هل اخذ دواء مليجا يؤدي الي الادمان ؟ وماهي الاثار الجانبية المترتبة عليه ؟

الاثار الجانبية ممكن النوم .... نعم إفراط الاستخدام ممكن يؤدى لادمانه

هو عبارة عن مسكن ومنوم ويساعد في التخلص من الارق ونعم قد يحدث ادمان عليه اذا لم يتم الالتزام بالجرعه والمدة الموصوفه من قبل الطبيب ومن اثاره الجانبية : نعاس,تعب,صداع,دوخة,عدم التوازن,غثيان,الإمساك,حرقة في المعدة,تغيرات في الشهية,جفاف الفم تسنج العضلات,احمرار العين

لا يوجد مسكن يؤخذ باستمرار ! ..بالنسبه للاثار الجانبيه فهى لا تظهر غالبا مع من يتناولونه عند اللزوم صداع مثلا او ارتفاع فى الحراره او لفتره قصيره ولكن الاثار الجانبيه تحدث على المدى البعيد (سنوات من الاستخدام باستمرار) مشاكل فى الكبد على المدى البعيد

ضمن الجرع الموصوفة لا مشكلة ...أهم الأثار الجانبية الصداع و تشوش الرؤية والقلس بالمري وربما تحريض قرحة بالمعدة .موضوع الادمان غير وارد ولكن اخذه باستمرار يضعف الاستجابة عليه ....لذلك أي منشط جنسي للانتصاب يؤخذ بالمناسبات ....ثم فترة راحة....وهكذا

معظم اثارة الجانبيه تختفى مع الاستعمال لكن مع الاستعمال لفترة طويله قد يسبب مشاكل للعظام..كسور.. وايضا يفضل متابعه انزيمات الكبد

تحتوي حبوب لوكسول على اللاموتريجين وهو يستخدم كعلاج مساعد لعلاج نوبات الصرع كما يستخدم لعلاج بعض حالات الفصام ومن اثاره الجانبية: -غثيان (الأكثر شيوعاً) -ألم في الصدر، -أرق، أو نعاس، تعب، دوار -طفح جلدي، جفاف في الجلد -التهاب في الأنف -عدم وضوح أو ضعف الرؤية -إمساك أو إسهال ويجب استشارة الطبيب قبل تناول العلاج

