هل يوجدعلاج لمرض الوسواس القهري عن طريق التنويم المغناطيسي ؟

كنت أفضل لو أنك ذكرت بالتحديد ما هو الموضوع الذي يتوجه إليه الوسواس. على كل حال يعتبر العلاج السلوكي من أفضل أساليب العلاج في التعامل مع هذا المرض كما تعتبر طريقة الإمتناع عن القيام بالسلوك بشكل تدريجي من أفضل الطرق في التعامل مع القلق المرتبط بعدم القيام بالسلوك. مثلاً، لنفترض أن موضوع الوسواس هو الرجوع للتاكد من إغلاق الباب بعد مغادرة البيت، يمكن أولاً مغادرة البيت وإغلاق الباب والرجوع للتأكد من إغلاقه مرة واحدة فقط وعدم الرجوع مرة ثانية للتأكد مرة أخرى(أي منع القيام بالسلوك). يرتفع مستوى القلق في المرات الأولى للمحاولة ثم ينخفض تدريجياً مع مرور الوقت، حيث يبدأ الفرد بالإعتياد على هذا الموقف ليكتشف أخيراً أن مستوى القلق لديه يخف بشكل كبير، ثم يمكن بعد ذلك الإنتقال الى خطوة عدم العودة للتأكد من إغلاق الباب أبداً. ولكن يجب الأخذ بعين الإعتبار أهمية ارتفاع مستوى الدافعية والتصميم والمثابرة لديك من أجل النجاح. وقد يحتاج البعض لاستخدام الأدوية التي يصفها الطبيب الأخصائي لمساعدتهم على النجاح في استخدام هذا الأسلوب.

الخلل متشابك ولكن اهم ما فيه هو ضعف نشاط السيروتونين

نستطيع أن نقول أن الذهان له دلالة الفصام لكن كلمة الذهان أوسع من الفصام تشمل الفصام واضطرابات أخرى مثل الهجمات الذهانية الحادة و مايسمى الاضطراب فصامي الشكل والاضطرابات التوهمية و كل الاضطرابات السابقة تملك أعراض مشابهة مع الاختلاف بعدد الأعراض و بدايتها

نعم العلاج للوسواس بانواعه والاعراض المرافقه

الوسواس مرض نفسي يمكن التعامل معه والتقليل من آثاره على حياة الفرد. أما أفضل الطرق لعلاج الوسواس فهي طرق العلاج السلوكي المعرفي كما تعتبر طريقة الإمتناع عن القيام بالسلوك بشكل تدريجي من أفضل الطرق في التعامل مع القلق المرتبط بعدم القيام بالسلوك. مثلاً، لنفترض أن موضوع الوسواس هو غسل اليدين عدة مرات بعد القيام بعمل ما وبدون الحاجة لذلك، يمكن أولاً غسل اليدين مرة ثانية بعد المرة الاولى التي يكتفي الناس بالقيام بها وعدم العودة مرة ثالثة لغسلهما (أي منع القيام بالسلوك). يرتفع مستوى القلق في المرات الأولى للمحاولة ثم ينخفض تدريجياً مع مرور الوقت، حيث يبدأ الفرد بالإعتياد على هذا الموقف ليكتشف أخيراً أن مستوى القلق لديه يخف بشكل كبير، ثم يمكن بعد ذلك الإنتقال الى خطوة عدم العودة لغسل اليدين مرة ثانية. ولكن يجب الأخذ بعين الإعتبار أهمية ارتفاع مستوى الدافعية والتصميم والمثابرة لديك من أجل النجاح. وقد يحتاج البعض لاستخدام الأدوية التي يصفها الطبيب الأخصائي لمساعدتهم على النجاح في استخدام هذا الأسلوب.

لا ننصح بذلك لأن الدواء ينبغي أن يوصف للمريض لا للمرض فالوسواس القهري الذي لديكد يحتاج لدواء أو علاج آخر مختلف عن الذي قد يوصف لشخاص آخر يعاني من المشكلة نظرا لاختلاف الاستجابة بين مريض وآخر ولإختلاف طبيعة الوسواس القهري من بين نفس المجموعة من المرض

غير صحيح الامر يعود خلل كيميائي بالمخ و الوسواس القهري ليست له درجات بل هو ضاهرة نفسية تنتج عن خلل عضوي كميائي بالمخ وما قراته لا يبت للواقع باية صلة.

ينبغي أولاً تحديد طبيعة السلوك القهري ليك وتحديد العوامل التي أدت إليه ومن ثم سيتم اختيار العلاج المناسب سواء كان معرفي سلوكي أو تعرضي أو كلاهما أو تطلب الأمر استخدام دواء، وفي جميع الأحوال ينبغي أن يكون ذلك تحت اشراف أخصائي نفسية خاصة في البداية

حسب شدة الوسواس ففي الحالات البسيطة يكون العلاج السلوكي كافي ولكن في كثير من الاحيان تكون نتائج العلاج الدوائي مع العلاج السلوكي معا افضل .