انا عندما كنت صغيرا كنت احب ال د المثولية و عندما كبرة بدات اعاني كثير

الناس ليسو مسؤولين عن مشاعرهم، ولكن عن أفعالهم. أنت لست الشخص الوحيد الذي لديه مثل هذه المشاعر. يجب أن لا تخجل من مشاعرك. طبيب نفساني يمكن أن يساعدك على فهم من أين تأتي مشاعرك.

الخجل هنا اصبح صفة مرضية في سمات الشخصيةمما يجعلك بحاجة الى علاج نفسي معرفي و سلوكي لاعادة هذه السمة الى حدودها الطبيعية و كيفية التعامل معها

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات إما لتقبل نفسك أو للإقلاع 

سلامتك. عزيزي اولا من خلال شكواك يظهر ان اديك ما يدعى سابقا باضطراب الهويه الجنسيه وحاليا تم تعديله بمصطلح تكدر الهويه الجنسيه (الجندر يه)Gender dysphoria. في شائع الأحوال هي حاله تظهر في وقت مبكر (سن المراهقه المبكره) وليس في الثلاثينات كما هو الحال لديك! اما الأسباب فهي شائكه متداخله ولم يتم علميا القطع والتأكد من أسبابها. وليس بظني ان لديك اضطرابا هرمونيا وان كان من المفيد اجراء تحليل هرموني لك. وبما انك تعاني من هذا الوضع فالأنسب هو ان تراجع طبيبا نفسيا مختصا وذو خبره حتى يقيم الحال بشكل شامل ويقدم المشوره الطبيه لك. راجيا لك وافر الصحه والمعافاه.

كان عقلك صغير فلا تهتمي. الماضي مهم ولكن الإرادة أهم.والعادة السرية:حرام إن منعت الزواج،  وحلال إن منعت الزنا.. وهذا هو الرأي الشرعي.

يجب المتابعة مع معالج نفسي

لازم تتفاهم معاهاوبرافو غجبار نفسك على الذهاب للأماكن العامة

التخلص من هذه الرغبه تكون بتحسن الرغبه الطبيعيه والطبيب النفساني يساعدك

سلامتك. يا عزيزي يا طلال.. لقد ذكرت كثيرا من الأعراض الشكاوى التفرقه وبعضها استخدمت بها مصطلحات طبيه تشخيصيه، فلا يوحد في الطب النفسي ما يدعى (شخصيه ضعيفه او شخصيه قويه) وانت في مرحله عمريه لا تزال في مقتبل عمرك وتتشكل لديك الخبرات الحياتية. ومن معاناتك للعزله والأعراض الأخرى المذكوره ومنها فرط استعمال العاده السريه وهو ما يزيد وما يشير للعزله الاجتماعيه. وبجميع الأحوال فإنه من الأفضل أن تراجع المرشد النفسي في مدرستك فإن لم يتوفر مراجعة الطبيب النفسي بشكل شخصي مع احد افراد الاسره ليقيم حالتك ويساعدك في تقديم المشوره والمعالجه. راجيا لك السعادة ووفير الصحه

سلامتك الانغماس في احلام اليقظة والتخيل المفرط الذي يشتت الانتباه بحاجة لمراجعة طبية لمعرفة السبب وعندها يكون العلاج اسهل وادق