انا وبعاني من مشكلة عدم الاحساس مافي حاجة تفرحني ولا تزعلني مع العلم ا

يجب المتابعة مع طبيب وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة والتأكد من عدم وجود مشاكل صحية، ويمكنك متابعة جلسات علاج نفسي في حال أنك تمرّين بضغوط نفسية

محتاجه جلسات نفسيه لتعلم مهارات العلاقات الفعاله

يمكنك تحديد ما هي الأمور التي تزعجك أو تدفعك للإكتئاب ومعالجتها وكذلك يمكنك التواصل مباشرة مع معالج نفسي للمتابعة والتحسن

سلامتك هذه الشكاوى تتماشى ووجود قلق وتوتر. ويما يتعلق بشخصيتك فإنه في عالم الطب النفسي (مع التقدير لرأيك) لا توجد تصنيفات تحوي شخصيه قويه او ضعيفه فهذه مصطلحات سائعه لدي البعض الا انها ليست علميه بتاتا بل ان هناك سمات معينه لكل شخصيه تشكل نمطا للشخصيه يحتوي على عدة محاور تشكل ردود افعالنا العاطفيه وأنماط تفكير تتعلق بالمواقف المختلفه والنظره للذات وللاخرين والأحداث وتحتوي ايضا على نوعية المزاج العام والخبرات والقدرات والميول والرغبات والقيم الاتجاهات الاجتماعيه...والعديد العديد من أمور اخرى. وبكثير من الأحوال فقد يكون هنالك أنماط او طرقا مخطوئه او مشوهه في طرق وآليات التفكير والتحليل للأحداث والمواقف والنظارات وهذه تؤدي لإنتاج أفكار سلبيه متوتره وهي زائفه وليست حقيقيه لكن الشخص يأخذها على علاتها وهذه بدورها تؤدي لمشاعر مؤلمه او سلبيه تدفعنا للسلوك التجنبي او الانعزال وهذه الانمطه من التفكير في اغلبها خفيه وغير واعيه وآليه لا تستند لمرجعية المتطق المتوازن ومن هنا تنتج الكثير من الاضطرابات في المزاج وفي العواطف والسلوكيات. وتعتبر هذه هي القاعده العامه في تدريبات العلاج المعرفي السلوكي لرصد هذه الانمطه الفكريه غير الواعيه واخضاعها للمصداقيه وجلبها لوعي المريض ومن ثم تعديلها. وان كنت قد أطلت قليلا عليكِ فانني انصحك بان تحاولي بالتدريج ان تخالطي التجمعات وبنظرة جديده متوازنه مع تدريبات للاسترخاء العضلي التنفسي والأفضل مراجعة الطبيب النفسي للإشراف على هذه التدريبات والشروحات (بعد التقييم طبعا) وإن ارتاى استخدام علاج مؤقت لازالة القلق فقد يساعد هذا ايضا. راجيا لك السعادة موفور الصحه

راجع اقرب طبيب نفسي اليك بهدف التشخيص الدقيق ومن ثم تقديم العلاج المناسب

سرعة الكلام عادة ما تكون مرتبطة بسرعة التفكير, لكن في حالتك كون يترافق ذلك مع خجل وتلعثم فقد يكون مرده إلى اضطراب نفسي يسمى رهاب وهذا يتطلب معالجة نفسية ومتابعة من قبل أخصائي نفسية وتدريجياً سيتلاشى

أعراضك ترجح الاصابة بأحد اضطرابات التوتر والقلق، او اضطراب المزاج الاكتئابي.. أنصحك بزيارة طبيب نفسي ليقيم حالتك بدقة. يمكنك التواصل معي ان اردتي عبر الرسائل الخاصة

سلامتك. عزيزي انت في مقتبل العمر وقد تكون هذه المشاعر مؤقته وقد تعكس الضغط النفسي تجاه الامتحانات والتحضير لها وعدم رضاك عن الاستعداد (والذي قد يكون مبالغا به ولا أعلم على وجه الدقه) ومن المعروف ان التوتر والقلق والارق قد يخلق حاله من الشعور بالتشتت الحيره والتردد.. فانصح ان تلجأ للاسترخاء واعيد النظر بشكل إيجابي بقدرتك ومن المفيد ان تراجع طبيبا ليقيم حالتك بشكل مباشر ويقدم لك التصيحه بدقه اكثر راجيا لك وافر الصحه والتوفيق

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي

التوتر الشديد يؤثر على الذاكرة، جرب أن تكتب ما هي الأمور التي تزعجك أو تحفز التوتر لديك ومحاولة تخطيها، خفف من إستعمال الهاتف، وإبتعد عن التشنجات