التهاب رئوي لا نموذجي | Atypical Pneumonia
ما هو التهاب رئوي لا نموذجي
الالتهاب الرئوي اللا نموذجي (بالإنجليزية: Atypical Pneumonia) هو عدوى تصيب الجهاز التنفسي السفلي، ويشخص الأطباء الالتهاب الرئوي اللانمطي بناء على نوع الميكروب المسبب للعدوى، وتميل أنواع البكتيريا التي تسببها إلى ظهور أعراض أقل حدة من تلك الموجودة في الالتهاب الرئوي النموذجي.
تحدث الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي بسبب بكتيريا الميكوبلازما (بالإنجليزية: Mycoplasma Pneumoniae)، ومن الشائع الإصابة بعدوى في الأذن والجيوب الأنفية أيضاً بجانب الإصابة بذات الرئة اللانموذجية أو ذات الرئة اللانمطية .
ما الفرق بين الالتهاب الرئوي النموذجي والالتهاب الرئوي اللانموذجي؟
الالتهاب الرئوي النموذجي (بالإنجليزية: Pneumonia) هو عدوى تصيب الرئتين بسبب أحد العوامل الممرضة (بالإنجليزية:Pathogen)، و قد تجعل الإصابة الشخص يشعر بالتعب الشديد، وقد يحتاج الشخص المصاب بالالتهاب الرئوي إلى الراحة لعدة أيام لمقاومة العدوى، و بعض الحالات تتطلب دخول المستشفى.
أما الالتهاب الرئوي اللانموذجي، فهو يشبه الالتهاب الرئوي النموذجي في عدة جوانب، ولكن هناك اختلافات أيضاً في عدة جوانب أخرى ومنها:
- غالباً لا تتطلب الحالات المصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي دخول المستشفى، ولا تكون الاصابة شديدة، بل الأعراض تكون أقل حدة ومحتملة.
- يمكن للعديد من الأشخاص المصابين بالتهاب رئوي لانموذجي العمل بشكل طبيعي، والقيام بمعظم مهامهم اليومية بصعوبة بسيطة.
- يعاني الأشخاص المصابون بالتهاب رئوي لانموذجي أيضاً من أعراض معينة لا يعاني منها الآخرون المصابون بالتهاب رئوي نموذجي، و قد تتضمن هذه الأعراض صداعاً بارزاً، وحمى خفيفة، وألماً في الأذن، والتهاباً في الحلق.
- تميل أعراض الالتهاب الرئوي اللانموذجي إلى أن تكون أقل حدة، وأكثر استمرارية من أعراض الالتهاب الرئوي النموذجي، الذي يظهر فجأة ويسبب مرضاً أكثر خطورة، وأعراضاً شديدة للغاية.
- يتطلب الالتهاب الرئوي اللانموذجي مضادات حيوية مختلفة عن الالتهاب الرئوي النموذجي، والذي يحدث عادة بسبب بكتيريا الالتهاب الرئوي العقدية (بالإنجليزية: Streptococcus Pneumonia).
اقرأ أيضاً:
هناك ثلاث أنواع من البكتيريا التي تسبب الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي:
- الميكوبلازما الرئوية (بالإنجليزية: Mycoplasma Pneumoniae)، والتي تصيب الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً بأعراض خفيفة من الالتهاب الرئوي اللانموذجي، وعادة ما تسبب آلاماً بالأذن، وصداعاً، والتهاباً بالحلق أيضاً.
- المتدثرة الرئوية أو ما تسمى بالكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydophila Pneumoniae)، التي تسبب الالتهاب الرئوي اللا نموذجي في الأطفال في سن المدرسة والشباب.
- الليجيونيلا المستروحة (بالإنجليزية: Legionella Pneumophila)، حيث تتسبب الإصابة الأكثر شدة بشكل عام، وتظهر غالباً عند كبار السن، والأشخاص الذين يدخنون، والذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، ويسمى أيضاً مرض (بالإنجليزية: Legionnaires).
تحدث حالات نادرة من الالتهاب الرئوي اللا نموذجي بسبب بكتيريا (بالإنجليزية: Chlamydophila Psittaci)، والتي تنتقل من الطيور المصابة مثل الببغاوات والدواجن.
اقرأ أيضاً: التهابات المكورات الرئوية وفصل الشتاء
الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي
يمكن لأي شخص أن يصاب بالتهاب رئوي لانموذجي، ولكن هناك بعض العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بالمرض مثل:
- الأشخاص الذين يدخنون.
- الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً.
- الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين.
