تضاعف معي الوضع حتا بدات اشعر بفكار شذوذية اي اني اصبحت لا استثار جنسي

من المفيد الحفاظ على نفسك وتطوير مهاراتك الرياضية والقنية والعلمية والروحية وستكون بخير

لا داعي للقلق، ولكن ينبغي معرفة المزيد عن خصائص هذه الأفكار وفترة ظهوها واختفائها وتوافقها مع حالتك المزاجية ، ولذلك ننصح بمعاودة أخصائي نفسية الذي بدوره سيستكشف تلك الخصائص التس ستعينه على تحديد السبب وعلى ضوء ذلك سيكون العلاج

يمر معظم الناس بخبرات مختلفة في ماضيهم ، ولا يعني ذلك استمرار تأثير كل خبرة يمر بها الفرد في حياته المستقبلية، والاَ لما استطاع العديدون المضي في حياة طبيعية. عليك محاولة عدم التركيز على الماضي وذكرياته والعيش في الحاضر من أجل مستقبل أفضل. لا أعتقد بوجود تأثير لخبراتك الماضية على عيش حياة زوجية طبيعية، فامض في قرار الزواج إن كنت ترغب بالزواج الان فربما يساعدك ذلك على نسيان الماضي والتركيز على حياتك الحاضرة.

يستحسن ان تراجعي الطبيب النفساني للتقييم والمساعده

ان ما ورد في سؤالك من ان الشعور بالحب يأتي (احياناً) وليس دائما وتقومي بتفريغ مشاعرك العاطفية الخيالية عبر الكتابة وتحتفظين بذلك مع وجود حالة من العزلة الاجتماعية وعدم وجود علاقة عاطفية مع الاخرين وانتِ لستِ في سن المراهقة عمركِ 22 عام انصحك في هذه الحالة مراجعة طبيب نفسي لكشف كثير من الامور لمعاجة ما تعانيه متمنيا لكِ الشفاء .

في برلين هناك مستشفى يُستقبل المرضى العرب لان وضعك يتطلب مساعدة طبيب نفساني

سلامتك. هناك عدة نقاط غير واضحه في معرض الشكوى. فما علاقة موضوع التحرش الذي انتهى ومنذ زمن بأشخاص يقولون حاليا انك خائف؟ هل مثلا يظهر عليك علامات الخوف حتى يقول الآخرون لك انك (تبدو) خائفا؟ وهل فعلا تبدو انت كذلك؟ وان كنت تبدو كذلك كما يراك الآخرون فلماذا؟ من ماذا انت خائف؟ الأخ العزيز. تقول انك لا تريد أن تخبر أحدا (وهذا حقك بالتأكيد) ولست باي حال مضطرا لان تخبر اي شيئ عن نفسك لأي انسان؟ فهناك عدة نقاط واستفسارات هامه يجب تغطيتها حتى يستطيع الطبيب ان يقدم النصح. فإن كانت هذه الحاله تؤثر على مسار حياتك بشكل واضح او سلبي فالأفضل مراجعة طبيب نفسي بشكل شخصي حتى يقيم الحاله ويقدم المشوره والعلاج ان استلزم الأمر. راجيا لك وافر الصحه والسعاده

ننصحك بمراجعة إختصاصي أمراض نفسية وتعملي بنصائحه

طبعا منه لله الجبان الذى اعتدى عليك وانت طفل صغير وهذا للاسف يحدث كثيرا خصوصا من بعض الجيران او الاقارب ، طالما انك كبرت وترفض هذه الممارسه الشاذه فانت طبيعى جدا ولازم تنسي هذه الذكرى القديمه التى لا تنتقص من رجولتك وممكن ان تتزوج طبيعى وتعيش حياه طبيعيه جدا ، واذا كان عندك مشكله من هذه الذكريات القديمه ممكن تزور اقرب طبيب نفسي بجوارك وهو ممكن يساعدك بالجلسات النفسيه حتى تستعيد ثقتك بنفسك وربنا معاك ولازم تنسي هذه الذكريات القديمه

لا داعي للقلق, كل ما هو مطلوب منك معاودة أخصائية نسائية وهي ستكشف عن وجود أي علامة سريرية قد تكون موجودة لديك تشير إلى نقص هرموني ومن ثم ستصفها لك كذلك ستتأكدة من إكتمال الخصائص الجنسية وتطلعك على الأسلوب الأكثل لتطويرها