أبلغ من العمر 30 عامًا، وأشعر منذ أكثر من شهر بأعراض بدأت بتعب في كف اليد اليمنى، ثم امتدت تدريجيًا لتشمل الذراع، الكتف، الرقبة، وصولًا إلى منطقة العظمة في الظهر، بالإضافة إلى ألم في الإصبع الأوسط؛ كما يرافق هذه الأعراض أحيانًا شعور بتعب في القدم والفخذ الأيمن، وأشعر في كف يدي اليمنى أحيانًا بإحساس يشبه الحرارة أو البرودة الداخلية، أو كأن الدم محصور وينجذب للأسفل، مع العلم أن لديّ رجفة خفيفة في يدي منذ عدة سنوات.

الفحص السريري مهم عليك مراجعة طبيب روماتيزم لاجراء اللازم من تصوير وتحليل للدم ومن ضمنه نسبة الالتهاب ووظائف الاعضاء للاهميه CBC ESRCRP ALT Creatinine وكذلك تحاليل اخرى لمعرفة نوع الالتهاب وذلك حسب الفحص السريري او لتوجيهك للتخصص المعني

أشعر بالخمول المفرط والتثاؤب على مدار اليوم. سبق أن تم تشخيصي بنقص فيتامين د وكنت أتناول جرعة أسبوعية، لكني أشعر حاليًا بعودة الأعراض ذاتها. مع العلم، أنني أيضًا شُخصت بجرثومة المعدة والقولون العصبي. هل يمكن أن تكون هذه الأعراض مرتبطة بعودة نقص فيتامين د، أو بجرثومة المعدة والقولون العصبي، أو بأسباب أخرى؟

شعورك بالخمول المفرط والتثاؤب المستمر طوال اليوم قد يكون له عدة أسباب محتملة، إليك بعض الاحتمالات: نقص فيتامين د: بالنظر إلى تشخيصك السابق، من الوارد جدًا أن يكون نقص فيتامين د قد عاد، خاصةً إذا لم تكن مستمرًا على جرعات المتابعة أو إذا كان هناك عوامل أخرى تعيق امتصاصه. جرثومة المعدة: يمكن أن تسبب جرثومة المعدة أعراضًا متنوعة مثل التعب والإرهاق، خاصةً إذا كانت تؤثر على امتصاص العناصر الغذائية. القولون العصبي: القولون العصبي قد يؤدي إلى شعور عام بالإعياء والتعب، بالإضافة إلى الأعراض الهضمية الأخرى. أسباب أخرى محتملة: فقر الدم (الأنيميا): قد يسبب نقص الحديد أو الفيتامينات الأخرى فقر الدم، مما يؤدي إلى التعب والخمول. مشاكل في الغدة الدرقية: قصور الغدة الدرقية يمكن أن يسبب التعب والإرهاق. اضطرابات النوم: مثل الأرق أو انقطاع التنفس أثناء النوم. الإجهاد والضغط النفسي: يمكن أن يؤدي الإجهاد المزمن إلى الشعور بالتعب والخمول. ماذا يمكنك أن تفعل؟ فحص فيتامين د: قم بإجراء فحص لمستوى فيتامين د في الدم للتأكد من مستواه الحالي. مراجعة علاج جرثومة المعدة: تأكد من أنك تتبع خطة العلاج الموصوفة لك من قبل الطبيب والتزم بها. تحسين نمط الحياة: تناول غذاء متوازن وغني بالعناصر الغذائية. ممارسة الرياضة بانتظام. الحصول على قسط كافٍ من النوم. التعامل مع الإجهاد والضغط النفسي بطرق صحية. من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان.