الى ماذا تشير الرغبة بالبكاء بدون سبب

هذه أعراض اكتئاب يلزمها تقيم نفسي وعلاج فوري

اذا استمرت هذه الأعراض ،فبلا شك انك مصاب بالاكتئاب ولا بد لك من مراجعة الطبيب

لا يمكن تحديد تشخيص هنا. إن العوارض التي تحدث معك هي من عوارض الإكتئاب، من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة

نمنع النوم من الفجر إلى العشاء ويراجع التفكير وأسبابه وموضوعاته نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات 

هذا يتطلب تقييم الطبيب النفساني ثم العلاج

سلامتك. بالرغم من أن هذه الأعراض في مجملها تدل على الاكتئاب الا انها قد تكون جزئا من اضطراب يتعلق بضغوطات التكيف او التأقلم مع ظروف المعيشة في بيئة ووسط جديد وهذا يحتاج لطاقة نفسيه وعاطفيه للتكيف مع متطلبات ونمط جديد في المعيشه واسلوب وطريقة حياه تختلف عما تعودتي عليه بالاضافه للبعد عن الاهل او الأصدقاء والمعارف والاماكن المعتاده. اضطرابات التأقلمStress related disorders قد تعطي شعورا بالكآبه. ألا انه من المستحسن امعان النظر برؤيا جديده وإيجاد نقاط واقعيه جيده ومفيده للبيئه الجديده كفرصه وتجربه حديده ويجب أيضا التركيز على نمط حياه يوميه صحيه من النشاط البدني والتغذيه الصحيه الموازنه والحفاظ على مستوى النوم المعقول والابتعاد عن العزله والاختلاط والتحدث للاصدقاء حول هذه المشاعر. فإن لم تجدي نفعا هذه الطرق البسيطه ولكن الفعاله واصبحت هذه المشاعر تؤثر بشكل سلبي او واضح فلا بأس من مراجعة طبيب نفسي بشكل شخصي ليقدم النصح والمشوره بشكل مباشر. راجيا لكِ الصحة والتوفيق والسعاده.

سلامتك. حبذا لو كان هناك مزيدا من التفاصيل.. فهل هذا الشعور المتوتر بسبب الزحام واتساع المكان وعدم الشعور بالامن وهل يرافقه اعراض جسديه او الخوف من الدوار او فقدان السيطره... الخ؟ وهنا تكون الاشاره لما يُدعى برهاب الساحAgoraphobia. ولكن ايضا هناك احتمال أيضا لرهاب اجتماعي. وفي جميع الحالات فإن الرهاب يرافقه سلوك تجنبي أيضا للمواقف والامكنه التي تثير هذا القلق، فلا أعلم هل هذا من ضمن شكواكِ؟ ولا بد من وجود افكار مغلوطه تقود الي هذا التوتر والقلق حول الموقف والمكان الذي يثير هذا القلق. لذا الأنسب هو مراجعة طبيب نفسي لدراسة هذه الأعراض بالتفصيل لتحديد التشخيص الدقيق والتقييم الشامل ومنه توضع الخطه العلاجيه والتدريبات النفسيه السلوكيه اللازمه وان استدعى أيضا الدوائيه. متمنيا لكِ دوام الصحة والعافية

لا بد من تقييم الطبيب النفساني للوصول للتشخيص

اعتقد بأن مراجعة الطبيب والبحث عن الأسباب في شعورك بالصداع والآلام في جانبك الأيسر أمر هام قبل توجيه الإهتمام للحالة النفسية لديك ، أما إن قام الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة ولم يجد مشكلة صحية لديك عندها فقط يمكن أن نفترض معاناتك من الإكتئاب. على كل حال، عليك محاولة القيام بعدد من الأمور لتحسين مزاجك مثل ممارسة الرياضة، القراءة، قضاء وقت أطول مع الصديقات وأفراد العائلة ، ممارسة هواية ما كالطبخ والأشغال اليدوية، بالإضافة الى الجزء الأهم وهو تغيير حديثك الذاتي السلبي من حيث وهمية الحياة والصدمات التي تلقيتها من أقرب الناس والخوف من الندم، الى حديث ايجابي تقولين فيه لنفسك بأنك بخير وأن تعرضك للصدمات والحزن والعتاب لن يوقف حياتك بل سيزيد من قوتك وخبراتك التي ستساعدك في التعامل مع ضغوط الحياة في المستقبل.

يجب إجراء الفحوصات الطبية اللازمة والتأكد من عدم وجود مشاكل صحية