نسبة الكوليسترول مرتفعة الافضل تنزل لغاية ١٠٠ لكن حيث لا توجد عوامل خطورة اخرى ممكن تمشي على حمية قليلة الدهون والكربوهيدرات وتمارس رياضة ساعة ٥ ايام في الاسبوع .. ونعيد التحليل بعد ٦ اشهر اذا لسه مرتفع ممكن تاخد دواء بالمتابعة مع الطبيب

قد تكون هذه الأعراض علامة على حالة جلدية مثل الأكزيما أو التهاب الجلد التماسي أو عدوى فطرية. من الضروري استشارة طبيب أمراض جلدية لتشخيص الحالة بشكل صحيح وتلقي العلاج المناسب. تجنب حك المناطق المصابة لتقليل تهيج الجلد وانتشار العدوى المحتملة.

ما تصفينه قد يكون مرتبطًا بعدة عوامل نفسية أو عاطفية، مثل الإجهاد العقلي، القلق، أو حتى اضطراب ما بعد الصدمة (إذا كنتِ قد تعرضت لمواقف مؤلمة أو مسيئة في الماضي). في بعض الأحيان، عندما يكون الشخص تحت ضغط شديد أو تعرض لعدة تجارب محبطة، قد يتجمد العقل أو يصبح في حالة من "الانفصال" (dissociation)، حيث يشعر وكأن الأفكار والمشاعر غير مرتبطة أو أنه لا يستطيع التفاعل مع المواقف كما يفعل عادة. لا تترددي في البحث عن الدعم، لأن العلاج المناسب يمكن أن يحسن نوعية حياتك ويساعدك على استعادة توازنك العقلي والعاطفي.

نعم هناك ضرر من استخدامه لفترة طويلة كونه يحوي نسبة عالية من الايستروجين ....وبدل عنه يمكن استخدام Yasmin .... إنه الأفضل بالنسبة لك

لا يسبب دواء جينسنغ الصيني أي تداخلات دوائية مع دواء زولفت 50 ملغ، وميلاتونين 5 ملغ، ومع ذلك يمكن أن تحدث تفاعلات غير متوقعة عند تناول هذه الأدوية معاً، حتى لو تم تناولها في أوقات مختلفة من اليوم، ويجب إعلام الطبيب بجميع الأدوية التي تستخدمينها قبل وصف دواء جديد.

وأود لفت انتباهكِ إلى أنّ تناول زولفت مع ميلاتونين قد يؤدي إلى زيادة الآثار الجانبية مثل الدوار والنعاس والارتباك وصعوبة التركيز، ولذلك وفي حال ظهرت لديكِ إحدى هذه الأعراض فعليكِ مراجعة الطبيب الذي وصف لكِ هذه الأدوية لتقييم حالتك، فقد يقوم بتبديل أحد هذه الأدوية أو تغيير الجرعة.

ومن المهم استشارة الطبيب قبل تناول أي أعشاب أو مكملات غذائية فقد تتداخل مع أدوية أخرى وتسبب مضاعفات صحية لكِ، وأوصيكِ باتباع إرشادات الطبيب بدقة خاصةً بالنسبة لدواء زولفت، وعليكِ تجنب إيقافة بشكل مفاجئ فقد يسبب ذلك أعراض انسحابية مزعجة وخطيرة.

للمزيد:

• أنواع التداخلات الدوائية ونصائح لتجنب حدوثها
• التداخلات بين الادوية والمكملات الغذائية

أتمنى لك السلامة، هناك عدة احتمالات واردة للألم الذي تعاني منه، وانتقال الألم إلى الفخذين قد يدل على مشكلة عصبية، وقد تتضمن الأسباب ما يلي:

• عرق النسا: الاحتمال الأكثر شيوعًا، ويتطور نتيجة لتهيج أو ضغط على العصب الوركي، وهو أطول عصب في الجسم ويمتد من أسفل الظهر مرورًا بالوركين والأرداف وصولًا إلى الساقين والقدمين.
• الانزلاق الغضروفي: يمكن أن يؤدي انزلاق أو فتق في أحد الأقراص الموجودة بين فقرات العمود الفقري القطني إلى الضغط على جذور الأعصاب، بما في ذلك العصب الوركي، مما يسبب الألم الذي تشعر به.
• تضيق القناة الشوكية: يحدث عندما تضيق المساحات داخل العمود الفقري، مما يضع ضغطًا على الحبل الشوكي والأعصاب. يمكن أن يسبب ألمًا في الظهر والساقين، يزداد غالبًا عند الوقوف أو المشي ويتحسن عند الجلوس أو الانحناء للأمام.
• إجهاد أو التواء في العضلات أو الأربطة: على الرغم من أنه أقل احتمالًا أن يسبب ألمًا يمتد إلى الفخذ بهذه الطريقة، إلا أن إجهادًا شديدًا في عضلات أسفل الظهر أو الأربطة قد يسبب بعض الانزعاج الذي ينتشر إلى المنطقة المحيطة.

يجب عليك استشارة الطبيب لتحديد المسبب ووضع خطة علاجية مناسبة لمنع تفاقم المشكلة، وفيما يلي بعض التدابير التي قد تساعدك على التخفيف من الأعراض:

• تأكد من أنك تجلس بوضعية جيدة مع دعم مناسب لأسفل ظهرك. استخدم وسادة دعم للظهر إذا لزم الأمر.
• مارس تمارين رياضية خفيفة وتمارين الإطالة.
• استخدم مسكنات الألم المتاحة دون وصفة طبية.
• طبق كمادات باردة ودافئة بالتناوب على مكان الألم.

للمزيد:

• الم اسفل الظهر: الاسباب والمضاعفات وطرق العلاج
• وجع اسفل الظهر، الأسباب والعلاج