك يجب استشارة الطبيب في حالة ظهور الأعراض السابقة مصحوبة بألم الكلى.
كما أن هناك بعض الأعراض التي يمكن أن تصاحب الأعراض السابقة وتستدعي استشارة الطبيب على الفور لأنها قد تؤشر بمشكلة أكثر خطورة بالكلى، وتشمل:
- ارتفاع ضغط دم.
- تورم في اليدين والقدمين.
- انتفاخ حول العينين.
للمزيد: 10 من أهم أعراض الكلى
يتساءل كثير من الأشخاص كيف أعرف ألم الكلى؟ وكيف أفرق بين ألم الكلى وألم العضلات؟ يمكن التأكد من حدوث ألم في الكلى اليمنى أو اليسرى من خلال الأعراض التالية:
- دم في البول.
- حمى وقشعريرة.
- كثرة التبول.
- الغثيان والقيء.
- انتشار الألم في مناطق أخرى من الجسم مثل الفخذ والبطن.
- ألم وحرقان عند التبول.
- عدوى المسالك البولية.
- الدوخة والشعور بالتعب.
غالباً ما يزداد الألم عند القيام ببعض الأمور، فعلى سبيل المثال، يمكن أن يحدث ألم في الكلية اليسرى عند الحركة أو الضغط على المنطقة.
ووفقاً للسبب الأساسي، قد يحدث وجع الكلى اليمنى أو ألم في الكلى اليسرى، ولذلك يجب استشارة الطبيب في حالة ظهور الأعراض السابقة مصحوبة بألم الكلى.
كما أن هناك بعض الأعراض التي يمكن أن تصاحب الأعراض السابقة وتستدعي استشارة الطبيب على الفور لأنها قد تؤشر بمشكلة أكثر خطورة بالكلى، وتشمل:
- ارتفاع ضغط دم.
- تورم في اليدين والقدمين.
- انتفاخ حول العينين.
للمزيد: 10 من أهم أعراض الكلى
في حالة وجود شكوى من الأعراض السابقة، فسوف يقوم الطبيب بالتحدث مع المريض عن التاريخ المرضي له، بالإضافة إلى الفحص البدني.
وتشمل الإختبارات الأولية ما يلي:
- تعداد الدم الكامل (بالإنجليزية: Complete Blood Count).
- وظائف الكلى، وتشمل الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine)، ونتروجين اليوريا في الدم (بالإنجليزية: Blood Urea Nitrogen).
- تحليل البول: وذلك للتحقق من وجود الدم وخلايا الدم البيضاء الزائدة التي قد تشير إلى الإصابة، بالإضافة إلى البروتينات، وبعض المواد الكيميائية المرتبطة باضطرابات الكلى المختلفة.
- اختبارات التصوير: توفر اختبارات التصوير صورة للبنية الفيزيائية للكلى والمسالك البولية، وتساعد في التأكد من وجود حصوات الكلى، بالإضافى إلى التأكد من تدفق الدم بشكل كافي وتأثيره على صحة الكلى، وتتضمن اختبارات التصوير ما يلي:
- فحص التصوير المقطعي المحوسب (بالإنجليزية: Computed Tomography).
- الموجات فوق الصوتية الكلوية.
- أشعة سينية.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
في حالة وجود شكوى من الأعراض السابقة، فسوف يقوم الطبيب بالتحدث مع المريض عن التاريخ المرضي له، بالإضافة إلى الفحص البدني.
وتشمل الإختبارات الأولية ما يلي:
- تعداد الدم الكامل (بالإنجليزية: Complete Blood Count).
- وظائف الكلى، وتشمل الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine)، ونتروجين اليوريا في الدم (بالإنجليزية: Blood Urea Nitrogen).
- تحليل البول: وذلك للتحقق من وجود الدم وخلايا الدم البيضاء الزائدة التي قد تشير إلى الإصابة، بالإضافة إلى البروتينات، وبعض المواد الكيميائية المرتبطة باضطرابات الكلى المختلفة.
