سرطان البروستاتا النقيلي | Metastatic Prostate Cancer
ما هو سرطان البروستاتا النقيلي
سرطان البروستاتا النقيلي (بالإنجليزية: Metastatic Prostate Cancer)، هو المرحلة الرابعة من سرطان البروستاتا، والتي يكون فيها سرطان البروستاتا قد انتشر في أجزاء أخرى من الجسم.
ينتشر سرطان البروستاتا غالباً في العظام أو الغدد الليمفاوية، ومن الشائع أيضاً انتشار نقائل سرطان البروستاتا إلى الكبد أو الرئتين، ولكن من النادر أن ينتشر إلى الدماغ. [1]
يسمى سرطان البروستاتا المنتشر في عظام الورك مثلاً، سرطان البروستاتا النقيلي وليس سرطان العظام، حيث أن الخلايا السرطانية ناتجة عن الورم الأصلي في غدة البروستاتا. [1]
على الرغم من أن سرطان البروستاتا النقيلي هو شكل سرطان البروستاتا المتقدم، ولكن يمكن معالجته والتحكم فيه، ويمكن أن يعيش معظم الرجال المصابين بسرطان البروستاتا من المرحلة الرابعة حياة طبيعية لسنوات عديدة.
هناك نوعان من سرطان البروستات النقيلي، وهما: [1]
- النوع الأول: الانتشار المحلي، وهو سرطان البروستاتا المنتشر إلى أعضاء أخرى داخل منطقة الحوض، وهذا يشمل غالباً العقد اللمفية المحلية، ولكن يمكن أن يشمل الانتشار أيضاً أي عضو أو هيكل في الحوض.
النوع الثاني: ورم خبيث نائي، وهو الانتشار البعيد، أي أن سرطان البروستاتا قد انتشر إلى أعضاء من الجسم خارج منطقة الحوض، مثل الرئتين أو العظام.
لا يسبب سرطان البروستاتا (بالإنجليزية: Prostate Cancer) في مراحله المبكرة أعراضاً مرضية ظاهرة، ولكن يسبب سرطان البروستاتا المنتشر في أجزاء من الجسم في الغالب إلى ظهور الأعراض التالية: [2]
- التعب الشديد، والذي قد يؤثر على قدرة الشخص للقيام بالأعمال اليومية الاعتيادية.
- الألم الشديد، ويمكن أن يختلف موضع الألم باختلاف الجزء الذي قد وصل انتشر فيه سرطان البروستاتا، ويعتبر ألم العظام أكثر أنواع الألم الناتجة عن سرطان البروستاتا النقيلي.
- الشعور بالتنميل أو الخدران أو الوخز في حال سبب انتشار سرطان البروستاتا الضغط على الأعصاب في أماكن انتشاره.
- فقدان الوزن غير المبرر.
- إعياء شديد.
- انخفاض الشهية.
- تورم في الساقين أو القدمين.
يمكن أن تختلف علامات سرطان البروستاتا المنتشر تبعاً للمكان الذي ينتشر فيه السرطان ومدى سرعة نموه.
على سبيل المثال، قد لا يصاب الشخص المصاب بسرطان البروستاتا المرحلة الرابعة نقائل سرطان البروستاتا المحلية في العقد الليمفاوية المجاورة بأي تغير في الأعراض، ومع ذلك، قد يعاني الشخص المصاب بالورم النقيلي للعظام من ألم في العظام شديد. [2]
لا يسبب سرطان البروستاتا (بالإنجليزية: Prostate Cancer) في مراحله المبكرة أعراضاً مرضية ظاهرة، ولكن يسبب سرطان البروستاتا المنتشر في أجزاء من الجسم في الغالب إلى ظهور الأعراض التالية: [2]
- التعب الشديد، والذي قد يؤثر على قدرة الشخص للقيام بالأعمال اليومية الاعتيادية.
- الألم الشديد، ويمكن أن يختلف موضع الألم باختلاف الجزء الذي قد وصل انتشر فيه سرطان البروستاتا، ويعتبر ألم العظام أكثر أنواع الألم الناتجة عن سرطان البروستاتا النقيلي.