- أي شخص يعاني من أمراض تنفسية مزمنة مثل الربو، وغيرها من أمراض الرئة.
- الأشخاص الذين يعانون من ضعف عام، أو ضعف في جهاز المناعة.
يمكن أيضاً أن تصاب فئات أخرى بالتهاب رئوي لا نموذجي، مثل الأشخاص التي تعيش أو تعمل في أماكن تتفشى فيها الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي، وتشمل هذه الأماكن مساكن الطلبة بالمدارس والكليات، ودور رعاية المسنين، والمستشفيات.
اقرأ أيضاً: 10 طرق لتعزيز جهازك المناعي في فصل الشتاء
هل الإلتهاب الرئوي اللانموذجي معدي؟
الإجابة: نعم، يعد الالتهاب الرئوي اللانموذجي مرضاً معدياً، وينتقل بالاتصال المباشر، والتعامل عن قرب مع الأشخاص المصابة، فعندما يعطس الشخص المصاب، أو يكح تنتشر البكتيريا المسببة للمرض في الهواء، وتنتقل لشخص آخر، أو تسقط البكتيريا المسببة للمرض على سطح، ويقوم بلمسها شخص آخر غير مصاب، ثم تنتقل له عن طريق ملامسة فمه أو أنفه.
ولكن ظهور الأعراض يستغرق وقتاً أطول مقارنة بالعدوى الشائعة الأخرى، مثل الالتهاب الرئوي النموذجي، أو فيروسات البرد والإنفلونزا. حيث تظهر أعراض الالتهاب الرئوي اللانموذجي ببطء، فقد لا يلاحظ الشخص المصاب الأعراض إلا بعد 1 إلى 4 أسابيع من التعرض للعدوى، وبمجرد ظهور الأعراض، فإنها تميل إلى التفاقم خلال 2-6 أيام.
اقرأ أيضاً: عشر طرق لعلاج الانفلونزا في المنزل
قد تختلف اعراض الالتهاب الرئوي اللانموذجي حسب نوع البكتيريا المسببة للعدوى، وتشمل أعراض الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي على الآتي:
- سعال مستمر قد يأتي على شكل نوبات طوال اليوم.
- أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، مثل الحمى، أو البرد، أو العرق البارد.
- التهاب، أو جفاف، أو حكة في الحلق.
- صداع مستمر.
- ضعف عام أو تعب.
- ألم في الصدر عند التنفس بعمق.
- أوجاع وآلام في العضلات والمفاصل.
قد يعاني الشخص المصاب بالتهاب رئوي لا نموذجي أيضاً من أعراض ثانوية، مثل الطفح الجلدي أو التهابات الأذن، خاصة إذا كان يعاني من ضعف في جهاز المناعة.
اقرأ أيضاً: مسببات التهابات الجهاز التنفسي (الفيروسات والبكتيريا)
قد تختلف اعراض الالتهاب الرئوي اللانموذجي حسب نوع البكتيريا المسببة للعدوى، وتشمل أعراض الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي على الآتي:
- سعال مستمر قد يأتي على شكل نوبات طوال اليوم.
- أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، مثل الحمى، أو البرد، أو العرق البارد.
- التهاب، أو جفاف، أو حكة في الحلق.
- صداع مستمر.
- ضعف عام أو تعب.
- ألم في الصدر عند التنفس بعمق.
- أوجاع وآلام في العضلات والمفاصل.
قد يعاني الشخص المصاب بالتهاب رئوي لا نموذجي أيضاً من أعراض ثانوية، مثل الطفح الجلدي أو التهابات الأذن، خاصة إذا كان يعاني من ضعف في جهاز المناعة.
اقرأ أيضاً: مسببات التهابات الجهاز التنفسي (الفيروسات والبكتيريا)
يتطلب تشخيص الالتهاب الرئوي اللانموذجي اتخاذ عدة خطوات:
- في البداية، سوف يسأل الطبيب المريض عن الأعراض التي يعاني منها تحديداً، ومنذ متى ظهرت عليه تلك الأعراض، وهل قام بمخالطة شخص مصاب أم لا؟
- ويشمل الفحص أيضاً فحصاً جسدياً للمريض، مثل قياس درجة الحرارة، ومعدل النبض، والتنفس، ويقوم الطبيب بفحص صوت نفس المريض بالسماعة الطبية.
- كما يقوم الطبيب أيضاً بفحص مستوى الأكسجين في الدم بجهاز صغير يعرف باسم مقياس التأكسج النبضي (بالإنجليزية: Pulse Oximeter).