- اختبارات التصوير: توفر اختبارات التصوير صورة للبنية الفيزيائية للكلى والمسالك البولية، وتساعد في التأكد من وجود حصوات الكلى، بالإضافى إلى التأكد من تدفق الدم بشكل كافي وتأثيره على صحة الكلى، وتتضمن اختبارات التصوير ما يلي:
- فحص التصوير المقطعي المحوسب (بالإنجليزية: Computed Tomography).
- الموجات فوق الصوتية الكلوية.
- أشعة سينية.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
يعتمد علاج ألم الكلى على الأسباب التي أدت إليها ومنطقة الإصابة، فيمكن أن يحتاج المريض إلى علاج آلام الكلى اليمنى، أو علاج ألم الكلى اليسرى، أو كلاهما معاً.
تشمل خيارات علاج وجع الكلى ما يلي:
علاج ألم الكلى بالأدوية
قد يصف الطبيب الأدوية التالية لعلاج الحالات المختلفة:
- المضادات الحيوية: في حالة حدوث عدوى الكلى أو التهابات المسالك البولية.
- مضادات التخثر، أو الأدوية لمنع تجلط الدم لحالات مثل تجلط الأوردة الكلوية.
- أدوية السرطان الموجهة لوقف نمو الورم وانتشاره.
- أدوية ضغط الدم للمساعدة في حالة التكيس الكلوي الذي يسبب ارتفاع ضغط الدم.
- أدوية الكوليسترول للمساعدة في مرض الانصمام الكلوي العصيدي.
علاج ألم الكلى بالجراحة
تستدعي بعض حالات آلام الكلى الشديدة الناتجة عن مشكلة صحية تدخلاً جراحياً، وأبرزها:
- تمدد الأوعية الدموية في الشريان الكلوي: قد يتطلب تمدد الأوعية الدموية في الشريان الكلوي إجراء عملية جراحية إذا كان الجزء الضعيف من جدار الشريان يتوسع أو يتمزق.
- تكيسات الكلى أو حصوات الكلى: يمكن إجراء الجراحة لإزالة تكيسات الكلى أو حصوات الكلى الكبيرة.
- أورام الكلى: قد يقوم الجراح بإزالة جزء الورم من الكلى فقط، أو استخدام العلاج بالتبريد لتجميد الورم والتخلص منه.
وإذا تعرضت الكلية لأضرار جسيمة، مثل موه الكلية أو السرطان، فقد تحتاج الحالة إلى استئصال الكلى بالكامل، وبالنسبة لأغلب الأشخاص، تكون الكلية المتبقية كافية للقيام بوظائفها.
علاج ألم الكلى في المنزل
في الحالات البسيطة، مثل حصوات الكلى الصغيرة، يمكن المساعدة في علاج ألم الكلى اليمنى أو علاج ألم الكلى اليسرى بالمنزل عن طريق شرب الكثير من الماء.
يعتمد علاج ألم الكلى على الأسباب التي أدت إليها ومنطقة الإصابة، فيمكن أن يحتاج المريض إلى علاج آلام الكلى اليمنى، أو علاج ألم الكلى اليسرى، أو كلاهما معاً.
تشمل خيارات علاج وجع الكلى ما يلي:
علاج ألم الكلى بالأدوية
قد يصف الطبيب الأدوية التالية لعلاج الحالات المختلفة:
- المضادات الحيوية: في حالة حدوث عدوى الكلى أو التهابات المسالك البولية.
- مضادات التخثر، أو الأدوية لمنع تجلط الدم لحالات مثل تجلط الأوردة الكلوية.
- أدوية السرطان الموجهة لوقف نمو الورم وانتشاره.
- أدوية ضغط الدم للمساعدة في حالة التكيس الكلوي الذي يسبب ارتفاع ضغط الدم.
- أدوية الكوليسترول للمساعدة في مرض الانصمام الكلوي العصيدي.
علاج ألم الكلى بالجراحة
تستدعي بعض حالات آلام الكلى الشديدة الناتجة عن مشكلة صحية تدخلاً جراحياً، وأبرزها:
- تمدد الأوعية الدموية في الشريان الكلوي: قد يتطلب تمدد الأوعية الدموية في الشريان الكلوي إجراء عملية جراحية إذا كان الجزء الضعيف من جدار الشريان يتوسع أو يتمزق.
