ماهو العلاج التي ترخي الاعصاب ومنومه

نستيقظ فجراً ونملأ اليوم بالنشاط العملي والرياضي والاجتماعي وربما نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات للتدريب على التركيز والاسترخاء

يجب المتابعة مع طبيب نفسي من أجل تقييم وتشخيص الحالة ومتابعة العلاج كما يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية

إبتعدِ عن شرب الكافيين خاصةً ليلا، ممارسة تقنيات الإسترخاء لإسترخاء تشنجات العضلات، أن تكون غرفة النوم مخصصة فقط للنوم وليست للدراسة أو مشاهدة التلفاز، قبل النوم أكتبِ كل ما قمتِ به خلال النهار واكتبِ ما هي الأفكار أو الأشياء التي تجعلك غير مرتاحة، تحدث مع معالج نفسي خاصة إذا كانت الأسباب نفسية

هناك أسباب عديدة ولا يمكن معرفة السبب الأساسي للأرق عندكِ فقط من خلال هذا السؤال، أحيانا مثلا القلق ممكن أن يُسبب أفكارا متسارعة تجعلك مستيقظة وممكن التعرّض لصدمة نفسية منذ الطفولة تؤدي الى الأرق، لذلك إذا كنتِ غير قادرة على تحمل الأرق وبدأ يؤثر على حياتك بشكل كبير، ولا يوجد عندكِ أي مشاكل صحية، يجب أن تتابعين مع معالج نفسي للمساعدة.

بالنسبة للدواء يجب مراجعة الطبيب النفسي في العيادة لتحديد الدواء ويجب متابعة جلسات علاج نفسي للتحسن لمعالجة الأسباب الأساسية التي تؤدي إلى الهلع

سلامتك. الأعراض الجسديه التي ذكرتها هي من ضمن اعراض القلق والتوتر والأمر يحتاج ان تزور بشكل شخصي طبيب اختصاص نفسي حتى يقيم الحال فهناك اسباب نفسيه وأسباب عضويه لما ذكرته من اعراض (وكمثال فرط افراز او نشاط الغده الدرقيه مثلا)وهذه يجب استثنائها قبل قرار العلاجات للوصول للتشخيص ومن ثم وضع خطه علاجيه ليست فقط دوائيه بل ونفسيه سلوكيه. ليس صحيحا بل تاخذ علاجا على عاتقك او نصيحة شخص غير مختص. راجيا لك وافر الصحه والسعاده.

يجب مراجعة الطبيب

السن غير واضح... بعد ضبط الضغط والسكر وأمراض الباطنة.. نمنع النوم من الفجر إلى العشاء.. ويعاد العرض!!!

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف مع الاخصائية نفسها لمعرفة أسباب القلق والشرود وعلاجها، وتدريب على الاسترخاء والتركيز .

سلامتك. حبذا لو ذكرتي منذ متى ظهرت هذه الشكوى؟ وهل رافقها اعراض أخرى؟ كون ان التوتر او القلق من ضمن أعراضه هو الارق. والأرق بدوره يؤدي للتعب والعصبيه وضعف التركيز والخمول في اليوم الذي يليه. فهل مثلا ولسبب ما تغيرت عادتك اليوميه مما أدى لكسر وتيرة النوم الصحي؟ ام ان هنالك اعراضا للقلق سبقت وادت لظهور الارق. ومن المعلوم بان الانشغال والتفكير والتوتر بفكرة عدم القدره على النوم هو بحد ذاته يؤدي للارق. انصح باتباع أساليب النوم الصحي (وستجدينها عبر البحث بالنت) فإن استمرت هذه الشكوى فالأفضل مراجعة الطبيب ليقيم الوضع الصحي ويستثني أسبابا عضوية كانت أم نفسيه ويقدم العلاج المناسب بأشكاله المختلفه متمنيا لك دوام الصحة