- الشعور بالتنميل أو الخدران أو الوخز في حال سبب انتشار سرطان البروستاتا الضغط على الأعصاب في أماكن انتشاره.
- فقدان الوزن غير المبرر.
- إعياء شديد.
- انخفاض الشهية.
- تورم في الساقين أو القدمين.
يمكن أن تختلف علامات سرطان البروستاتا المنتشر تبعاً للمكان الذي ينتشر فيه السرطان ومدى سرعة نموه.
على سبيل المثال، قد لا يصاب الشخص المصاب بسرطان البروستاتا المرحلة الرابعة نقائل سرطان البروستاتا المحلية في العقد الليمفاوية المجاورة بأي تغير في الأعراض، ومع ذلك، قد يعاني الشخص المصاب بالورم النقيلي للعظام من ألم في العظام شديد. [2]
يتم تشخيص سرطان البروستاتا النقيلي من خلال الفحوصات التالية:
- الأشعة السينية.
- الأشعة المقطعية.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (بالإنجليزية: Positron Emission Tomography, (PET scans)).
في حال كان المريض يعاني من أعراض مثل ألم العظام وكسور دون سبب، فقد يطلب الطبيب إجراء فحص للعظام، لمعرفة فيما إذا كان قد انتشر سرطان البروستاتا النقيلي في العظام.
فحص PSA مستوى المستضد البروستاتي النوعي
يتم عادة طلب فحوصات الدم، وخاصة فحص مستويات المستضد البروستاتي النوعي (بالإنجليزية: Prostate-Specific Antigen (PSA)).
يعتبر PSA بروتين تصنعه غدة البروستاتا، ويعد ارتفاع مستوى مستضد البروستاتا النوعي أحد العلامات الأولى التي تدل على احتمالية نمو سرطان البروستاتا وبداية انتشاره. ويتوقع بعد علاج سرطان البروستاتا أن تبدأ مستويات المستضد البروستاتي النوعي في الانخفاض. [4]
يجدر الذكر، أنه من الممكن الإصابة بسرطان البروستاتا النقيلي دون حدوث ارتفاع في المستضد البروستاتي النوعي، ولكن يعد حدوث هذا أمر نادر. [5] [6]
يتم تشخيص سرطان البروستاتا النقيلي من خلال الفحوصات التالية:
- الأشعة السينية.
- الأشعة المقطعية.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (بالإنجليزية: Positron Emission Tomography, (PET scans)).
في حال كان المريض يعاني من أعراض مثل ألم العظام وكسور دون سبب، فقد يطلب الطبيب إجراء فحص للعظام، لمعرفة فيما إذا كان قد انتشر سرطان البروستاتا النقيلي في العظام.
فحص PSA مستوى المستضد البروستاتي النوعي
يتم عادة طلب فحوصات الدم، وخاصة فحص مستويات المستضد البروستاتي النوعي (بالإنجليزية: Prostate-Specific Antigen (PSA)).
يعتبر PSA بروتين تصنعه غدة البروستاتا، ويعد ارتفاع مستوى مستضد البروستاتا النوعي أحد العلامات الأولى التي تدل على احتمالية نمو سرطان البروستاتا وبداية انتشاره. ويتوقع بعد علاج سرطان البروستاتا أن تبدأ مستويات المستضد البروستاتي النوعي في الانخفاض. [4]
يجدر الذكر، أنه من الممكن الإصابة بسرطان البروستاتا النقيلي دون حدوث ارتفاع في المستضد البروستاتي النوعي، ولكن يعد حدوث هذا أمر نادر. [5] [6]
أهداف علاج سرطان البروستاتا المنتشر
يهدف علاج سرطان البروستاتا النقيلي إلى ما يلي: [1]
- التحكم في الأعراض لدى المريض وتخفيفها.
- إبطاء معدل نمو وانتشار الخلايا السرطانية.
- تقليص حجم الورم.