- تكيسات الكلى أو حصوات الكلى: يمكن إجراء الجراحة لإزالة تكيسات الكلى أو حصوات الكلى الكبيرة.
- أورام الكلى: قد يقوم الجراح بإزالة جزء الورم من الكلى فقط، أو استخدام العلاج بالتبريد لتجميد الورم والتخلص منه.
وإذا تعرضت الكلية لأضرار جسيمة، مثل موه الكلية أو السرطان، فقد تحتاج الحالة إلى استئصال الكلى بالكامل، وبالنسبة لأغلب الأشخاص، تكون الكلية المتبقية كافية للقيام بوظائفها.
علاج ألم الكلى في المنزل
في الحالات البسيطة، مثل حصوات الكلى الصغيرة، يمكن المساعدة في علاج ألم الكلى اليمنى أو علاج ألم الكلى اليسرى بالمنزل عن طريق شرب الكثير من الماء.
تشمل طرق الوقاية من ألم الكلى والمشكلات الصحية التي تسبب هذا الألم ما يلي:
- شرب كميات كبيرة من الماء.
- التبول بمجرد الشعور بالحاجة إلى التبول.
- التبول بعد الجماع.
- المسح من الأمام إلى الخلف عند التبول أو التبرز.
- تجنب أو الإقلاع عن التدخين.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- اتباع نظام غذائي صحي.
- الحفاظ على الوزن من الزيادة واتباع حمية لخسارة الوزن في حالة زيادته.
في حالة كان ألم الكلى ناتجاً عن حصوات الكلى، فقد يؤدي إلى:
- انسداد الحالب بسبب الحصى، ويمكن أن تحدث إصابة في الحالب.
- انحباس البول، إذ أن تشكل الحصى الكبيرة سوف يسبب غلق الأنبوب، ويمنع مرور البول.
- تعفن الدم، وهو عدوى تنتشر عن طريق الدم، وتسبب أعراضاً في جميع أنحاء الجسم.
وإذا كان ناتجاً عن التهاب الكلى المزمن، فقد يسبب:
- أمراض الكلى المزمنة.
- تندب الكلى.
- ارتفاع ضغط الدم.
- الفشل الكلوي.
في حالة كان ألم الكلى ناتجاً عن حصوات الكلى، فقد يؤدي إلى:
- انسداد الحالب بسبب الحصى، ويمكن أن تحدث إصابة في الحالب.
- انحباس البول، إذ أن تشكل الحصى الكبيرة سوف يسبب غلق الأنبوب، ويمنع مرور البول.
- تعفن الدم، وهو عدوى تنتشر عن طريق الدم، وتسبب أعراضاً في جميع أنحاء الجسم.
وإذا كان ناتجاً عن التهاب الكلى المزمن، فقد يسبب:
- أمراض الكلى المزمنة.
- تندب الكلى.
- ارتفاع ضغط الدم.
- الفشل الكلوي.
[1] Clevelandclinic.org. Kidney Pain. Retrieved on the 16th of February, 2022.
[2] American Kidney Fund. Kidney Pain. Retrieved on the 16th of February, 2022.
[3] Charles Patrick Davis. Kidney Pain: Symptoms, Treatment, and Causes. Retrieved on the 16th of February, 2022.
[4] Erika Klein. What Does Kidney Pain Feel Like? Retrieved on the 16th of February, 2022.
[5] Matthew Hoffman. Kidney Infection (Pyelonephritis). Retrieved on the 16th of February, 2022.
[6] National Health Service. Kidney stones. Retrieved on the 16th of February, 2022.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة 31
الم في الكلى يمتد الى المثانة واسفل الظهر
سؤال من أنثى سنة 27
الم في الكلية اليمنى مع حرقة في البول ولونه غامق والم في الحالب واسفل الظهر
سؤال من ذكر سنة 40
الم في الخصيتين وسبق ان تواجدت حصوات في الكلى والحالب خرجت والالم مستمر
سؤال من أنثى سنة 18
ما هو علاج حصى والرمل في الكلى لأني أعاني من الم شديد عند الخاصرة واسفل البطن
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض المسالك البولية والتناسلية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض المسالك البولية والتناسلية