أسئلة واجابات طبية

سلامتك، بخصوص سؤالك عن دواء برومهكسين هيدروكلوريد؛ سأبين لكِ أهم النقاط التي يجب الانتباه لها:

• برومهكسين هيدروكلوريد والحمل: يجب ألا تستخدميه إلا تحت إشراف طبي وإذا كانت فوائده تفوق مخاطره المحتملة، ويفضل عمومًا تجنب تناول أي أدوية خلال الحمل إلا بعد استشارة الطبيب، فبعض الأدوية قد تؤثر على الجنين أو تسبب مضاعفات.
• الجرعة: حتى لو كان الدواء آمنًا لكِ، تحديد الجرعة المناسبة يعتمد على حالتك الصحية الفردية وتقييم الطبيب، فهو الشخص الوحيد القادر على تحديد جرعته الآمنة بالنسبة لكِ.

يمكن للتدابير والنصائح الآتية أن تفيدكِ في في تخفيف الكحة والبلغم:

• الراحة: أنصحكِ بأخذ قسط من الراحة وتجنب الأنشطة البدنية المكثفة.
• شرب السوائل الدافئة: شرب الماء الدافئ، أو الشاي مع الليمون والعسل (إذا لم يكن لديكِ سكري حمل) يساعد على تليين البلغم وتهدئة الحلق.
• الغرغرة بالماء والملح: مما يساعد على تطهير الحلق وتخفيف الاحتقان.
• استنشاق البخار: يمكن أن يساعد استنشاق البخار (من حمام دافئ أو وعاء به ماء ساخن) على تخفيف البلغم.
• تجنب المهيجات: تجنبي المواد التي تسبب لكِ تفاقم الكحة والبلغم مثل التدخين (السلبي والإيجابي) والروائح القوية والملوثات الأخرى.

وأنصحكِ بمراجعة طبيبك في حال استمر البلغم والكحة حتى بعد القيام بالنصائح السابقة، وقد يقوم بتقييم حالتك ووصف العلاج المناسب والآمن لحملك.

للمزيد:

• علاج الكحة للحامل، وهل للكحة أثر على الجنين؟
• علاج الكحة والبلغم بالأدوية والطرق الأخرى

على الرغم من تحسن التنفس بعد علاج التهاب الجيوب الأنفية، استمرار الصداع لسنوات طويلة يشير إلى احتمالية وجود أسباب أخرى. من الضروري استشارة طبيب متخصص في الأعصاب أو الأنف والأذن والحنجرة لإجراء فحوصات دقيقة وتشخيص السبب الحقيقي للصداع المزمن، فقد يكون السبب غير مرتبط بالجيوب الأنفية.

قد تكون هذه النغزات ناتجة عن تقلصات عضلية في منطقة الصدر، وهذا أمر شائع وغير مقلق. او تراكم الغازات في الجهاز الهضمي قد يسبب شعوراً بالضغط أو النغزات في مناطق مختلفة من البطن والصدر. الإجهاد الجسدي أو النفسي قد يؤدي إلى توتر العضلات والشعور بالنغزات. حاولي الاسترخاء وأخذ قسط كافٍ من الراحة. تمارين التنفس العميق قد تساعد في تخفيف التوتر العضلي.

من الجيد أنك لا تعاني من مشاكل صحية معروفة. قصر مدة الانتصاب قد يكون مرتبطًا بعوامل نفسية مثل القلق أو التوتر، خاصة في بداية الزواج.

أنصحك بالتالي:

• التواصل المفتوح: تحدث مع زوجتك بصراحة وود عن مشاعرك.
• الاسترخاء: حاول تقليل التوتر والقلق من خلال تمارين الاسترخاء أو الهوايات الممتعة.
• التركيز على المداعبة: استمتعا بالوقت معًا دون التركيز فقط على الإيلاج.
• استشارة مختص: إذا استمرت المشكلة، لا تتردد في زيارة طبيب متخصص في المسالك البولية أو الصحة الجنسية لتقييم الحالة بشكل دقيق وتقديم المشورة المناسبة.