التحدث اثناء النوم مع فتح العينين

أولاً ينبغي عدم التحدث أمامه عن ما هو مخيف أو مزعج بالإضافة إلى تقليل عدد ووقت البرامج التي يتابعاها على التلفاز أو الحاسوب بما لا يسبب لديه إرهاق عصبي , حتى أفلام الكرتون يوجد فيها ما هو مرعب ومخيف لذلك ينبغي التنبه لها , والحرص على توفير برنامج نومي كاف وهادئ , ويمكن الاستعانة بطبيبه فقد يكشف عن أمور لا تلمسوها أنتم في البيت من خلال التحدث معه

يجب المتابعة مع طبيب للتشخيص ومتابعة العلاج

اعتقد زيارتك الى طبيب نفسي وان تقولي له الاعراض يمكن ان يساعدك بحلول

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلساتأو دخول مصحة نفسية

لا نعرف كم عمره وفي جميع الأحوال ينبغي فحصه للتأكد من عدم وجود خلل عضوي كإرتفاع الضغط النوم أو وجود مشكلة في التنفس أثناء النوم

ليس كل تاخر في الكلام يعني توحد، هناك اسباب كثيرة عصبية ونفسية.... انصحك بمراجعة طبيب نفسي للتاكد من التشخيص

سلامته. كان من المفيد ان تذكري ما هو وضع والدك الصحي سابقا وان كان لديه أمراض مزمنه ويتلقي لها العلاجات الضغط او السكري او غير ذلك. هذه الحاله لها علاقه بأكثر من امر فهذه التغيرات الذهنيه السلوكيه (قد) تنجم عن ضمور دماغي (الخرفDementia) وتمتاز بضلالات وهذاءات هلاوس سمعيه او بصريه وقد ترافقها تغيرات حديثه لأسباب خارج الدماغ ولكنها تؤثر على الدماغ Delerium وقائمة الأسباب طويله. وبالفعل فإن معظم الأعراض فعلا تزداد في الفتره المسائيه والليل. وبجميع الأحوال فإن عرضه على طبيب نفسي او أعصاب ضروري ليقوم بالفحص وإجراء ما يلزم من تحاليل مخبريه او شعاعيه ليقيم حالته بدقه بطريقه شامله راجيا له المعافاة والصحة والسلامه

هذه الحاله تتطلب اجراء فحوصات وخصوصا تخطيط الدماغ والتطوير بالرنين المناطيسي للدماغ والتقييم الشامل قبل التشخيص

لا يمكن معالجته دون فحص مباشر من قبل أخصائي نفسية للاطلاع على تفاصيل أكثر تسمح بتحديد نوع الاضطراب لأن هناك الكثير من الاضطرابات النفسية التي يمكن أن تسبب هلاوس سمعية أو بصرية أو غير ذلك

هذه الحالة تحدث كثيراً خاصة اذا ما كان هناك اجهاد نفسي أوعقلي، ويمكن السيطرة عليها من خلال بعض الأدوية المهدئة والتعليل النفسي تحت اشراف طبي مُتخصص في الأمراض النفسية ،خاصة في المرحلة الأولى من العلاج