أسئلة واجابات طبية

أتمنى لك السلامة، قد يكون سبب شعورك بآلام في أعلى معدتك مع الحاجة الملحة لدخول الحمام بعد تناول الطعام هو وجود التهاب أو عدوى في معدتك أو أمعائك، أو قد يكون بسبب قرحة المعدة أو اضطرابات الهضم أو القولون العصبي، أو غيرها من الأسباب الأخرى.

وأود لفت انتباهك إلى أنّه ومع استمرار هذه الأعراض أكثر من يومين، فيجب عليك مراجعة طبيب مختص بالأمراض الهضمية، لتقييم حالتك وإجراء الفحص البدني والفحوصات الأخرى اللازمة، وبالتالي تحديد السبب ووصف العلاج المناسب.

ويمكن للأمور والنصائح الآتية أن تساعدك في تخفيف ألم المعدة والأعراض المزعجة الأخرى، إلى جانب الدواء الموصوف من قِبل الطبيب:

• حاول تجنب تناول الأطعمة التي تسبب لك ألمًا متزايدًا، على سبيل المثال: الأطعمة الدهنية أو الحارة.
• قلل من التوتر، فقد يزيد التوتر من الأعراض سوءًا.
• مارس التمارين الرياضية البسيطة بانتظام.
• جرب البروبيوتيك لمدة شهر لمعرفة ما إذا كانت تساعد، والموجودة في اللبن الرائب.
• لا تتخطى أي وجبة من الوجبات الرئيسة، وتناول وجبات طعامك بانتظام.
• تناول طعامك ببطء، واحرص على مضغه جيدًا.
• تجنب الإكثار من شرب المشروبات المحتوية على الكافيين، مثل القهوة أو الشاي أو المشروبات الغازية.
• لا تأكل أكثر من 3 حصص من الفاكهة الطازجة في اليوم.
• اشرب كميات كافية من الماء.

للمزيد:

• طرق علاج ألم المعدة المختلفة
• أسباب ألم المعدة المفاجئ

تعتبر فترة 20 يومًا قصيرة جدًا لإحداث آثار جانبية خطيرة مثل العقم أو الضعف الجنسي فلا تقلق، وفي حال سبب لك دواء هابي هايد ضعفًا جنسيًا أو صعوبة في الانتصاب، فإنّ هذه الآثار الجانبية سوف تتوقف عند إيقاف الدواء على الفور.

وتجدر الإشارة إلى أنّ الآثار الجانبية الخطيرة والتي قد تكون مستمرة لا تظهر إلا بشكل نادر وبعد استخدام هابي هايد (فيناستيرايد ومينوكسديل) فمويًا ولفترة طويلة جدًا، ومع ذلك لا أنصحك باستخدام هذا الدواء إلّا بعد استشارة الطبيب للتحقق من أنّه مناسب لحالة تساقط الشعر لديك.

وإذا كنت تشعر بالقلق حيال تناولك لهذا الدواء أوصي بمراجعة طبيب جلدية لمتابعة أي تغييرات غير طبيعية في جسمك بعد توقفك عن استخدامه، ويمكن للطبيب تقييم الوضع وتوجيهك بشكل أفضل بناءً على حالتك الصحية وتاريخك الطبي الشخصي، كما سوف يساعدك في علاج تساقط الشعر.

