زوجى يعانى من الشك المرضى و طرق العلاج او العقاقير اللازمه لذلك ودورى

المرض النفسي الذي تم تشخيصه يعالج اما الشريان يحتاج للفحص من قبل طبيب قلب وشرايين

الطبيب النفسي يقيم الحاله ويقرر العلاج

الفحوصات النفسية في أغلبها تعتمد على سماع ومشاهدة المريض أثناء الحديث معه ولا يوجد أسلوب آخر أكثر فعالية و وأي شخص يقرأ مرض نفسي يتهياً له أن بعض تلك الأعراض موجودة لديه لتشابهها مع الحالة الطبية لعدم وجود فاصل حدي بين الحالة المرضية والحالة الطبيعية والوحيد القادر على الفصل بينهما هو المتمرس في ذلك

لا يجب التوفف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب لان ذلك قد يزيد الوضع سوءا وبالنسبة للزيادة في الوزن فقد يكون له سبب اخر غير الدواء واذا كان بسبب الدواء فيكون اثر مؤقت للدواء ويمكن السيطرة عليه من خلال التغذية المتوازنة وممارسة التمارين الرياضية وفي حال حدوث اي اثر جانبي للدواء يجب استشارة الطبيب وعدم ايقاف العلاج

معرفتك بأنك تعاني من مرض نفسي ستكون عن طريق زيارة طبيب نفسي ورواية شكواك وتاريخك المرضي له، وبخصوص العلاج فهو أمر يحدده الطبيب النفسي إن كان باستعمال الأدوية أو بجلسات العلاج النفسي

ينبغي عرضه أولاً على أخصائي نفسية لتقييم الحالة وعلى ضوء ذلك سيضع خطة علاجية تتناسب مع درجة تقدم الحالة

سؤال غير واضح

التأكد من مرض الفصام وتشخيصه ثم علاجه يقوم به الطبيب النفساني ولا بد من علاجه بالأدوية وعدم العلاج يؤدي ان يؤثر المرض على حياة المريض وعمله ودراسته وقد يصبح المرض مزمن ومستعصي

ليس هناك من سبب محدد ومعروف للتأتأة ولكن هناك عدة عوامل تساهم في حدوثها مثل العوامل الوراثية، والعوامل البيئية كالإصابة ببعض الأمراض في الطفولة التي تؤثر على تطور اللغة لدى الطفل أو على حاسة السمع لديه. وتزداد التأتأة عادة لدى الناس عند زيادة الشعور بالخوف والتوتر وتقل بل وتختفي أحيانا عند الشعور بالراحة والإسترخاء. وكما يبدو فإن التوتر يزداد لديك عندما تكون في البيت مع أفراد العائلة ويقل عندما تكون مع أصدقائك. أقترح عليك زيارة الطبيب أولاً للتأكد من عدم وجود أي عرض مرضي لديك، ثم زيارة أخصائي النطق لمساعدتك على التدرب على النطق السليم إن كان ذلك ممكناً. أما إن لم يتوافر ذلك فيمكنك القيام بالتدرب الذاتي عن طريق الإسترخاء أثناء الحديث والتحدث ببطئ والتركيز على نطق جميع الحروف بروية وهدوء مع ضبط التنفس. وأعتقد أن عليك مراقبة التأتأة لديك في البيت لملاحظة العوامل التي تزيد من حدوثها والتحدث مع أفراد عائلتك حول الموضوع، من أجل توفير أجواء هادئة وآمنة يتوافر فيها المجال للتعبير عن الرأي دون خوف، وللتخفيف من مطالب وتعليقات وانتقادات أفراد العائلة ان وجدت. وأخيراً أقترح عليك زيادة معرفتك عن طريق القراءة حول الموضوع وتخصيص الوقت والجهد اللازمين للعلاج.

ليس هناك تقسيم لأمراض روحانية واُخرى وصحتك النفسيه تعود بعد العلاج بإشراف طبيب نفساني