يقوم الطبيب أو أخصائي الأورام خطة علاجية مناسبة بالاعتماد على أعراض المريض ومدى انتشار سرطان البروستات، والسن والصحة العامة للشخص. وتشمل خيارات العلاجات المتاحة لسرطان البروستاتا المتقدم ما يلي: [1]
- العلاج الهرموني، وهو العلاج الذي يهدف إلى تثبيط أو منع إنتاج هرمونات الذكورة، وبالتالي يساعد في منع السرطان من الاستمرار في النمو، وتشمل الأدوية الشائعة الأباتيراتون.
- العلاج الكيميائي، وهو نوع من الأدوية التي تدمر الخلايا السرطانية أو تمنعها من التكاثر، ويعطى المريض عادةً العلاج الكيماوي بمجرد توقف سرطان البروستاتا عن الاستجابة للعلاج بالهرمونات، وعادةً ما يكون العلاج الكيميائي مزيجاً من العقاقير يتم أخذها عن طريق الوريد أو حقنها أو تناولها كحبة دواء.
- العلاج بالخلايا الجذعية، وهو العلاج المناعي الذي يشمل على نوع من الأدوية التي تعدل نظام المناعة في الجسم لتدمير الخلايا السرطانية.
- العلاج الإشعاعي، ويتم استخدامه في علاج سرطان البروستاتا المنتشر لأهداف تلطيفية للمرض، خاصة في علاج سرطان البروستاتا المنتشر في العظام. وقد يسبب أعراض جانبية شديدة، مثل: التهاب المثانة، والتهاب المستقيم، والضعف الجنسي، واحتباس البول، وسلس البول.
للمزيد: نصائح لما بعد الشفاء من السرطان
أهداف علاج سرطان البروستاتا المنتشر
يهدف علاج سرطان البروستاتا النقيلي إلى ما يلي: [1]
- التحكم في الأعراض لدى المريض وتخفيفها.
- إبطاء معدل نمو وانتشار الخلايا السرطانية.
- تقليص حجم الورم.
يقوم الطبيب أو أخصائي الأورام خطة علاجية مناسبة بالاعتماد على أعراض المريض ومدى انتشار سرطان البروستات، والسن والصحة العامة للشخص. وتشمل خيارات العلاجات المتاحة لسرطان البروستاتا المتقدم ما يلي: [1]
- العلاج الهرموني، وهو العلاج الذي يهدف إلى تثبيط أو منع إنتاج هرمونات الذكورة، وبالتالي يساعد في منع السرطان من الاستمرار في النمو، وتشمل الأدوية الشائعة الأباتيراتون.
- العلاج الكيميائي، وهو نوع من الأدوية التي تدمر الخلايا السرطانية أو تمنعها من التكاثر، ويعطى المريض عادةً العلاج الكيماوي بمجرد توقف سرطان البروستاتا عن الاستجابة للعلاج بالهرمونات، وعادةً ما يكون العلاج الكيميائي مزيجاً من العقاقير يتم أخذها عن طريق الوريد أو حقنها أو تناولها كحبة دواء.
- العلاج بالخلايا الجذعية، وهو العلاج المناعي الذي يشمل على نوع من الأدوية التي تعدل نظام المناعة في الجسم لتدمير الخلايا السرطانية.
- العلاج الإشعاعي، ويتم استخدامه في علاج سرطان البروستاتا المنتشر لأهداف تلطيفية للمرض، خاصة في علاج سرطان البروستاتا المنتشر في العظام. وقد يسبب أعراض جانبية شديدة، مثل: التهاب المثانة، والتهاب المستقيم، والضعف الجنسي، واحتباس البول، وسلس البول.
للمزيد: نصائح لما بعد الشفاء من السرطان
يمكن أن يتسبب سرطان البروستات المتقدم في العديد من المشاكل الصحية الأخرى تبعاً للمكان الذي انتشر فيه السرطان وإلى مدى سرعة انتشاره، ومن هذه المشاكل: [5]
- المشاكل البولية: يمكن أن تضغط معدلات النمو السرطانية على المثانة أو الإحليل أو أعضاء الحوض الأخرى. ويمكن أن يصل سرطان البروستاتا أيضاً إلى تلك الأعضاء وذلك قد يسبب احتباس البول، والدم في البول، وسلس البول، وصعوبة إفراغ المثانة.
