حمض كلودرونيك (Clodronic Acid)

• فرط مستوى الكالسيوم الذي يسببه السرطان الخبيث.
• علاج مرافق في حالات تحلل العظام الناتجة عن انبثاث العظام من الأورام الخبيثة.
• يمكن استخدامه كعلاج مرافق لدى مرضى سرطان الثدي.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية لحمض الكلودرونيك، أحد البيسفوسفونات الأخرى أو أحد مكونات المنتج الأخرى.
• اللالتهاب الشديد في الجهاز الهضمي.
• القصور الكلوي ( مستوى الكيرياتينين >5 مغم/ ديسيليتر).
• الاستخدام المتزامن مع البيوفوسفونات الأخرى.
• الحمل والإرضاع.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• قصور الكلى.
• قد يسبب هذا الدواء تهيجهاً في النسيج المخاطي المبطن للجهاز الهضمي لذلك يجب النهوض لمدة 30 دقيقة على الأقل بعد أخذ الدواء.

يجب ايقاف الجواء واستشارة الطبيب في حالة حدوث أي من الحالات الآتية:

• كسور شاذة في عظم الفخذ.
• آلام العظم، المفاصل والعضلات والتي تتحسن بعد ايقاف الدواء، يجب ايقاف الدواء عندما تكون هذه الآلام شديدة.
• التهابات في العيون كالتهاب الملتحمة، والتهاب القزحية، والتهاب الصلبة، والتهاب الصلبة.
• نخرعظم الفك.
• انخفاض في مستوى الكالسيوم في الدم.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• الاستخدام المتزامن مع الأمينوغليكوسيدات: تزيد من انخفاض مستوى الكالسيوم في الدم المصاحب لاستخدام حمض الكلودرونيك.
• مثبطات تولد الأوعية، ومضادات الالتهاب اللاستيرودية: قد تزيد من الآثار الجانبية المصاحبة لاستخدام حمض الكلودرونيك.
• مضادات الحموضة، وأملاح الكالسيوم، وأملاح الحديد، وأملاح المغنيسيوم: قد تقلل من تركيز حمض الكلودرونيك في الدم.
• المكملات الغذائية التي تحتوي على الحديد، وحمض الفوليك، والفيتامينات الذائبة في الدهون: قد تقلل من تركيز حمض الكلودرونيك في الدم.
• الإستراموستين: قد يزيد حمض الكلودرونيك من تركيز هذا الدواء في الدم.
• الديفيراسيروكس: قد يزيد حمض الكلودرونيك من الآثار الجانبية المصاحبة لاستخدام هذه الأدوية.
• مثبطات مضخات البروتون: قد تقلل من التأثير العلاجي لحمض الكلودرونيك.

• لمعالجة فرط مستوى الكالسيوم الذي يسببه السرطان الخبيث: يعطى وريدياً 300 مغ على فترة مدتها ساعتين على الأقل وذلك مرة واحدة يومياً إلى أن يعود مستوى الكالسيوم إلى وضعه الطبيعي، على ألا تتجاوز مدة إعطاؤه 7 أيام، بعد عودة الكالسيوم إلى مستواه الطبيعي نكمل فموياً بجرعة يومية مقدارها 1600-2400 مغ كجرعة واحدة أو مقسمة على جرعتين.
• كعلاج مرافق في حالات تحلل العظام الناتجة عن انبثاث العظام من الأورام الخبيثة: يعطى وريدياً 300 مغ على فترة مدتها ساعتين على الأقل وذلك مرة واحدة يومياً إلى أن يعود مستوى الكالسيوم إلى وضعه الطبيعي على ألا تتجاوز مدة إعطاؤه 7 أيام، بعد عودة الكالسيوم إلى مستواه الطبيعي نكمل فموياً بجرعة يومية مقدارها 1600 مغ كجرعة واحدة أو مقسمة على جرعتين والتي قد يتم زيادتها لاحقاً لحد 3500 مغ/اليوم.
• كعلاج مرافق لدى مرضى سرطان الثدي: يعطى فموياً 1600 مغ يومياً لمدة 2-3 سنوات.

• حقن وريدية تركيز 60 مغ/ مل.
• أقراص تركيز 50 مغ.

• يجب الوقوف لمدة نصف ساعة بعد أخذ الدواء.
• يؤخذ الدواء مع كمية كافية من الماء.
• عند نسيان الجرعة تؤخذ فور التذكر لها إلا في حالة قرب موعد الجرعة التالية عندها يتم تخطي الجرعة المفتقدة وتؤخذ الجرعة التالية عند موعدها المحدد، ولا تضاعف الجرعة لتعويض الجرعة المفتقدة.