- وفي بعض الأحيان، قد يطلب الطبيب إجراء فحص تصوير بالأشعة السينية على الصدر، وذلك للتفريق بين الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي، وأي إصابة أخرى.
- وفي بعض الأحيان قد يطلب الطبيب أيضاً إجراء فحوصات في الدم، مثل تحليل صورة الدم الكاملة (بالإنجليزية: Complete Blood Count)، وزراعة الدم لمحاولة التعرف على نوع البكتيريا المسببة للالتهاب الرئوي اللانموذجي، وغالباً تطلب تلك الفحوصات في حالة تفشي نوع معين من التهاب رئوي لا نموذجي.
اقرأ أيضاً: نزلات البرد والتهابات الجيوب الأنفية وتدابيرهما العلاجية
يتطلب تشخيص الالتهاب الرئوي اللانموذجي اتخاذ عدة خطوات:
- في البداية، سوف يسأل الطبيب المريض عن الأعراض التي يعاني منها تحديداً، ومنذ متى ظهرت عليه تلك الأعراض، وهل قام بمخالطة شخص مصاب أم لا؟
- ويشمل الفحص أيضاً فحصاً جسدياً للمريض، مثل قياس درجة الحرارة، ومعدل النبض، والتنفس، ويقوم الطبيب بفحص صوت نفس المريض بالسماعة الطبية.
- كما يقوم الطبيب أيضاً بفحص مستوى الأكسجين في الدم بجهاز صغير يعرف باسم مقياس التأكسج النبضي (بالإنجليزية: Pulse Oximeter).
- وفي بعض الأحيان، قد يطلب الطبيب إجراء فحص تصوير بالأشعة السينية على الصدر، وذلك للتفريق بين الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي، وأي إصابة أخرى.
- وفي بعض الأحيان قد يطلب الطبيب أيضاً إجراء فحوصات في الدم، مثل تحليل صورة الدم الكاملة (بالإنجليزية: Complete Blood Count)، وزراعة الدم لمحاولة التعرف على نوع البكتيريا المسببة للالتهاب الرئوي اللانموذجي، وغالباً تطلب تلك الفحوصات في حالة تفشي نوع معين من التهاب رئوي لا نموذجي.
اقرأ أيضاً: نزلات البرد والتهابات الجيوب الأنفية وتدابيرهما العلاجية
تستجيب معظم حالات الالتهاب الرئوي اللانموذجي للعلاج، و يشمل العلاج على الآتي:
- المشروبات غير المحتوية على الكافيين، مثل شاي الأعشاب، حيث تساعد على تخفيف الاحتقان، كما يمكن أن تذيب البلغم والمخاط، وهذا يجعل من السهل سعال هذه المواد وطردها من الرئتين.
- قد يصف الطبيب المضادات الحيوية لبعض الحالات المصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي، مع العلم أن المضادات الحيوية تعمل فقط على علاج الإصابات البكتيرية.
- كما يمكن أن تساعد مضادات الالتهابات غير الستيرويدية (بالإنجليزية:NSAIDs) في تقليل الأعراض مثل الحمى، والأوجاع، والآلام.
- من المهم جداً الراحة أثناء تعامل الجسم مع العدوى، لأنه من الممكن أن يؤدي الإجهاد البدني أو العقلي المفرط إلى إضعاف جهاز المناعة وإطالة مدة الأعراض.
- من المهم أيضاً عدم تناول أدوية البرد أو السعال التي لا تستلزم وصفة طبية والتي تمنع السعال، لأنه قد تجعل هذه الأدوية من الصعب على الجسم طرد المخاط والبلغم الزائد خارج الرئتين.
- قد تحتاج الحالات الشديدة المصابة بالتهاب رئوي لانموذجي إلى دخول المستشفى، و هذا أكثر شيوعاً لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، أو أمراض مزمنة، بما في ذلك مرض السكري، أو أمراض القلب، أو أمراض الرئة.
- قد يحتاج الأشخاص المصابون بمرض الفيالقة (بالإنجليزية:Legionnaires) أيضاً إلى دخول المستشفى، وعادةً ما يتم إعطاؤهم علاجاً بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد، والسوائل، وعلاجات بالاستنشاق، وذلك للحفاظ على مستويات الأكسجين بالدم لديهم مرتفعة بدرجة كافية.
تستجيب معظم حالات الالتهاب الرئوي اللانموذجي للعلاج، و يشمل العلاج على الآتي:
- المشروبات غير المحتوية على الكافيين، مثل شاي الأعشاب، حيث تساعد على تخفيف الاحتقان، كما يمكن أن تذيب البلغم والمخاط، وهذا يجعل من السهل سعال هذه المواد وطردها من الرئتين.
