عمره اربع سنوات وينطق حرف ر بحرف غ

الخطوة الأولى ينبغي عرضه على أخصائي أنف إذن حنجرة وبعد التأكد من سلامة الجهاز السمعي والتنفسي ينبغي المتابعة مع أخصائي النطق خاصة في بداية العلاج

اضطرابات النطق من اضطرابات نمو اللغة عند الأطفال، وإذا كان هناك تأخر في الكلام بشكل عام (أي بدأ الكلام في سن متأخر) فالمشكلة تأخذ وقتاً في حلها وتحتاج إلى مزيد من التمرين والصبر من قبل الوالدين... وإذا كان طبيب النطق والتخاطب قد عمل تقييماً للطفل لمعرفة أصل المشكلة في نطق الحروف وأعطاه تمرينات فكل المطلوب هو الحفاظ على هذه التمرينات لأنه لن يتحسن بدونها، وتحتاج إلى وقت وصبر من القائم بعملية التدريب، وإذا كان الطفل يرفضها فعلينا بعمل جلسة التدريب في وقت مناسب وتهيئة الجو العاطفي بين القائم بالتدريب والطفل وعمل جدول من المكافأت لتعزيز سلوكه (عمل صفحة ستكرز له، أو هدايا أو مأكولات أو لعب...

التاته لها اسباب متعددة فقد تكون وراثية او نتيجة سوء التعامل مع الابناء واضهادهم او بسبب التصدع الاسري والاب المتسلط وقد تكون بسب القلق والتوتر العالي وتدني الاهتمام بالاطفال او مترافقة مع اضطراب الحركة الزائدة لذلك يجب الوقوف على الاسباب بعد الفحص السريري لمعرفة السبب والتشخيص والعلاج

يحتاج إلى تنظيم نشاطه بجلسات وببعض الأدوية

سلامته. هناك العديد من التفاصيل النمائيه والتطوريه المطلوب معرفتها وهناك أيضا الفحص المباشر للطفل حتى نستطيع الحسم والجزم بطبيعة الحاله وبالرغم من وجود اعراض ضمن طيف التوحد فهذا غير كافٍ للحكم التشخيصي ومن ثم العلاجي. من الأفضل أن تراجعي مع طفلك لاحد اطباء النفسيه متخصص طب نفسي أطفال ليبت بالامر راجيا له السلامة والتوفيق

في هذا العمر يكون الخوف طبيعي من العتمة أو الحيوانات وغيرها، من المهم طمأنة الطفل بإستمرار، أما بالنسبة للكلام من الأفضل عرض الطفل على أخصائية نطق لتقييم التطور اللغوي عند الطفل والتدخل العلاجي، وبالنسبة للخجل والخوف في حال استمروا من الأفضل المتابعة مع معالجة نفسية للمساعدة على تخطي الخوف

التوحد مرضى يكون المصاب به انعزالي لايحب مشاركه اقرانه .ولا يحب الجلوس مع الاخرين.وهذا المرض لايؤثر على الذكاء.هنك كثير من الاسباب له منها نقص بعض الاحماض الامينيه.او تسسم في بعض المعادن الثقيله علي سبيل المثال الزئبق والرصاص.ربما حالة طفلك بحاجه الى فحوصات رنين مغناطيسي ومخطط للدماخ للوصل للتشخيص الصحيح.عفاه الله.

ان مرحلة المراهقة حساسة جدا، فهي مرحلة انتقالية ما بين الطفولة والشباب، وكل مراهق يعيش هذه المرحلة بشكل مختلف وتأثيرها النفسي يختلف بينهم، وكثيرا ما يواجه المراهق صدامات مع الأهل ويكون من السهل الوقوع في الاكتئاب والحزن الشديد، كما أن كثرة الإنتقادات له من المحيطين به والضغوطات التي يعيشها قد تسبب التقلبات في المزاج، يجب المتابعة مع معالج نفسي، والأهل أيضا للحصول على استشارة نفسية في فهم هذه المرحلة وكيفية التعامل معه.

في هذا العمر يمكن تعديل هذا السلوك بطريقة ذكية كلفت انتباهه بشكل مفاجئ للعبة أو شيء يحبه وإظهار مزيد من الحنان نحوه لثنيه عن التصرفات الغير مقبولة مع تجنب العنف في ردعه