ينتمي علاج الستالوبرام (Citalopram) إلى عائلة "مثبطات استرداد السيريتونين الانتقائية"، والتي تعمل على زيادة نسبة السيريتونين في الجهاز العصبي المعروف بتأثيره المحسن للمزاج و المزيل للاكتئاب. يستخدم عادةً في علاج الاكتئاب، ولكن قد يستخدم في علاج حالات أخرى مثل العصبية أو التهيج المصاحب لحالات الخرف أو فقدان الذاكرة، أو في بعض حالات الوسواس القهري، أو غيرها.غيرها. يمنع استخدام العلاج في: المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للعلاج أو لأي مكون آخر من مكونات العلاج المرضى المصابين باعتلالات خلقية في نظم القلب (متلازمة الكيو-تي (QT) الطويلة) كما يمنع اعطاء العلاج بالتزامن مع مثبطات أكسيداز أحادي الأمين و حتى 14 يوم بعد التوقف عن استخدامها. و يمنع اعطاء العلاج بالتزامن مع علاج البيموزايد (من مضادات الذهان) لا يصرف العلاج إلا بوصفة من طبيب مختص و تحت اشرافه. يؤخذ العلاج حسب الجرعات الموصوفة في نفس الموعد يومياً مع أو بدون الطعام، مع كوب كامل من الماء من اعراض العلاج الجانبية الأكثر شيوعاً: نعاس أو أرق غثيان، جفاف في الفم فرط التعرق انخفاض الرغبة أو القدرة الجنسية أو القدرة ازدياد أو فقدان الوزن محاذير استخدام اعلاج: في حال كانت المريضة حامل أو تخطط للحمل أو مرضعاً فيجب اخبار الطبيب، اذ قد يسبب العلاج أعراضاً جانبية على الجنين/الرضيع. لم تثبت فعالية أو سلامة استخدام العلاج في الأطفال، لا يعطى للأطفال إلا تحت اشراف طبيب مختص. يجب الحذر عند استخدام العلاج في كبار السن، بسبب حساسيتهم الزائدة للأعراض الجانبية التي قد يسببها العلاج. قد يسبب تناول جرعة زائدة من العلاج أعراضاً جانبية خطير، و قد تكون مميتة في بعض الأحيان، في حال تناول جرعة زائدة أو الشك في ذلك فيجب الاتصال مع الطبيب فوراً و أخذ المريض لأقرب مستشفى. يمتلك العلاج تأثيراً (ضعيفاً) مثبطاً على الجهاز العصبي المركزي،و قد يؤثر على النشاطات الجسدية أو العقلية للمريض؛ لذا يجب توخي الحذر عند ممارسة أنشطة أو مهام تتطلب تركيزاً مثل قيادة السيارة أو تشغيل الآلات المختلفة، خاصة في حال تناول علاجات أخرى مثبطة للجهاز العصبي المركزي بالتزامن مع العلاج. يجب اخبار الطبيب المعالج في حال وجود أمراض أو إعتلالات في وظائف الكلى أو الكبد، فقد تحتاج بعض الحالات إلى اجراءات احتياطية خاصة أو جرعات معدلة. قد يسبب التوقف المفاجئ عن العلاج أو تخفيض الجرعة بمقدار كبير إلى أعراض انسحاب عند المريض، عادة ما يلجأ الطبيب إلى تخفيض الجرعة بشكل تدريجي و على فترات زمنية ممتدة لتجنب حصول ذلك. ينصح بعدم التوقف عن تناول العلاج أو تغيير الجرعة بدون استشارة أو اشراف الطبيب قد يؤثر العلاج سلباً على الصحة الجنسية في بعض المرضى، أو قد يساعد على تفاقم الحالة في حال كان المريض يعاني ضعفاً جنسياً مسبقاً. قد يسبب مرض الاكتئاب رغبة أو نزعة للانتحار عند المرضى، و وجدت الدراسات أن علاجات الاكتئاب قد تسبب ذلك في بعض المرضى، خاصة في الأشهر الأولى من العلاج. يجب مراقبة المريض و في حال لوحظ أي تغيير في حالة المريض أو أي نزعات انتحارية فيجب اخبار الطبيب بذلك. لا تتناول أي علاج جديد أو مكمل غذائي و لا تتوقف عن تناول علاج قديم دون استشارة الطبيب أو الصيدلاني. لا تتناول المسكنات التي تنتمي لعائلة "مضادات الالتهاب الغير ستيرويدية" مثل الأسبرين، الأيبوبروفين، و الديكلوفيناك و غيرها بدون استشارة الطبيب، فقد يسبب الاستخدام المتزامن لها مع العلاج زيادة في خطر حصول نزيف. إذا كنت تتناول أي من الأدوية التالية أخبر الطبيب أو الصيدلاني ، فقد تحتاج إلى تعديل الجرعة أو إجراء فحوصات معينة : علاجات الاكتئاب الأخرى الأيزونيازيد الليثيوم العلاجات التي تحتوي على نبتة سانت جونز علاجات الصرع أو الاختلاج مثل الكارباميزابين و الفيلبامات و غيرها علاجات حموضة المعدة مثل السيميتيدين و الفاموتيدين أو الأوميبرازول و غيرها الورارفرين علاجات الملاريا مثل الكلورووين علاجات اضطرابات نظم القلب مثل الأميودارون، الكوينيدين و غيرها علاجات متلازمة نقص المناعة المكتسب أو مضادات فيروس العوز المناعي البشري علاجات الغثيان والتقيؤ مثل الأونادنسيترون و الدروبيريدول المضادات الحيوية مثل الكلاريثروميسين، الإيريثروميسين، الليفوفلوكسسين و غيرها علاجات الاضطرابات النفسية الأخرى مثل الكلوربرومازين و الكلوزابين و غيرها علاجات الشقيقة مثل الألموتريبتان المخدرات مثل المورفين وغيرها من العلاجات. التخزين: يحفظ العلاج في درجة حرارة الغرفة (15-25 درجة مئوية)، بعيداً عن الرطوبة و الحرارة. و بعيداً عن متناول أيدي الأطفال.

من الأعراض الجانبية الشائعة اهذا الدواء : دوخة؛ التعب؛ ؛ التهاب الفم التقرحي، التهاب اللثة، التهاب البلعوم؛ الغثيان والتقيؤ؛ التهاب الأمعاء؛ إسهال؛ فقدان الشهية. *قد يسبب العلاج مشاكل في الكبد، خاصة في حالة الاستخدام الطويل لجرعات عالية، لذا يجب مراقبة وظائف الكبد بشكل دوري. *قد يسبب العلاج أعراض و مشاكل رئوية ، تتراوح من سعال جاف أو التهاب رئوي غير محدد، قد يكون مؤشرا على وجود آفة خطيرة. * قد يزيد الدواء فرصة الحصول على العدوى المرضية , لذلك ينصح بغسل اليدين في كثير من الأحيان والباء بعيدا عن الناس المصابين بنزلات البرد أو الانفلونزا

يرجع ذلك الى نوع المضاد الحيوي فمنها ما قد يصيب بالفشل الكلوي وارتفاع انزيمات الكبد،، الا ان الضرر منها جميعها ان كثرة استخدام المضادات الحيوية تسبب مقاومة ومناعة للبكتيريا مما يصعب مع الوقت علاج الشخص المصاب ويرجى عدم تناول المضادات الحيوية الا بعد استشارة ووصفة طبية دقيقة

له اعارض جانبية كثير لكن ابرزها (صداع - خمول - عدم اتزلن خاصة في بداية استخدامه - اضطرابات في النوم - احساس بضعف عام) و هم اثر جانبي له هو التعود على استخدامه لذلك يجب عدم الاستمرار في تناوله لفترة طويلة و عندما تقرر التوقف عنه يجب ان يكون ذلك بشكل تدريجي بالتنسيق مع الطبيب المعالج لأن التوقف عنه بشكل مفاجئ يسبب اعراض سحب غير محببة