هل جراحة الغضروف القطني امنة و ما هي مضاعفاتها ؟ مع العلم ان الغضروف يضغط على العصب بشدة و يسبب له التهاب شديد.

بحاجة لعمل جراحي سريع

التنميل دليل أن العصب ما زال يخضع لعملية بناء ، وإعادة بناء وضمور من الحجم الذي وصل إليه، ونمو العصب يستمر لمدة طويلة قد تصل إلى سنتين، عليك الانتظار ، وإن شاء الله خير.

مبدئيا نحتاج الى عمل اشعة رنين مغناطيسى بالصبغة على الفقرتين الثالثة والرابعة القطنية مع عمل رسم عصب بالكمبيوتر على الطرفين السفليين ويرجى اضافة باسط للعضلات مثل تنيدازين4ملجم بعد الافطار والعشاء الى العلاج مع المتابعة

احتمال أن يكون هناك حل جراحي، ولكن هذا الحل يعتمد على التشخيص الصحيح في البداية، عليك مراجعة اختصاصي جراحة عامة لنقييم الحالة وتقرير العلاج، ما بيزبط عن بعد.

العلاج بالتاكيد هو الحل الجراحى بازالة الغضروف طالما فشل العلاج الدوائى

لامفر من عمل العملية طالما يوجد ضغط على جذور الاعصاب بالحبل الشوكى بالرقبة ولاداعى للخوف فمثل هذه العمليات تجرى الان بسهولة بالمنظار ويخرج المريض من الى منزله بعد48ساعة من العملية

اذا هناك ديسك ضاغط على جذور الاعصاب على الاغلب يكون الحل جراحيا

بداية ننصحك بعمل اشعة رنين مغناطيسى بالصبغة على عملية ازالة الكيس بالنخاع الشوكى واللتى اجريت منذ 3سنوات للاطمئنان على عدم وجود التصاقات بالاغشية او جذور الاعصاب مكان العملية مع عمل رسم عصب بالكمبيوتر وقياس سرعة توصيل الاشارات العصبية بالطرفيين السفليين والعرض على الزميل استشارى المخ والاعصاب فى بلدك للفحص الاكلينيكى الدقيق للاعصاب مع الاطلاع على الاشعة ورسم العصب للتوصل للتشخيص السليم ووصف العلاج المناسب او المتابعة ولاداعى لاخذ المسكنات بطريقة عشوائية لانها قد تخفى الالم مع زيادة استفحال المرض اللذى يمكن علاجه بسهولة اذا تم التوصل للتشخيص الاكلينيكى السليم والعلاج والمتابعة

ربما يكون هناك حاجة لإزالة البروز العظمي، راجع الجراح الأول.

يكون العلاج موجها لعلاج السبب، ويمكن استعمال وسائل العلاج الطبيعي في تخفيف الألم مثل الشد، وإبعاد الفقرات عن بعضها من خلال ما يسمى الشنق أو الشد من خلال وزن في السرير، كما يجب الراحة التامة عند ظهور الألم، وينصح بالاستلقاء عدة دقائق كل ساعة، لتحفيف الوزن على العمود الفقري. ويجب التفكير بالجراحة عند إزمان الألم بالاتفاق مع الطبيب الأدوية الأدوية المضادة اللاستيروئيدية للالتهاب ، تساعد في تخفيف الألم التعايش يفضل أن يتكيف المريض مع المرض ويغير حياته لتجنب الألم ، وتهيئة ظروفه وفقها بالنسبة للعلاقة الزوجية ، فهي بالطبع غير ممنوعة، ويفضل اتخاذ الوضع المريح بالنسبة للمريض ، لتجنب الألم، وربما يكون وضع الوقوف وأي وضع لا يضغط على العمود الفقري يكون أفضل.