- مشاكل الأمعاء: يمكن أن يسبب سرطان البروستاتا النقيلي بمشاكل في الأمعاء، مثل الإمساك أو الإسهال. وغالباً ما يكون ذلك بسبب استخدام أدوية الألم، أو انتشار سرطان البروستاتا إلى الأمعاء أو المستقيم. كما أن التغييرات الغذائية، وانخفاض الشهية، وعدم النشاط والحركة، يمكن أن يسبب أيضاً مشاكل الأمعاء.
- المشاكل الجنسية: من المألوف أن يصاب الرجال المصابون بسرطان البروستات المتقدم بصعوبة في الانتصاب أو الحفاظ عليه، وبعض الرجال أيضاً تنخفض لديهم الرغبة الجنسية أو تضعف لديهم القدرة على القذف.
- ألم العظام أو الكسور: يمكن أن يسبب سرطان البروستاتا الذي انتشر في العظام آلاماً شديدةً جداً، كما يمكن أن يضعف العظام، مما يجعل الشخص أكثر عرضةً للكسور.
- فرط كالسيوم الدم: يتم تخزين الكالسيوم في العظام، ولكن يمكن أن يتسرب الكالسيوم إلى الدم إذا كان سرطان البروستات ينتشر في العظام. والمستويات العالية من الكالسيوم في الدم يمكن أن تسبب التعب، والزيادة في العطش أو الحاجة للتبول، والغثيان والقيء، والإمساك، وفقدان الشهية.
- فقر الدم: ويعني انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء المتاحة لنقل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم، ويمكن أن يؤدي إلى التعب الشديد، وضيق في التنفس، وقد يصبح المريض شاحب الوجه. وعادةً ما يكون بسبب السرطان الذي انتشر في نخاع العظم، ولكن يمكن أن يكون أيضاً من الآثار الجانبية لعلاج السرطان.
- الوذمة اللمفية: يمكن أن يسبب سرطان البروستاتا الذي انتشر في العقد الليمفاوية انسداد في الأوعية الدموية، وينتج عن ذلك تورم في الساقين أو تورم كيس الصفن.
يمكن أن يتسبب سرطان البروستات المتقدم في العديد من المشاكل الصحية الأخرى تبعاً للمكان الذي انتشر فيه السرطان وإلى مدى سرعة انتشاره، ومن هذه المشاكل: [5]
- المشاكل البولية: يمكن أن تضغط معدلات النمو السرطانية على المثانة أو الإحليل أو أعضاء الحوض الأخرى. ويمكن أن يصل سرطان البروستاتا أيضاً إلى تلك الأعضاء وذلك قد يسبب احتباس البول، والدم في البول، وسلس البول، وصعوبة إفراغ المثانة.
- مشاكل الأمعاء: يمكن أن يسبب سرطان البروستاتا النقيلي بمشاكل في الأمعاء، مثل الإمساك أو الإسهال. وغالباً ما يكون ذلك بسبب استخدام أدوية الألم، أو انتشار سرطان البروستاتا إلى الأمعاء أو المستقيم. كما أن التغييرات الغذائية، وانخفاض الشهية، وعدم النشاط والحركة، يمكن أن يسبب أيضاً مشاكل الأمعاء.
- المشاكل الجنسية: من المألوف أن يصاب الرجال المصابون بسرطان البروستات المتقدم بصعوبة في الانتصاب أو الحفاظ عليه، وبعض الرجال أيضاً تنخفض لديهم الرغبة الجنسية أو تضعف لديهم القدرة على القذف.
- ألم العظام أو الكسور: يمكن أن يسبب سرطان البروستاتا الذي انتشر في العظام آلاماً شديدةً جداً، كما يمكن أن يضعف العظام، مما يجعل الشخص أكثر عرضةً للكسور.
