ABREMIA 250MG TABLET

• يعمل الأبيراتيرون لعلاج سرطان البروستات الذي انتقل الى مناطق أخرى من الجسم، كما يستخدم هذا الدواء خاصة عند الرجال الذين لا يمكن علاج سرطان البروستات لديهم باستخام الجراحة.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• الإصابة بمرض التهاب الكبد الحاد.
• لا يستعمل هذا العلاج للنساء، وفي حالة استخدامه يجب أن يمنع تماماً أثناء الحمل، أو أثناء التخطيط للحمل، وكذلك خلال الرضاعة.
• الأشخاص دون 18 سنة.

• لا ينبغي للحامل التعامل مع أقراص الأبيراترون و ينصح بارتداء القفازات عند الضرورة.
• يجب استعمال الواقيات الذكرية أثناء الجماع، خلال فترة تعاطي العلاج وبعد انتهاء الجرعات ولمدة أسبوع، كونه يفرز في السائل المنوي.
• يستخدم العلاج مع البريدنيزيلون، ولا يجب التوقف عن أي منهما دون استشارة الطبيب.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يجب عدم التزامن مع الأدوية الآتية:

• ريفامبين: تتداخل مادة الأبيريترون مع دواء الريفامبين الذي يعد محفز قوي لانزيمات استقلاب الكبد خاصة CYP 3A4، الذي يحتاجه الأبيريترون خلال عملية الأيض مما يقلل تركيز الدواء بالدم.
• كيتوكينازول: يتداخل الأبيريترون مع دواء الكيتوكونازول، حيث يعمل هذا الدواء كمثبط للسيتوكروم بي لا سيما CYP3A4، الذي يحتاجه الأربيريترون خلال عملية الأيض وبالتالي يزيد تركيزه في الدم.
• نبتة جون سانت: ينصح بتجنب تناول مكمل عشبي يحتوي على نيتة جون سانت (بالإنجليزية: St.Johns Wort)، في نفس الوقت الذي تتناول فيه الأبيراترون .

• تختلف جرعة إبيراتيرون من مريض لآخر، تبعاً لدرجة المرض، والوزن، والسن، ولكنها عادة ما تكون 1000 مغ (حبتين من أقراص تركيز 500 مغ أو أربع حبات من أقراص تركيز 250 مغ)، إلى جانب البريدنيزينون، 10 مغ يومياً.
• تؤخذ الحرعات كاملة مرة واحدة يومياً، على معدة فارغة، بنفس الموعد.

250 mg Tablet

يحفظ بدرجة حرارة أقل من 25 مئوية، بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.

• للتأكد من أن مادة الأبيراتيرون آمنة، يجب إخبار الطبيب في حالة الإصابة بالآتي: أمراض الكبد، أو أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، أو مستويات منخفضة من البوتاسيوم في الدم، أو احتباس السوائل.
• يوصى بالحصول على قسط وافر من الراحة مع التغذية الصحية.
• ينصح بارتداء ملابس خفيفة والجلوس ببيئة رطبة، عند اختبار الهبات الحارة، في محاولة للحد من الأعراض المزعجة، مع إخبار واستشارة الفريق الطبي.