انا ومازلت اعاني من قضم الاظافر فهي تسبب لي الاحراج غير ان شكلها مقرف

سلامتك. اجيب على ملحوظاتك بشقين : الاول انك تحافظ وتعتني بنطافتك الشخصيه وهذا امر محمود ومطلوب وصحي أيضا الا إن تجاوز الحد المعقول وأصبح سلوكا وسواسيا ومعيقاً لك. اما من ناحية بشرتك والغبار وهذا أيضا لا بأس به... ولكن ان تقول انك قد تنتحر (تنهي حياتك) بسبب وجود الغبار!! فهذه مبالغه وغير عمليه وتحتاج لتدخل طبيب نفسي ليأخذ تفاصيل شامله وبخاصه عن نمط شخصيتك وردود أفعالك العاطفيه والنفسيه وأنصح ( إن كان فعلا هذا هو الحال) ان تراجع طبيبا نفسيا بشكل شخصي ليس ي لك المشوره الطبيه مباشره راجيا لك وافر الصحه والعافيه.

إن كان ذلك قد حدث بعد الولادة فإنه يمثل اكتئاب ما بعد الولادة ويتسم بالنزوع إلى التفكير السلبي وإحساس بالقنوط تعاني منه المرأة بعد ولادة طفلها. وبالإضافة إلى الحزن والأحاسيس الخاوية من الحياة التي تترافق مع الاكتئاب، ولتحديد ذلك بدقة أكبر ينبغي معاودة أخصائي نفسية والعلاج سيكون سهل وسريع

التفكير في الموت طوال الوقت يؤدي الى الشعور بالخوف وغدم الراحة ويصبح مصدرا للقلق. وبالتأكيد يُضعف قدرتكِ على القيام بأي عمل أو التركيز في الدراسة، ويكون له عدة أسباب كامنة تؤدي الى التفكير الدائم بالموت. يمكنك أن: تجنّب الأماكن والأحداث التي ترتبط بشكل مباشر بالموت مثل الجنازات. تجنب الأماكن التي لا ترتبط بشكل مباشر بالموت مثل المستشفيات. عدم مشاهدة المسلسلات أو الأفلام التي تحتوي على مشاهد عنف وجريمة. يمكنك القيام ببعض الأنشطة ١٥ دقيقة أو أكثر مثل المشي، القراءة، الإستماع للموسيقى... القيام ببعض الأشياء التي تُبعد تفكيرك عن أفكار الموت. تخفيف متابعة الأخبار التي تحتوي على مشاهد العنف. من المهم متابعة جلسات علاج نفسي لعلاج الأسباب الكامنة التي تؤدي إلى الخوف والقلق من الموت، وتحسّن حالتكِ بشكل أسرع.

اهلا بك ما تذكرينه هي فعلا اعراض وسواس قهري يحتاج الي علاج دوائي يحتوي على المادة الفعالة سيرترالين ٥٠ مجم يوميا لمده شهر والمراجعه

سوف ينتهي الحزن وتعيشين بسعادة غامرة بإذن الله، انصحك بمحادثة متخصص في العلاج النفسي، فهناك طرق حديثة وأدوية رائعة تساعدك بإذن الله على العيش بسعادة. كثيرين يمرون بأوقات عصيبة ويتجاوزنها وأنتي منهم. لا تكتمي حزنك، واستشيري من تثقين فيه

يجب المتابعة مع معالج نفسي

يرجى مراجعة اخصائي نفسي لتقييم الحالة بشكل كامل 

سبق أن تمت الإجابة

عليك الثقة بنفسك. فالأمو عادي ويحصل لملايين الفتيات كل يوم، وما حد فاضي يلاحق حد لا في النت ولا في النوم، فتوكلي على الله ولا تفكري كثيراً في المسألة ، وأنت فتاة مثقفة ومتعلمة وتستطيعين التغلب على كل الصعوبات التي قد تواجهينها، فتقدمي ولا تخافي.

ما هي الأعراض التي لديك