- فرط كالسيوم الدم: يتم تخزين الكالسيوم في العظام، ولكن يمكن أن يتسرب الكالسيوم إلى الدم إذا كان سرطان البروستات ينتشر في العظام. والمستويات العالية من الكالسيوم في الدم يمكن أن تسبب التعب، والزيادة في العطش أو الحاجة للتبول، والغثيان والقيء، والإمساك، وفقدان الشهية.
- فقر الدم: ويعني انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء المتاحة لنقل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم، ويمكن أن يؤدي إلى التعب الشديد، وضيق في التنفس، وقد يصبح المريض شاحب الوجه. وعادةً ما يكون بسبب السرطان الذي انتشر في نخاع العظم، ولكن يمكن أن يكون أيضاً من الآثار الجانبية لعلاج السرطان.
- الوذمة اللمفية: يمكن أن يسبب سرطان البروستاتا الذي انتشر في العقد الليمفاوية انسداد في الأوعية الدموية، وينتج عن ذلك تورم في الساقين أو تورم كيس الصفن.
قد يتسائل العديد "كم يعيش مريض سرطان البروستاتا المنتشر" وفقاً لجمعية السرطان الأمريكية، تكون معدلات البقاء على قيد الحياة عند تشخيص الإصابة بسرطان البروستاتا على النحو التالي: [6]
- سرطان البروستاتا المحلي دون انتشار: يقدر معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات على الأقل 100%.
- سرطان البروستاتا المنتشر بالمناطق المجاورة لغدة البروستاتا: يقدر معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات عند التشخيص فيما يقرب من مئة بالمئة.
- سرطان البروستاتا المنتشر في أجزاء من الجسم بعيدة، يقدر معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 31%.
يجدر الذكر أنه في حالات الكشف المبكر عن سرطان البروستاتا وتشخيصه في مراحله الأولى فإن معدل البقاء على قيد الحياة ونجاح العلاج تكون أعلى بكثير.
قد يتسائل العديد "كم يعيش مريض سرطان البروستاتا المنتشر" وفقاً لجمعية السرطان الأمريكية، تكون معدلات البقاء على قيد الحياة عند تشخيص الإصابة بسرطان البروستاتا على النحو التالي: [6]
- سرطان البروستاتا المحلي دون انتشار: يقدر معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات على الأقل 100%.
- سرطان البروستاتا المنتشر بالمناطق المجاورة لغدة البروستاتا: يقدر معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات عند التشخيص فيما يقرب من مئة بالمئة.
- سرطان البروستاتا المنتشر في أجزاء من الجسم بعيدة، يقدر معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 31%.
يجدر الذكر أنه في حالات الكشف المبكر عن سرطان البروستاتا وتشخيصه في مراحله الأولى فإن معدل البقاء على قيد الحياة ونجاح العلاج تكون أعلى بكثير.
[1] Nazia Q Bandukwala. What Is Metastatic Prostate Cancer? Retrieved on the 2nd of November 2022.
[2] Prostate Cancer UK. Advanced prostate cancer: Managing symptoms. Retrieved on the 2nd of November 2022.
[3] Cancer.net. Prostate Cancer: Stages and Grades. Retrieved on the 2nd of November 2022.
[4] Martha K Terris. Metastatic and Advanced Prostate Cancer. Retrieved on the 2nd of November 2022.
[5] Prostate Cancer Foundation (PCF). Prostate Cancer Metastases. Retrieved on the 2nd of November 2022.
[6] Cancer.org. Early Detection, Diagnosis, And Staging. Retrieved on the 2nd of November 2022.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
اعرض سرطان البروستاتا
يمكن أن يتسبب سرطان البروستاتا في أعراض قد تتشابه مع حالات غير سرطانية أخرى في البروستاتا، مثل تضخم البروستاتا الحميد أو إلتهاب البروستاتا، أو قد يكون سبب أحد الأعراض حالة طبية مختلفة لا تتعلق بالسرطان.