- قد يصف الطبيب المضادات الحيوية لبعض الحالات المصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي، مع العلم أن المضادات الحيوية تعمل فقط على علاج الإصابات البكتيرية.
- كما يمكن أن تساعد مضادات الالتهابات غير الستيرويدية (بالإنجليزية:NSAIDs) في تقليل الأعراض مثل الحمى، والأوجاع، والآلام.
- من المهم جداً الراحة أثناء تعامل الجسم مع العدوى، لأنه من الممكن أن يؤدي الإجهاد البدني أو العقلي المفرط إلى إضعاف جهاز المناعة وإطالة مدة الأعراض.
- من المهم أيضاً عدم تناول أدوية البرد أو السعال التي لا تستلزم وصفة طبية والتي تمنع السعال، لأنه قد تجعل هذه الأدوية من الصعب على الجسم طرد المخاط والبلغم الزائد خارج الرئتين.
- قد تحتاج الحالات الشديدة المصابة بالتهاب رئوي لانموذجي إلى دخول المستشفى، و هذا أكثر شيوعاً لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، أو أمراض مزمنة، بما في ذلك مرض السكري، أو أمراض القلب، أو أمراض الرئة.
- قد يحتاج الأشخاص المصابون بمرض الفيالقة (بالإنجليزية:Legionnaires) أيضاً إلى دخول المستشفى، وعادةً ما يتم إعطاؤهم علاجاً بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد، والسوائل، وعلاجات بالاستنشاق، وذلك للحفاظ على مستويات الأكسجين بالدم لديهم مرتفعة بدرجة كافية.
للوقاية من الإصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي، عليك تقليل عوامل الخطر التي تؤدي إليه مثل:
- التطعيمات المنتظمة للالتهاب الرئوي النموذجي، والسعال الديكي، والأنفلونزا تساعد في منع العدوى.
- الإقلاع عن التدخين وتناول نظام غذائي صحي يؤدي إلى تقوية جهاز المناعة، ومن المرجح أن يحارب جهاز المناعة المسببات التي تؤدي للاصابة بالتهاب رئوي لا نموذجي.
- ينصح أيضاً بتجنب الاتصال عن قرب مع أي شخص مصاب بالتهاب رئوي، كما أن غسل اليدين بانتظام يقلل من خطر انتشار البكتيريا المسببة للمرض.
- وأخيراً، قد تكون أهم طريقة للوقاية هي أن يقوم الشخص المصاب بالعدوى بتغطية فمه أثناء السعال أو العطس، فهذه هي الطرق الرئيسية لانتشار عدوى الالتهاب الرئوي اللانموذجي.
عدوي الالتهاب الرئوي اللانموذجي هي عدوى بسيطة، وتستجيب للعلاج الموصوف من قبل الطبيب المختص، اذا تم تشخيصها وعلاجها بشكل صحيح.
عدوي الالتهاب الرئوي اللانموذجي هي عدوى بسيطة، وتستجيب للعلاج الموصوف من قبل الطبيب المختص، اذا تم تشخيصها وعلاجها بشكل صحيح.
Jon Johnson. What's to know about atypical pneumonia? Retrieved on the 18th of October,2020, From
https://www.medicalnewstoday.com/articles/317957#What-is-atypical-pneumonia
acquelyn Cafasso. What’s the Difference Between Pneumonia and Walking Pneumonia? Retrieved on the 18th of October,2020, From
https://www.healthline.com/health/walking-pneumonia-vs-pneumonia
Elly Dock. Walking Pneumonia (Atypical Pneumonia): Symptoms, Causes, and Treatment. Retrieved on the 18th of October,2020, From
https://www.healthline.com/health/atypical-pneumonia
CDC. Atypical Pneumonia. Retrieved on the 18th of October,2020, From
الكلمات مفتاحية
سؤال من أنثى سنة
مريض يعاني من انتان في اللوزات ماذا يعطى دواء اذا كان لديه مرض ربو وذات رئة
سؤال من ذكر سنة
هل إلتهاب الرئوي معدي؟
سؤال من ذكر سنة
انا مصاب بالتهاب الشعب الهوائية من حوالي 3اسابيع واريد ان اعرف مالفرق بين التهاب الشعب الهوائية والسل الرئوي؟
سؤال من أنثى سنة 30
سعال مزمن وضيق تنفس وماء على الرئه وشخص بوجود ورم وبعد اخد خزعات تبين انه تليف فهل تليف جزء من...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الجهاز التنفسي
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الجهاز التنفسي