للمزيد:

• 6 طرق لعلاج تساقط الشعر
• مشاكل صحية تسبب تساقط الشعر

فقدان الشغف والشعور بالوحدة رغم وجود الأصدقاء والعائلة، بالإضافة إلى التفكير المفرط، يمكن أن يكون من الأعراض التي تؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير. ما تشعر به ليس غريبًا، وهناك خطوات يمكنك اتخاذها للمساعدة في التعامل مع هذه المشاعر: في بعض الأحيان، التفكير المفرط يحدث عندما لا يكون لدينا وقت أو مساحة للتفكير العميق في ما نريد أو ما يشعرنا بالسعادة. حاول أن تراقب الأفكار التي تسيطر عليك، وأين تركز ذهنك، وما إذا كانت هناك أفكار سلبية أو قلق مفرط يمكن معالجته. إذا كنت تشعر بفقدان الشغف، قد يكون من المفيد أن تضع لنفسك تحديات صغيرة وغير معقدة. قد تكون هذه تحديات شخصية أو حتى تتعلق بأنشطة جديدة أو هوايات كنت مهتمًا بها. حاول الخروج من الروتين المعتاد ولو لفترة قصيرة لتغيير جو حياتك. رغم أن لديك أصدقاء وأهل، إلا أن التحدث عن مشاعرك قد يساعدك في التخفيف عن نفسك. أحيانًا، قد نحتاج إلى شخص آخر يساعدنا في رؤية الأمور من زاوية مختلفة. محاولة اكتشاف اهتمامات جديدة أو العودة إلى نشاط كنت تستمتع به في الماضي يمكن أن يساعدك في استعادة الشغف. أحيانًا، نحتاج إلى شيء جديد لإحياء الحماس الذي فقدناه. ممارسة الرياضة بانتظام، حتى لو كانت مجرد تمارين خفيفة، يمكن أن تساعد على تحسين المزاج بشكل كبير. كما أن تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق قد تساعد على تهدئة العقل وتقليل التفكير المفرط. إذا كانت مشاعر فقدان الشغف والتفكير المفرط تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. المعالج النفسي يمكن أن يساعدك على فهم جذور هذه المشاعر ويوجهك نحو طرق أكثر فعالية للتعامل معها.

الأعراض التي ذكرتها (احمرار العينين، الدوخة، تسارع نبضات القلب) قد تشير إلى فرط نشاط الغدة الدرقية، ولكن لا يمكن الجزم بذلك دون إجراء فحوصات طبية.

من المهم جداً استشارة طبيبك فوراً لمراجعة حالتك وتعديل جرعة الدواء إذا لزم الأمر، أو لإجراء فحوصات إضافية لتحديد السبب الدقيق للأعراض.

قد تكون هذه البقع الحمراء ناتجة عن عدة أسباب محتملة، بما في ذلك:

• الحساسية: قد يكون لديك حساسية تجاه مادة معينة تلامس جلدك، مثل الصابون، أو الملابس، أو النباتات.
• التهاب الجلد: يمكن أن يسبب التهاب الجلد ظهور بقع حمراء وحكة.
• لدغات الحشرات: قد تكون لدغات الحشرات سببًا في ظهور هذه البقع.
• الصدفية: وهي حالة جلدية مزمنة تسبب ظهور بقع حمراء متقشرة.

للحصول على تشخيص دقيق وعلاج مناسب، يفضل استشارة طبيب جلدية.

قد يكون هذا طبيعيًا في هذا العمر، ولكن من الأفضل استشارة طبيب الأطفال لتقييم حالة طفلتيك بشكل دقيق. يمكن للطبيب تحديد ما إذا كان هناك أي تأخر في النمو الحركي أو مشاكل أخرى تستدعي التدخل.

إليك بعض الأسباب المحتملة لصعوبة حركة اليدين:

• تطور طبيعي: يختلف معدل تطور الأطفال، وقد تحتاج بعض الأطفال إلى وقت أطول لتطوير مهاراتهم الحركية الدقيقة.
• ضعف في العضلات: قد يكون هناك ضعف بسيط في عضلات اليدين أو الذراعين.
• مشاكل عصبية: في حالات نادرة، قد تكون هناك مشاكل عصبية تؤثر على حركة اليدين.

من المهم ملاحظة أن شد الجسم بالكامل عند محاولة الإمساك بلعبة قد يكون علامة على بذل مجهود كبير، مما يستدعي استشارة الطبيب.