كل ما تريدين معرفته عن أنواع السيلوليت

يصنف السيلوليت إلى 4 درجات:

• الدرجة 0: الجلد ناعم تمامًا، ولا يظهر عليه أي علامات للسيلوليت سواء عند الوقوف أو الجلوس.
• الدرجة 1: الجلد يبدو ناعمًا عند الوقوف، لكن تظهر تموجات أو غمازات خفيفة عند الجلوس.
• الدرجة 2: يظهر السيلوليت بشكل واضح عند الوقوف أو الجلوس.
• الدرجة 3: السيليوليت الشديد، حيث يظهر بشكل واضح في جميع الأوضاع، مع وجود انخفاضات ونتوءات عميقة واضحة في الجلد.

يُعد هذا النوع الأصعب من حيث العلاج، إذ يتميّز بكونه قاسيًا عند اللمس، وغالبًا ما يكون مؤلمًا، خاصةً عند الضغط على المنطقة المصابة. يرافقه ترهّل واضح في الجلد، ويظهر عادةً لدى النساء البالغات، خصوصًا مع الاقتراب من سنّ اليأس.
رغم صعوبته، يمكن التخفيف من السيلوليت الليفي من خلال الجمع بين الكارديو  وتمارين القوة، للمساعدة في تفتيت الدهون وشد جسمكِ في آن واحد.

يظهر نتيجة تراكم كميات زائدة من الدهون تحت الجلد، مما يؤدي إلى إضعاف شبكة الكولاجين فيه، وهذا يتسبب في ظهور نتوءات أو غمازات واضحة على سطح الجلد تُشبه قشر البرتقال. هو ناعم عند لمسه، متكتل، ومنفصل عن الأنسجة تحت الجلد، مما يجعله بارزًا أكثر، وغالبًا ما يتمركز في الفخذين، والأرداف، والبطن، والوركين، والركبتين.

للتقليل منه، يمكنكِ باتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، وممارسة الرياضة بانتظام لتحفيز حرق الدهون، وتحسين مرونة الجلد.

يظهر هذا النوع نتيجة احتباس السوائل تحت الجلد بسبب ضعف الدورة اللمفاوية في تصريف السوائل الزائدة. يتميز بملمس ناعم وغير مؤلم، وعادةً ما يكون أقل وضوحًا من الأنواع الأخرى. غالبًا ما يظهر في الفخذين، الساقين، الكاحلين، وأحيانًا الذراعين. يمكنكِ التخفيف منه من خلال تحفيز الدورة الدموية باستخدام تقنيات التصريف اللمفاوي، إلى جانب الحركة اليومية.