Rumafen

تتضمن دواعي استعمال ديكلوفيناك ما يلي: [1] [2] [4] [6]

• تسكين الآلام الخفيفة إلى المتوسطة، مثل:
  • آلام المفاصل والعظام.
  • آلام الظهر.
  • آلام العضلات.
  • الصداع والصداع النصفي.
  • آلام الدورة الشهرية وأعراض عسر الطمث.
  • التواء الكاحل والإصابات الأخرى.
• تسكين آلام الأعصاب.
• تخفيف أعراض التهاب المفاصل مثل تورم وتيبس وألم المفاصل.
• تسكين ألم التهاب المفاصل الروماتويدي والتهاب المفاصل التنكسي.
• تسكين الألم المرافق لنوبات النقرس الحادة.
• تسكين الناتج عن جراحة الأسنان.
• علاج التهاب الفقار المقسط (بالإنجليزية: Ankylosing Spondylitis).

وتجدر الإشارة إلى أن الديكلوفيناك لا يعالج سبب التهاب المفاصل بأنواعه، ولكنه يساعد على تسكين الألم وتخفيف الأعراض الأخرى مثل التورم والتيبس. [4] [6]

اقرأ أيضًا: ما هو أفضل مسكن لألم الدورة؟

يمنع استخدام الديكلوفيناك في الحالات التالية: [4] [6]

• فرط الحساسية تجاه الديكلوفيناك أو أحد مكونات الدواء.
• حساسية تجاه الأسبيرين (بالإنجليزية: Aspirin) أو أحد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى، مثل الإيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) أو نابروكسين (بالإنجليزية: Naproxen).
• الأشخاص الذين عانوا من قبل من أحد الأعراض الجانبية الخطيرة بعد تناولهم للديكلوفيناك، مثل التورم أو الوذمة أو الطفح الجلدي أو غيرها.
• قبل الخضوع لعملية القلب المفتوح، وفي حال المعاناة من أمراض القلب والأوعية الدموية.
• وجود تاريخ مرضي بالإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية.
• اضطرابات الكلى.
• أمراض الكبد.
• الإصابة بالقرحة المعدية والنزيف المعدي أو المعوي.
• نوبات الربو الحادة.

يُستخدم دواء ديكلوفيناك بحذر وتحت إشراف الطبيب عند الإصابة بالحالات الآتية: [6] [7]

• الربو؛ خاصةً في حال وجود تاريخ من ضيق التنفس بعد تناول الأسبرين أو مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية الأخرى.
• اضطرابات الدم مثل فقر الدم، أو اضطرابات النزيف والتخثر.
• نمو البوليبات في الأنف أو الأورام الحميدة الأنفية.
• ارتفاع ضغط الدم.
• اضطرابات الكبد.
• الوذمة أو احتباس السوائل.
• مشاكل في المعدة أو الأمعاء أو المريء، مثل النزيف أو القرحة الهضمية أو الحرقة.
• اضطرابات الكلى، خاصةً تلك التي حدثت سابقًا بعد تناول أحد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.
• الذئبة.
• مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي

ديكلوفيناك للحامل

يصنّف ديكلوفيناك في الفئة C، أي لا ينصح باستخدامه أثناء الحمل خاصةً في الأسابيع العشرين الأخيرة من الحمل، فقد يسبب ذلك مضاعفات صحية خطيرة، ويجب تجنب استخدامه على الإطلاق بعد الأسبوع 30 من الحمل، ولذلك يتم تصنيفه في الفئة D بدءًا من الأسبوع 30 وحتى الولادة. [7] [8]

ديكلوفيناك للمرضع

لا ينصح باستخدام ديكلوفيناك للمرضع، فقد يعبر الدواء من خلال حليب الثدي، مما قد يؤثر على الطفل الرضيع. [8]

ديكلوفيناك للأطفال

يجب تجنب إعطاء الديكلوفيناك للأطفال دون الرجوع إلى الطبيب، فقد قد يتم وصف الدواء للأطفال للمساعدة على علاج التهاب المفاصل، وتخفيف الألم الناتج عن الإصابات المختلفة، ويعتمد نوع ديكلوفيناك المعطى وجرعته على عمر الطفل والحالة التي يعاني منها. [6]

ديكلوفيناك لكبار السن

يجب تجنب استخدام دواء ديكلوفيناك للأشخاص كبار السن، فقد يكونون أكثر عرضةً لخطر الإصابة بنزيف المعدة أو الأمعاء، أو الإصابة باضطرابات الكلى أو النوبة القلبية أو السكتة الدماغية أثناء استخدام هذا الدواء. [7]

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي يتم تناولها قبل البدء بالعلاج، إذ من غير الآمن تناول ديكلوفيناك مع الأدوية التالية: [9] [10]

• مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى: مثل الإيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) أو نابروكسين (بالإنجليزية: Naproxen).
• بعض المضادات الحيوية: مثل سيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin) وليفوفلوكساسين (بالإنجليزية: Levofloxacin).
• مميعات الدم: أو مضادات التخثّر مثل الوارفارين (بالإنجليزية: Warfarin) أو الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin).
• بعض الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم: مثل لوسارتان (Losartan)، ليسينوبريل (بالإنجليزية: Lisinopril) وبروبرانولول (بالإنجليزية: Propranolol).
• بعض خافضات الكوليسترول: مثل كوليستيبول (بالإنجليزية: Colestipol) أو كوليسترامين (بالإنجليزية: Cholestyramine).
• بعض أدوية الصرع: مثل فينيتوين (بالإنجليزية: Phenytoin).
• بعض مضادات الاكتئاب: مثل سيتالوبرام (بالإنجليزية: Citalopram) أو سيرترالين (بالإنجليزية: Sertraline).
• بعض الستيرويدات: مثل الهيدروكورتيزون (بالإنجليزية: Hydrocortisone) أو بريدنيزولون (بالإنجليزية: Prednisolone).
• بعض مدرات البول: مثل فوروسيميد (بالإنجليزية: Furosemide) أو بوميتانيد (بالإنجليزية: Bumetanide).
• بعض مثبطات المناعة: مثل السيكلوسبورين (بالإنجليزية: Ciclosporin) أو تاكروليموس (بالإنجليزية: Tacrolimus).
• الليثيوم (بالإنجليزية: Lithium): المستخدم لعلاج بعض الاضطرابات النفسية.
• الميثوتريكسات (بالإنجليزية: Methotrexate): المستخدم لعلاج بعض الأمراض الالتهابية والسرطان.
• زيدوفيودين (بالإنجليزية: Zidovudine): المستخدم لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية HIV.

ويجب سؤال الطبيب أو الصيدلاني عن مكونات بعض الأدوية التي تستخدم لتخفيف أعراض الزكام ونزلات البرد، فقد يحتوي بعضها على مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، والتي يجب تجنب استخدامها مع الديكلوفيناك، فقد يزيد ذلك من احتمالية حدوث أعراض جانبية خطيرة. [9]

يحدد الطبيب الجرعة المناسبة من ديكلوفيناك لكل شخص وفقًا لحالته الصحية وعمره وشكل الدواء الذي يستخدمه، لكن بشكل عام تكون جرعات ديكلوفيناك كالتالي:

جرعات ديكلوفيناك للبالغين

عند استخدام ديكلوفيناك الصوديوم أو البوتاسيوم فمويًا على شكل أقراص أو كبسولات فيجب تجنب تجاوز الجرعة اليومية القصوى منه وهي 150 ملغ في اليوم. [4]

ويبين الجدول الآتي جرعة ديكلوفيناك للبالغين اعتمادًا على الحالة المرضية: [4] [10]

جرعات ديكلوفيناك للأطفال

يتم تحديد جرعة ديكلوفيناك للأطفال من قِبل الطبيب اعتمادًا على عمر ووزن الطفل، وعادةً ما يوصى باستخدام أقل جرعة فعالة بأقصر مدة منعًا لحدوث مضاعفات صحية وتأثيرات جانبية غير مرغوب فيها، وتختلف الجرعة أيضًا باختلاف الشكل الدوائي، بحيث: [4] [11]

• جرعة الديكلوفيناك أقراص أو كبسولات للأطفال بعمر 12 سنة وما فوق: 25 ملغ أربع مرات في اليوم.
• جرعة ديكلوفيناك تحاميل شرجية (12.5 ملغ أو 25 ملغ) للأطفال بعمر 1-12 سنة: 0.5-2 ملغ/كغ يوميا بجرعات مقسمة، اعتمادا على شدة الحالة، وكحد أقصى: 3 ملغ/كغ يوميًا بجرعات مقسمة.

قرص 25 مغ، قرص 50 مغ

يجب قراءة تعليمات حفظ الدواء المدونة على العلبة، لكن يحفظ ديكلوفيناك بدرجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الرطوبة والضوء، وبعيدًا عن متناول الأطفال. [7]

يجب اتباع الإرشادات التالية عند استخدام هذا الدواء: [2] [4]

• ابتلع أقراص أو كبسولات ديكلوفيناك كاملةً دون طحنها أو كسرها أو مضغها.
• قم ابتلاع أقراص أو كبسولات ديكلوفيناك مع الماء بعد وجبة الطعام أو وجبة خفيفة، ويمكنك تناول الدواء مع كوب من الحليب، وسيساعد ذلك على تقليل انزعاج المعدة.
• قم بحل أكياس ديكلوفيناك باستخدام 30-60 مل من الماء، ولا تستخدم أي مذيب آخر غير الماء، وقم بتحريك الخليط وشربه على الفور قبل الطعام.
• إذا كنت تستخدم ديكلوفيناك على المدى الطويل، فيجب عليك إجراء بعض الفحوصات بشكل دوري.
• إذا كنت تستخدم تحاميل ديكلوفيناك؛ حاول أن تدفعها بلطف إلى فتحة الشرج، واجلس لمدة 15 دقيقة حتى تذوب التحميلة.
• عند استخدام مسكن ديكلوفيناك الموضعي، مثل الجيل أو الهلام، ضع كمية كافية تغطي المنطقة المراد علاجها، ولا تستخدمه أكثر من 4 مرات خلال 24 ساعة.
• إذا نسيت جرعة الدواء فتناولها فورًا، إلا إذا كان موعد الجرعة التالية قريبًا؛ حينها عليك تخطي الجرعة التي فوتّها.
• لا تتردد في استشارة الطبيب أو الصيدلاني إذا واجهت مشكلة في استخدام الدواء.
• راجع الطبيب إذا استمر الألم ولم تتحسن الأعراض بعد استخدام الدواء.