شخصية لمساعدتي فيها يرجى رد عمري 16 سنه

لا داعي للقلق , ليس بالضرورة أن تكون بسبب خلل نفسي بقدر ما تكون على علاقة بالثقافة والتجربة الحياتية فحاولي أن تكثري من المطالعة والاختلاط بالآخرين وممارسة الرياضة خاصة المشي حيث يساعدك على مراجعة أفكارك ومن ثم تعديلها

الأخطاء موجودة لنتعلم منها وليس لكي نكون عقدة ذنب المهم أن نستفيد من الدرس ونسامح أنفسنا كما نسامح غيرنا إذا لم يحدث هذا فربما تحتاج إلى علاج نفسي 

تشخيص مبدئي فانت تعاني من قلق عام وهلع اجتماعي. راجع طبيبا نفسيا.

هذا سببه رهاب اجتماعي وهناك طريقتين لعلاج هذه المشكلة وهما استخدام مضادات الاكتئاب للتقليل من القلق والرهبة واستخدام العلاج الإدراكي السلوكي الذي يقوم على تعلمك عدم التهرب والتجنب ومناقشة الافكار السلبية التلقائية التي تزعجك وتجعلك تفضلين الابتعاد وعادة نتائج هذا العلاج تظهر بوضوخ بشكل تدريجي وسريع إذا قمت بالاستعانة بأخصائي نفسية وتابعت معه بشكل دوري لمدة لا تزيد عن بضعة أسابيع أو شهر

يجب متابعة جلسات علاج نفسي لتخطي هذه الصدمة وكل الذكريات المؤلمة التي مررتِ بها

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها

يجب المتابعة مع معالج نفسي

التركيز على الفشل وعلى كلام الآخرين من حولك يجعلك غير قادرة على تخطي تلك المرحلة للبدء بمرحلة جديدة تجعلك قادرة على المثابرة والنجاح، وبالتأكيد أن تلك المرحلة تركت أثرا سلبيا في نفسيتكِ، يمكنكِ مثلا كتابة كل الأحداث التي مررتِ بها في تلك الفترة ومن ثم قراءتها وتحديد ما إذا كانت حقا تستحق كل هذا الحزن أم أنك قادرة على جعلها مرحلة صعبة مرّت، كما يمكنكِ وضع أهداف صغيرة للوقت الحالي وتكونين قادرة على تحقيقها ولا تكون أهداف بعيدة المدى، وتعملين على تحقيقها، وفي كل صباح يمكنكِ تحديد كل الأهداف أو الأنشطة التي ستقومين بها خلال النهار وأيضا التحدث مع معالج/ة نفسي/ة لمساعدتك أيضا على التحسن بشكل أسرع

نعم هذا مرض ولا بد ان يعالج راجعي طبيب نفساني وابتعدي عن المنبهات

الطول؟الوزن؟فصيلة الدم؟هذا طبيعي فيمرحلة المراهقة.. إذا زادت شدته أو استمر بعد ذلك فربما نحتاج إلى علاج نفسي لمعرفة التفاصيل والأسباب وعلاجها، مع التدريب على الاسترخاء والتركيز.