قد تشمل أعراض وعلامات سرطان البروستاتا ما يلي:
- كثرة التبول.
- ضعف تدفق البول أو انقطاعه أو الحاجة إلى الضغط لتفريغ المثانة.
- الرغبة في التبول بشكل متكرر في الليل.
- دم في البول.
- ظهور ضعف الانتصاب كعرض جديد.
- ألم أو حرقة أثناء التبول.
- الشعور بعدم الراحة أو الألم عند الجلوس بسبب تضخم البروستاتا.
إذا انتشر السرطان خارج غدة البروستاتا، فقد تشمل الأعراض ما يلي:
- ألم في الظهر أو الوركين أو الفخذين أو الكتفين أو عظام أخرى.
- تورم أو تراكم السوائل في الساقين أو القدمين.
- فقدان الوزن غير المبرر و الشعور بالإعياء.
- تغير في عادات الأمعاء سواء بالإمساك أو الإسهال أو عدم التحكم في الإخراج.
إذا كنت قلقاً بشأن أي تغييرات تواجهها وأردت الكشف المبكر عن سرطان البروستاتا، فيرجى التحدث مع الطبيب وطلب الرعاية الصحية اللازمة.
للمزيد اقرأ أيضاً:
- الكشف المبكر عن سرطان البروستاتا.
- هل يمكن الكشف عن سرطان البروستاتا باستخدام جهاز فحص الحمل المنزلي؟
- كيف يؤثر فيتامين هـ على سرطان البروستاتا؟
المصادر:
سؤال من ذكر سنة
علاج سرطان البروستاتا
سؤال من ذكر سنة
هل انتشار سرطان البروستاتا للغدد اللمفاوية خطير ؟؟
سؤال من أنثى سنة
ما هي عوارض دواء أكس زيلودا لمرضي سرطان الثدي النقيلي
يحتوي دواء زيلودا على المادة الفعالة كابسيتابين الذي يعتبر أحد العلاجات الكيمياوية ومضادات الأورام التي تستخدم في علاج عدد من السرطانات ومنها سرطان الثدي المنتشر تحت إشراف الطبيب المختص فقط. ومن الجدير بالذكر أن هذا الدواء يؤخذ عن طريق الفم بعد تحديد الجرعة المناسبة من قبل الطبيب بعد 30 دقيقة من تناول الطعام ويؤخذ الدواء عادة على جرعة مقسمة كل 12 ساعة، مع مراعاة عدم سحق أو مضغ الأقراص، ويرتبط هذا الدواء مع ظهور أحد الأعراض التالية:
- انخفاض عدد كريات الدم البيضاء الذي يزيد من نسبة الإصابة بالتهاب أو عدوى.
- انخفاض عدد كريات الدم الحمراء (فقر الدم).
- متلازمة القدم-اليد: طفح جلدي، احمرار، ألم، تقشير الجلد، وغيرها. وقد تبدا هذه الأعراض في وقت مبكر خلال أسبوعين من العلاج وقد تتطلب هذه الأعراض التقليل من الجرعة تحت إشراف الطبيب.
- الإسهال أو الإمساك.
- ارتفاع إنزيمات الكبد والبيليروبين.
- التعب العام والإعياء.
- الغثيان والتقيؤ.
- الحكة والطفح الجلدي.
- ألم البطن.
- فقدان الشهية.
- نقص عدد الصفائح الدموية.
- تقرحات الفم.
- تورم القدمين والكاحلين.
- تهيج العين.
- آلام الظهر والعظام والمفاصل والعضلات.
- الصداع.
- الخدران أو وخر في اليدين أو القدمين.
ويجب العلم أن معظم الأشخاص لا تواجه هذه الأعراض المذكورة، وأنه يمكن التنبؤ بالأعراض من حيث مدتها وشدتها ووقت ظهورها، وأنها ستزول وتتحسن بمجرد اكتمال العلاج.
للمزيد:
المرجع:
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأورام الخبيثة والحميدة